![]() |
أستشعُركَ حَولي، بينَ النفسِ وَالآخرِ، بينَ مُنحَنيات يَدي وَخطوطُها، بجَانبي وَجوفَ أضلُعي .
|
وتستحق قلوبنا أن تُحمَلَ على كفوفٍ من الحُب،
ونستحق ألا نهون أو يُستهان بنا . |
لو كان مشتاقاً لأتى ولو كان محباً لحكى
|
لك حديث في الروح لا ينتهي
|
لو إن به للحب حدٍ ومقياس
.................حبه تعدى الحد حبه يروعي حبه جرى بالدم في وسط الانفاس .......وحبه سطى بالقلب بين الضلوعي n |
كل شيء حولي يتحدث عنك..الناس، الكتب، الطرقات، وكأنك محور الكون.
|
جابها حب القصايد في طريقي لين صارت
تلعب بقلبي مثل لعب الهبايب في شعرها |
شف المجنون يخيرني م بينه وبين ذيك الناس
ما يدري ان ظفره يساوي جميع الناس في عيني |
مرتاح في قربك ولو راح من راح
انت الحنين اللي يجدّد سنيني |
في بريد الحب، هناك رسائل لا تُكتب، لكنها تُشعر بكل حرفٍ فيها. رسائل مرسلة عبر الأثير، تحمل بين طياتها عبير الشوق، ونبضات القلب التي تتسارع مع كل ثانيةٍ تمر بعيدا عن الحبيب. لا تحتاج هذه الرسائل إلى عناوين واضحة أو مظاريف لتمريرها، فهي تصل مباشرة إلى الأعماق حيث تسكن الأرواح.
بريد الحب لا يطلب توقيعًا، ولا ينتظر ردًا. يكفي أن يشعر القلب أن هناك من يرسل له دفء الكلمات دون أن ينطق بها، ويسكنه الطمأنينة بين الحروف الغائبة. أحيانًا تكون الكلمات في هذا البريد أقل من أن تعبر عن الأحاسيس، ولكنها تتغلغل في الروح كما يفعل الندى على الزهور في صباح ربيعي هادئ. في بريد الحب، نجد رسائل مكتوبة بالقلب، مُرسلة عبر العيون أو اللمسات، وحتى عبر الأفعال التي لا تحتاج إلى تفسير. تكفي لحظة صمت طويلة بين اثنين ليفهم أحدهم الآخر بما لا يمكن التعبير عنه بالكلام. هذا البريد، لا يسأل عن المسافات، ولا عن الزمن. هو يتنقل من قلبٍ إلى قلب، يحمل الحنين في حقيبته، ويصل إلى المدى الذي يتسع له الحب وحده. |
يستحيل..قلبي.. لغيرك لن يميل... أكتفي لو بالقليل..!
|
كيف لحضورك أن يجعل الكون بأسره يبدو ضيقًا إلا بين ذراعيك؟
|
لا استغرب من شوقٍ يأتي بك إليّ.. ولا من قلبك الذي نبض بحبي.. ولا من طعنة بيدك... ولا من شفاء تهبه لجروحي دون مقابل.. تذكر يا عزيزي أنت في هذا المكان لأنني سمحتك لك فقط.. ليس لأنك بشر.. كلهم بشر..وانا لست بأي إنسانة.. لم يلمسوا تلك السماء.. فقط انت تفرد جناحيك بحريّة لأنني سمحتك لك فقط.
|
في بريد الحب، لا أكتب لأطلب حضوركِ، فأنتِ في دمي.
ولا أكتب لأخبركِ أني أحبكِ، فأنتِ تعرفين. أكتب فقط… لأترك لكِ أثرًا، علامة صغيرة تقول: كنتُ هنا، أحبكِ بطريقتي، كما لا يحبكِ أحد |
يجوز ان الليالي ما تخلينا نعوّد احباب
" ولكن الأكيد ان الليالي ما تنسينا |
الساعة الآن 06:42 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010