حين يمرون .....
نستعيد تفاصيل ذكرى عالقه ضد النسيان |
كرّست حياتي لاحافظ على قلبي آمناً وَ مع ذلك لا أعرف
من أي جهة طالته الندوب ..! :127: |
وكأن وجودك ..
وسيلة لحبُ الحياة ( ما ذنب هذا القلب ؟ |
شكرًا للواضحين ،
الذين لا يكلفون أحد المشقَّة للبحث عن اليقين بين كومة الشكوك ..! :127: |
نديم الصمت ما والله تحصل لك عليه دروب
يا زين الساكت اللي ماحدٍ يدري وش ظروفه ! |
الوعي سم ، الإدراك سم ، وَ المعرفة سم ،
وَ كل ما يقرّب الإنسان للخذلان سم ..! :127: |
وشلون بلحق جِزى قلبك
وقلبك نِديّ ! - أرضيك مره وترضي خاطري مرتين . |
يمّر اسمك وَ يبتسم قلبي
من قال البُعد يغيّر شيء :127: |
ياليت الأحلام يقين.
|
تخيل أن يمُن الله عليك بَ إنسان كُل الأشياء بِجوارهِ آمِنة مُطمئِنة ، حتى قلبِك ..!
:127: |
طرفت "باب قلبي" منتظر جيّتك .
|
كثرة الإنتظار تُعدم الرغبة...
|
تعال نرجع للبدايات وَ لــِ الشعور الحلو اللي امتلى قلوبنا وقتها ..!
:127: |
"أنت كُل الأماكن الدافئة أنت الطرف الآمن من الحياه"
|
أنتي السماء بدت لنا
واستعصمت بالبعد عنا |
"وعانق فؤادي بِلُطفٍ ولينٍ فقلبي يحبُ العناقَ الطويلْ" |
انااا لا أعلم ماذا أريد
لا اعلم الا ضياع دام بين الخوف والجرأة. |
"قل لي دائمًا أنك تحبني، ربما أنا لستُ بخير وحديثك ينقذني وأنت لا تدري."
|
لا تتركوا أحدًا في منتصف الطريق ، ربما لم يكن طريقه ..؛
وَ قد سلكه من أجلك فقط ..! :127: |
صحيح مابه سرابٍ يسقي الضامي
بس الأماني توسّع صدر راعيها |
لم تعد تجمعنا سوى الجدران!
|
عدنا غرباء وكأننا لم نحب يوماً
|
ليا منه لفى ليلي جآ لـ شوق تأثير
توآرد لهفة الوصل من كل النواحي . . |
مهلاً
بقلبي المتعب |
الهروب لا يُجدي
إن كان ما تهرب منه ينمو في داخلك . |
حين يمرون أقول
وقفوا لي تعبت أقدامي وراكم |
العبث مــع ( الذكـريآت ) قــبــل الــنــوم . .
يُـشــبــه الـعـبـثَ ب قـطـعَـة جَـمـرٍ مـلـتـهـبـه ! |
تعدينا مرحلة العتاب ، راحة البال أهم ."
|
صمت الليل ..
أكثر ضجة من كلام النهار...." |
أنتي أجمل شيء ودي يستمر
|
لن تستطيع الهروب من شيء تحبه بمجرد
بعدك عنه !! فما تحبه بداخلك وليس أمامك |
شئنا وشئتم وشاءت الإقدار
لم يكن مهمةً ما أردنا المهم ما وصلنا لهُ من حال عدنا غرباء كما ألتقينا أول مرة! |
زورونا كل يوم مرّه ..!
:127: |
" على حدّ العطش والماء هارب والليالي جرْد
يجف الصوت يَا دلو الكلامْ ومَا لقيت رشَاه " |
حين يمرون أقول لهم
ارحموا قلباً في هواكم يُعذّبُ |
حين يمرون ...... سيجدوننا لازلنا في قارعة الطريق ننتظر
|
لا زلنا هنا إلا ترون؟!
|
وقد نُحِبُّ أُنَاسًا دون رُؤيتهم
لا شيءَ غير انجذاب الرُّوح للرُّوحِ |
لحسن الحظ لم نعد كما كنا
رحلتم ونحن نبكي وعدتم ونحن لا نبالي لتلك العودة الكل يختار طريقه |
لم أُخبره بعد ..
لكنّي أحب لحظاته العشوائية حين يتحدث بحماس عن أشياء يُحبها لم أُخبره أيضًا .. أنّي لا أملّ حديثه، بإمكاني أن أنصت له اليوم، وغدًا، وإلى الأبد |
الساعة الآن 10:56 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir