|
يومًا ما سأقول : "لم يكن الأمر سهلًا .. لكنني فعلتُها" .
|
ينتابنا شعور بالانتصار في عز كبريائنا ..!
حتى نضن بأن صفعات القدر اقتربت من شهيق الاعماق .. ولكن ؟ نتوقف في زاوية ضيقة تخنقنا .. وماذا بعد هذا الانتصار ؟ لاشئ سوى ان كثيرا من جروحك ستألمك ؟ ويكفي في سكون الليل ذلك الضمير " المستتر " ترفق يا أنت قد تشفى قلوبهم وتتألم " أنت " " أنت " " أنت " |
حاول الا تخسر كل شئ .،
فالحياة حين تضيق تعتصرك " بصمت " ؟ ولا تجعل وهم السعادة يتسلل اليك ..? فلحضة ما من تلك الذكريات كفيلة بان تجعلك تبكي ندما ..؟ |
على الممتلئين بالطقوس الإجتماعية
أن يحترموا قدسية المكتفين بأنفسهم عن العالم المتوحدين بالكتب والموسيقى كما لو أنهم على أرض أخرى بقضية أخرى |
لإ تؤلم إحد فكل القلوب مليئهه .. ب ما يكفيها
|
البعض لا يفهمك ليس لصعوبتك..
وانما لانك أكثر بساطه مما يتوقعون |
[align=center][tabletext="width:100%;background-color:white;"][cell="filter:;"][align=center]
. أيُهَا [ الحِلم ] المَركُون عَلى رِف الحيَاة لنّ نَستَطِيع الهرُوب مِن أمَانِينَا لو حيَاةٍ كَامِلَة لأنّنَا أصبحنَا نَملِك ذَاكِرَة لاتُؤمِن [ بِالنسيَان ] فَسَلام وَحِفنَة شَوق وَحَنين لِلوَرد الأبيَض الّلي يَشبهُونَكْ الرَاهف . . [/align][/cell][/tabletext][/align] |
عِندما تُعجِبنا اللحظات النادرة نُغني في الخفاءِ بصوتٍ يُؤسسُ الفرح في الذاكرةِ نُدَاعبُ القدر.. بابتسامةٍ نادرةٍ نَتلمسُ بها الحظ .. نتأبطُ الحلم نتنفسُ بعمقٍ .. ونتحسسُ طريقَ اختِصار المسافات .. خوفاً من الضياع كيف استطعت تأثيث نبضي بإبتسآمتك ويومي مليء بالفرح؟ أنت عرفت كيف تدمن فرحي وأنا أعرف كيف أتنفسك |
. [ الأرض ] المَخمُورَة لاتَحتَمِل خَطِيئَة الشوَارع وَ [ الحِلم ] التَائِه لن يَستَطيعوا ثِوّار الّليل عَلى إعَادتهِ تَحتَ ظِل أعمِدَة المصَابِيح القَاسِيَة ليلاً . . |
. لستُ مُهتَماً عَلى إسقَاطِي مِن دَائرَة إهتمَامَكْ فَ ثِقّ تمَامَاً : إنّ الأمُور السُفلى تَركتهَا لِغَيرِي { كِبرِيَاء . . |
. كُل هذا .. وَرُغم الإذلال الذي يَعصِف بِهم الأن تَركت لهُم وَرقَة أخِيرَه عَلى آخر مَقعَد مِن الحَدِيقَة إنّ مِن أغتَالونَا بِسوَاد حِبرهم لنّ .. يَغتَالوا بيَاضنَا بَعض الرسَائِل لهَا [ عِطر ] . . |
. فِي مَعركَة الأحلام الّليلة : كُلمَا تَركت سَطر .. لِلتفَاصِيل المُتَحَجّرَة يَجتَاحنِي حَرف طَارد لِلعِتمَة عَلى هَيئَة جنُون مِن نِعَم [ الكِتَابَة ] إنهَا عَلّمتنَى كُيفَ أنتَشِي العطُور التِي جَمّعتهَا فِي زُجَاجَة الأمَانِي . . |
. وَاضح جِدَاً إنّ كُل [ خَطَأ ] لهُ .. كفَّارَة فَأنتِ لاتَحتَاجِي إلى لجُوء دَستُور [ الهَاربيِن ] . . |
. كَعَادتِي فِي كُل المحَطّات أتَوَقّف عِند سِهَام الحَنين مِن دُون سِترَة لاتُمَيّز بينَ يُتم أو أمَان .. يَحتَوِينِي إختِيَار .. مُؤلِم . . |
فِيْ هَوآك انا كَّـ آلطِفلة ؛
أشَاغبٌگ ؛ أمَازحگْ . . وأسّتفزگ .. ثمّ أطلْبُ آلعَفوَ منگ . . |
الساعة الآن 02:34 PM. |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir