أقبلت لي و الحـب .. حـظ و توافيـق
و غبت عنـي .. و النتايـج وخيمـه |
* ، . طيرّني ; في فضاا عينك حمام اعذب الاشياء في عمرك آنا ، * ، . |
كم غايب ماغاب ذكره عن البال
وكم حاضر يشبه حضوره غيآبه |
والله انك في حياتي كل شي
وكل شيٍ في وجودك لي حياه ياتاج راس الحب مالك شبه زي لو اربعين من الشبه يخلق الله بحر القصيد~ |
نــاظــر غـيابك زوّد الخافــق جروح
ليتك تـشـوف القـلب حال انكسـاره أدري وتدري ليـه فـرقانا مسـروح بعض الظروف تهدّ أقسى الحجاره |
تبغا تشوف انسان في سكرة الموت تعال ناظر في غيابك حياتي |
فِيَ غِيَابِكْ
السَهرْ . . أَصْبَحْ مَرآكِبْ مِنْ غِيَابْ ! مَا تعَرفْ مِنْ المُوانِي . . إِلاّ مِينَاءْ (الإِغْتِرآبْ ) والشِعرْ أَصْبَحْ , عَذآبْ ! وفِيَ غِيَابِكْ , سُنْبلَة عُمْرِيَ عَثتْ فِيهَا المنَاجِلْ , وفِيَ غِيَابِكْ . . مَا غَفى جَفنْ وهَجعْ ! وفِيَ غِيَابِكْ , صَرتْ أشُوفْ الحَزنْ "زَآجِلْ " كِلْ مَا طَيّرتهَ لِ : صَدْرِيَ رَجعْ ~ |
كانَوا .. هِنَا ,
اصدَائهُم. نَامت هنَا , , كانَوا كثِيييير ,! / و بقِيت أنَا , ماحولِي الّا هـَ السّمَا , بحر وغرُوب .. يا هـَ الغرُوب ! .. تحكِي لِي قصّة هـ الغيَاب ,؟! |
قَندَيل , ضَي
الأسٌئلَة وْ الا فَراشَاتَ الجَوْاب الَليٌل هَذا مَ مَ هَوْ الَا حَالَة مَنْ الحَالتَينْ يَ امَا الظَلامَ الَلي يخَافْ النَوْر فَي لحَظةَ غٌيابَ وْالَا احَترٌاقْ اللَي يخَافَ الَليٌل فَي طَي الحَنٌييينْ وْ انَا اتَعثٌر فَي الحَكٌكَيَ مَثلَ الحَكٌكَي عَنٌد العَتابَ لمَاإ تحَسَ بَ وْحدَتكٌك تَبغَى تعَاتَب .. بَسٌ مَيينْ ؟! وْقفَت بيَنْ اصَابعٌي مَثلَ الذيَ أخطَإا وْ اصَابْ هَنَاإ يقَيدَني الرجَاإ هَناإ يحَررنَي الأنَيٌيينْ ~ |
هلا يامرحبا يالغايب اللي لك ثمان شهور
وشياطينك على درب ألجفا تفتل شواربها |
جيت ولكن في حضورك رتآبه وغبت ولك عندي من سنين تقدير وصدري لو انّه زآد واركى عتآبه يبغآك بين النآس في نظرته غير ~ |
ترى غيابك خدر القلب تخديــر
ومنّك عيوني قد تزايد سهرهــا عطني على ما قلت للوضع تبرير عطني فداك الروح و أيضا نظرها عن غيبتك عطني مع العلم تفسير زايد شكوكي فيك حالي دمرهــا احذر تسمّع يا عنا القلب للغيــر بالك هل النمات تمشي بثرهـــا ترى حبيبك ما حصل منه تقصير مير الظروف القاسيات تخبرهـا بعطيك عن حالي مع الوصف تقرير اعرف عليك الحال زايد قهرهـا عذبتني يا صاح بكثر المشـاوير يا نور عينى كان يضعف بصرها ترى غيابك خدر القلب تخديـر وغصون حبك لا تقطع ثمرهـا |
أذكر إني كل ماقلت لك : يالله نغيب !؟
جابتك عبره بصدرك على صدري / و طحت ~ |
من يوم فرقانا الى يومنا iiاليوم ii
مافات يوم الا وهي مشغلتني إليا غفيت اشوفها في حلا iiالنوم ii واليا صحيت بكل الافكار جتني عشقتها من قلب ميس iiومحروم ii وتركتها يوم انها iiعاندتني نار تشب بداخل القلب iiبسموم ii حاولت اطفي ضوها iiواحرقتني دنيا ثقيلة كلها هموم iiبهموم ii كني حملت جبالها فوق متني |
علىَ نفسّ الرصيفْ
الليّ سرقْ أحلآ’منا وَ . . سافر تعبتْ أرسمّ تفاصيلك حضُور بـ زحمة غيابك ~ |
الساعة الآن 09:57 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir