مُغرمه بنفسي لدرجة
رائحة عطري تغير مزاجي ..! :127: |
علَى ابّوابِ الرَّحِيل وَرَقَةٌ مَفْقُودَة اقتُصَّت
مِن اعمَاقِ القَلب وَنَثرتها الرّياحِ بِلا عَوٌدة !! |
اجعّل أحلَامك مُقدسة ..ومحرمٌ قتلهَا..
تجاهَل كُل عابر يحاوُل هزمّ أُمنياتك وتحطِيمها .. وتَذكر دائماً أنكَ تستطِيع مادمت تُريد |
لم تشبهِ الماءَ إلا أنها مطرٌ
بللتُ روحي بضحكتِها التي سالت مالت عليّ وَ لم تقصد ، على خجلٍ أرقّ ما مسّ هذا القلبَ ان مالت ..! :127: |
ألـمّح له
ولكن قلبه ما يفهم ألـمّح له ولا حَس اني به مهتم ألـمّح له ولاني قادر اتكلم متى يوصل له احساسي ويعرف إني به مغرم |
انها فَ سائر تصرفاتها ،
في ملبسها ، وَ في حديثها ، وَ في مشيتها ، وَ حتى في ضحكها ، كانت تتحلى بميزات فطرية تسمو بها فوق كل عادي ..! :127: |
ينتحي لك صادق الشوق من قلبٍ سقيم
وأنت ما حطّيت لـ الوصل معنى وأهتمام .! |
تلك الرقيقة يّ سيدّي .. كُل جيشي ..!
:127: |
ودي اسولف لك بس مامن طريقه
انام وانا مشتاق واقوم مشتاق |
[blink]متابعك بصمت[/blink] |
مؤلم أنَ تٌشعر بِ شللٰ الكتابهَ
وَ انتَ بِ داخلكَ بحر من الكلمات |
وَ تظنين إنك عادية !
لا تعلمين أن الطرقات التي تسلكينها تزهر من بعدك ..! :127: |
وَفي النَفسِ بَقايا ،
مِن أَحاديثٍ خَبَأناها .. |
مِن حسنها الطاغي يذوب فيها ظلّها ..!
:127: |
أحتفي بك ...
شوق ، وأحتاجك وأغني ليت لي ... قدره على لمسة يدينك |
الساعة الآن 01:24 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir