يــغـشـانــي مــوج الـــذكــرى ... فـ أغــرق بالاشتياق |
خُذ مَالَدِي مِن أورَاق وَ قُبعَة الحَنِين
خُذ عَبق الريِاحِين مِن بَينَ فصُول الإنتِظَار وَ دَعنِي أرتُبكَ فِي أشيَائِي وَ لَهِيب أشوَاقِي وَ أعدكَ .. سَتَبقَى دَومَاً فِي أوردَتِي العَاشِق المُنتَظر |
مايوجع البعد..
لكن توجع الذكرى ~ |
وما تلك الذكريات الا
ناقوس يدق عالم النسيان لا ليشئ ؟ انما احساس يلامسنا ونحن احياء نخشى ان يزول ونفقد كل شئ عن الماضي ..! |
3:00 ص
بعض الاوقات تجرح لا إرادياً ~ |
للذكرى : لا يحيا الحب الا بك ! |
أَتْقَنَ آلغِيَابْ .. وَأَنَا أَتْقَنْتْ الحَنِيِنْ ..!
ۈڳل منّا .. أدمنَ ماھو عليه~ عـــذراً يـــا قــلـبـي ،،،لــقــد خـــذلـتـكــ |
يقتلنا الحنين ليلاً .. بعد نهار كامل من الكبرياء !
|
|
مايوجع البعد.. لكن توجع الذكرى
~ |
ذكريات لا تغيب وأحلام لا تنتهى
|
ما يُؤلِمُني سِوى أن ذَاكرتِي بَطيئَہ جدًا فِي تَجفيفُ المَاضِيْ
~ |
لآ شئ يستحق أن يبقى منكِ أيتهــا الذكريااات.. ولآ شئ يستحق الإحتراااق كـ تلك الأورااق... |
آنـتظـرتك ليـــــل بعيون آلسهـر
آنـتظرتك شووق مآيقوى آلصـبر ~ |
أحتآجْ ذآكرهْ خآليهْ منْ الفقدْ وَ مشبعهْ بِ الملء . .ليستْ صدآقهْ بَلْ روحاً جديدهْ بعيداً عنْ أزمةْ تسدْ الطريقْ وَنفيّ يَمحيّ ذآكرتي . |
ف النهايه القلب ميّال لأصحاب الاهتمام اللطيف و صدق الشعور .
|
ويبقى نبضك مدى العمر!
|
.
. أتّتبّع آثر أنفَاسكِ بِسكَينَة حتَى ألمَح صُوتكِ المَبحُوح بينَ المقَاعد الخَرِيفِيَة هنَا وَهُنَاك . . |
.
. قد يحدث لك في الحياة وجع واحد فقط بعده لا تعود كما كُنت , وجع يكسر فيك الحياة وانت حي. |
ما عاد ب الليل ،
حاجة يمكن تسلي ، الا صدى الذكريات اللي برت حالي ~ |
.
. لاتزَال آمَالنَا فِي الأعمَاق تَتَأرجَح إلاّ إنّنَا لسنَا مُسّتعدِين لِلغَرق . . |
لو طال ياصاحبي هالليل من بعدك
انا أذكر أني معك كنت أشتكي قصره ~ |
ودأعَاً ،،! يآ ذكَرىَ الجسَد المشّرد ،، يآ بحَة الكَمّآنْ الحَزينْ ،، مّآزلتَ أمّلكُ وقتَاً كَآفياً أعَيشُ فيَه ،، |
الحزن ..
دايم .. [ أنيق ] .. !! مايعرف إلا .. " القلوب الطيبة " .. !! |
.
. أنثِيَال خِيُوط الذكرَى تَترك خَلفهَا غصّات عَلى هَيئَة دمعَات مَأسَاوِيَة . . |
كلُ مكانّ وله ذِكرىٌ
وَكلِ ذَكرىَ ولهاُ حكايه ~ |
ﺎسَترٌجَعّتُ ذِكَريِاتَ كَثِيرٌةَ
وْلكِنَ عَجزٌتُ عَنْ ﺎسِتَرجَاعَ ﺎصَحابَ ﺎلذِكَرٌيِاتَ ~ |
اعاني من أرق الذكريات وخاصة الجميله منها اعلم ب أن اجرام الحنين هوالسبب زفرات |
.
. الأن تَحقّقَت عُزلتِي فِي سرَادِيب الذكريَات التِي أنجبتهَا الأمَانِي فَلا جَدوَى مِنّ تَعلّقِي بِهَا . . |
و كذا الحياة قديمها وحديثها ، ذكرى نسرّ بها و ذكرى تؤلم ..
|
يغنيلي على باب البعاد ألحان
و يكتبلي على باب الوجع قصه و أتمتمله أنا يّ صاحبي أبكم لا أنطق وَ لا أفهم أنا أصم أنا أعمى أنا متبلد وَ مُغرم ~ |
واصبحت قلوبنا مقاعد خالية للذكريات
|
دخلت وانا أشعر انني تركت خلفي قلمي سنوات طوال
تركته هناك خلفي حيث المقاعد الجامدة والصفوف الخالية تركته حيث كنا هناك سويا نكتب ونقرى ونضحك ونتهامس لم يعد للقلم مذاق بعد فراق الاحبة والاصدقاء لم يعود له شوقا ولا حنينا فدفأ المشاعر كانت هي من تدفعه للكتابه ** للحديث ** للبوح يالتني امتلك تلك الصفحات لبرزوتها هنا كي نراها سويا ونعيش لحظات شوق وحنين ابكي بحرقة عندما اتذكرها احترق كثيرا عندما اتذكر طيف الاحبه هناك احبتي عندما تغادرنا الذكريات يبقى الشوق يدغدغ شعورنا المتعب فهل ذكرياتكم تؤرقكم مثلي وترهقكم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟ |
. . .:: أيُهَا الظِل العَارِي ::. لايَهُم أين تَسقِط عِندمَا يَنعَدِم المكَان وتُصبِح سَاعَة الزَمن مُجرّد سَاعَة مَيّتَه رُبّمَا أنَا .. وَربّمَا أنت مَن كَان يَتخيَل الفرَاغ فَأنَا المُغتَال فِي أحضَان الكِتَابَة قَتِيل يُوقِد نَار تَوبَته بَعد مُنتَصف اليَقظَة .!. . . |
وش فاقد الليله أنا ؟
أحس فاقد لي وطن مدري فرح مدري حزن إحساس ما قد مرني الظاهر ان السالفه بديت انا لــ صوتك أحّن ~ |
لم أملّ انتظارك كل ما في الأمر اني لم استطع استيعاب رحيلك بتّ في حالة غليان فانصهار وتلاشي ولم يبقَ لي قلب .. ولا عقل لا أنتَ ولا حتى أنا |
تتجاذبني الخيالات
في اماكن خاويه يمزق السكون زواياها خاليه إلا من طيفك |
لم يعد لي سوى انّات قلبي
وبقايا ايام .. أحتضن السراب بعد انتكاسة للروح قوية,,!! أخذت معها بصيص أمل ولم يبق الا دخان الحنين وبقايا احتراق .. لن أبكيك يوماً فالريح كفيلة بإطفاء الجمر |
مِنْ بَيْنِ اشْتِيَاقَاتِيْ ؛ تَنْهِيْدَةٌ تُخْتَتَمُ بِـ آه
~ |
و ما زالَ الحنينُ يتجهُ إليك ، كُلما أيقنَ قلبي أننا لن نكونَ معاً مجدداً .. |
الساعة الآن 11:11 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010