قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه (ما أبالي على أي حال أصبحت، على ما أحب أو على ما أكره، لأني لا أدري الخير فيما أحب أو فيما أكره).
|
وقال علي رضي الله عنه: قوام الإسلام باربعة أركان (اليقين والعدل والصبر والجهاد).
|
وقال ابن القيم رحمه الله (التوكل على الله من أعظم الأسباب التي يحصل بها المطلوب، ويندفع بها الكروه، فمن أنكر الأسباب لم يستقم منه التوكل. ولكن من تمام التوكل عدم الركون إلى الأسباب، وقطع علاقة القلب بها فيكون حال قلبه قيامه بالله لا بها، وحال بدنه قيامه بها).
|
وقيل لبعض الحكماء (ما الفرق بين اليقين والتوكل؟ قال: أما اليقين فهو أن تصدق الله بجميع أسباب الآخرة، والتوكل أن تصدق الله بجميع أسباب الدنيا).
|
قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه (خالطوا الناس بالأخلاق، وزايلوهم بالأعمال).
|
وقال أنس بن مالك رضي الله عنه (إن العبد ليبلغ بحسن خلقه أعلى درجة في الجنة وهو غير عابد، ويبلغ بسوء خلقه أسفل درك جهنم وهو عابد).
|
وقال يحي بن معاذ رحمه الله (حسن الخلق حسنة لا تضر معها كثرة السيئات، وسوء الخلق سيئة لا تنفع معها كثرة السيئات).
|
وقال الفضيل بن عياض رحمه الله (لأن يصحبني فاجر حسن الخلق، أحب إليّ من أن يصحبني عابد سيء الخلق).
|
وقال الحسن رحمه الله (من ساء خلقه عذب نفسه).
|
قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه : ما من أحد عنده نعمة ، إلا وجدت له حاسدا ، ولو كان المرء أقوم من القدح لوجدت له غامزا ، وما ضرت كلمة لم يكن لها خواطب
|
وقال علي رضي الله عنه : لا راحة لحسود ولا إخاء لملول ، ولا محب لسيء الخلق
|
وقال معاوية رضي الله عنه : كل الناس أقدر على رضاه ، إلا حاسد نعمة ، فإنه لا يرضيه إلا زوالها
|
وقال بعض السلف : الحسد أول ذنب عُصي الله به في السماء - يعني حسد إبليس لآدم عليه السلام - وأول ذنب عصي الله به في الأرض - يعمي حسد ابن آدم لأخيه حتى قتله
والمؤمن يغبط ولا يحسد ، والمنافق يحسد ولا يغبط |
قال علي رضي الله عنه : بكثرة الصمت تكون الهيبة
|
وقال عمرو بن العاص رضي الله عنه : الكلام كالدواء إن أقللت منه نفع ، وإن أكثرت منه قتل
|
الساعة الآن 04:07 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir