لـو [ البــرد ] لامــس ’ يـدينـك ‘ و جـرب
طعــم [ الدفــا ] .. ماعـاش في , يـوم بـارد ‘ و لـو البخـت حـس بوجـودي و قـرب مـاعشـت بالـدنيـا حـزين و شــارد ..! ماغـبت انـا لجـل أبتعـد و أتهــرب .. لكـن على ماقيــل .. كـل شيّ وارد |
تذكرِينْ !!
الليلْ ، اللهفَه ،السَهر ،، السُوآلفْ ،وَالحَنيــنْ ! تَذكرِينْ !! البَرد ، وَ المِطر .. وَ رِيحْ العِطر .. الليْ بِ كفُوفك .. سجِينّ ! تَذكرِينْ .. الوصَايآ وَ الوعُود .. وَ حلفْ اليَمينْ ! « مآ نتفآرقْ ! » وانْ تَفآرقنَآ : إمآ أجِي , والآ تجِينْ ، |
الفجر واعدني وعد !
أنه بياخذني سما راح وترك فيني حزن ..* يملي الفصول الأربعه ! .. قلبي مشرد ! ما لقى مأوى يبدد له ضما .. عاري ! وداهمه الشتا برد الليالي يلسعه ! |
|
والشِعْر..[ دَمْع الشِتَاء ] ../ بــالله وش عُذر إنجرافه ..!
..................... لــ أندفق .. من عين قلبي .. دَمْع! / ضايقني .. مكاني !؟ |
وابتل ثوب الارض واجتث الازهـــار
لسع الصقـيع ولسعــته كـنّها الـداب وباب الدفا قفّل وانا خلف الاسـوار وشـد الـبدو يـابنت ماحـولي اعــراب وحـيد لاصــاحب يســلي ولا جـار غـبـتـي وبـارق صـورتك لاح مـاغاب |
البرد ماحس بعذابي وشكواي
ولالقيت الا القصيد اشتكيله وان كان ماهمك غيابي وفرقاي شف غيبتك ياهي وربي ثقيله |
وتمرّ [ آواخر هالشتا ] ويمرّ صوت ! ،فـ الشارع المطفي .. واظنّه أغنيات : تشبه حِزِن طفْلَتْك .. لا قالت : سُكوووت كلْ مايجي طاري الشتا.. " قَبْل اللي فات " ..! كنّا عن البرد انتجمع ... وسْط " كوت " وصرنا نِجَمّع من جيوبه ... ذكريات ..! |
زيد الحطب فالنـار لا يبـرد الجو
الــجو بــارد والضلـوع استبـاحت ثم طرف الدله على طارف الضو ترى دلال الـشوق بالشوق فـاحت |
برد الشتاء اللي يستثير العواطف
ما حرّك إحساسك حنينك وجابك لو أستر ضلوع الهوى بـ المعاطف واضح على رجفة يديني : غيابك |
بكرَه اذآ رَش المِطر , وتبَللَت روحِي وبكيت ,
واشتَقت لِك : شـ اقُول انآ لـ الغَمآم ؟ وشلُون انآم ؟ وانآ فقيرة مِن الدّفآ الغآفِي وسَط صوتِك زمآن .. يعنِي متَى ؟ حنّآ على ابوآب الشتآء ، |
شوف انكسار الورد .. نبّت على يدي /
[..دفى..] جمود [..البرد..] و اشعلني بجوفه .... ما قلت لك يا قلب .. تحلم على قدي حلمك خذلني و حط خوفي على خوفه ..* |
يا : شتاها .. شويّ من ضحكة رضاها
ممتليني الإنتظار / و ما أحتري غيرك معاها و هذا أنا .. خالي مكان / و فيني وطن فيه الشتا مات و تعنّاه الأجل و حالي : هوان ! غنيّت فـ : الوادي / سهر و يمكن نثرت : الصبح في نار المسا .. و ناديت لين الليل يُكتب له / عمر اذا لمحتيني هناك .. تبدأ حكايتنا : آسى .. |
شعرت بالبرد يسري في دمي وأنا أمشي على الثلج ترشني زخّات المطر تعانق روحي حروفا من حرير نسجها أمل اللقاء لتغمرني بشيء من الدفء.. |
مثل الصحاري الجافه ..أحتاج أنا أمطارك ! تغسل شقا روحي ! تروي عروقي الذابله .. تداوي جروحي وينبت عشب أخضر يزهر وسط قلبي :- ربيـع.. أشتاق لك..كثر المطر وأكثر..! |
الساعة الآن 05:00 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir