كتمت الشوق عنك ما أبيك تحس فيني
لعبت دور العادي وَ انا بَ الحيل مشتاق ..! :127: |
ㅤㅤㅤㅤㅤ
اخايل مكانه .. والمداهيل .. والزوّار وأسامح وأنا اللي ماسمح خاطري منّه ! ㅤㅤㅤㅤㅤ ㅤㅤㅤㅤㅤ |
أنا الـ مشتاق لكفوفك
وَ أنا اللي ما يحب خوفك وَ أنا اللي ما يحبك بس يحبك حيييل ..! :127: |
دع روحك تجذبك بصمتٍ إلى ما تحبه، فإنها لن تضلك أبداً ..
|
حآولت أخلي
االشوُق سر في بير لڪن عيونيُ .. ! للأسف / سسولفت ’ … بڪ |
ليكن الله فِ عون قلباً تماهى بين كبرياءٍ واشتياق
|
يموت كل شعور وَ يذبل إلا شوقك لــِ شخص متوفي ..!
:127: |
سيعوضك و سيراضيك و سيجبر بخاطرك
|
مشتاق قلبي
للحياة القديمة اللي وَ لا مرّة هقيت تتغير ..! :127: |
"الروح إذا آوت داوَت ، وإذا أَحبّت أحيت.
|
جيتي مثل غيمة وله
رحتي بلا برق وَ رعد صيف وَ شتا مروا وَ انا مشتاق وَ شوقي مابرد :127: |
يُهزمُ المرءُ بالأشياء التي يُحِبُّها
ألف عدُوٍّ لا يفعلون بقلبكَ ما يفعله حبيب واحد! |
في عيوني شوق وَ في قلبي حنين
يّ مواعيد الهوى وين اللقى ..! :127: |
اينَ وِدَادگ المألوُف عَني
وأينَ عِتابگ القـاسي الرقيقُ !! وأينَ حديثگ المملوء عِشقـاً .. وأينَ گلامگ العَذِبُ الأنيـق !! وأينَ لقـاؤنا يا نبـض قلبي .. وفي عَينيگِ يُسحرني البريـق!! |
مشتاق له وش حيلتي
الله يّ اني فاقده اللي في حضنه راحتي عُمري وَ حياتي في يده :127: |
الساعة الآن 05:57 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir