موجعه كل الاماكن التي ازورها دونك
ممله كل الاحاديث التي احكيها لغيرك |
.
. الحنين قآتل حين يمتطي صهوة الذكريآت فـ يعتلي قصور الشوق بشهيق يشتهي العتق فمتى نُعتق من الذكريات .. لو يوماً ! |
[align=center][tabletext="width:70%;"][cell="filter:;"][align=center].
. .:: آينعِي بِمحبرتِي جَيدَاً ::. فِي عربَات الصَمت نَبتَكِر أغصَان الرَبيِع ليلاً وَبَالحَقِيقَة هنَالِكَ خَرِيف يُولَد مَعنَا كُل صبَاح فمَا حِيلَة اليَاسَمين وَالأمَانِي مُهشّمَة تَحتَ القَدر .؟. . . [/align][/cell][/tabletext][/align] |
.
. فِي ليَالِي الشِتَاء الأزرق يُصلّب الشَفق فَوقَ أوتَاد الحَنِين وَلافَروا لأُمنِيَاتِي يَستَطيع أن يدفِي ظفَائِر الدرُوب الطَوِيلَة أعلِنُوا إطلاق الجفُون .. فَالشَوق يَكبر بِدَاخلنَا . . |
وآحيآن آحـًس آنيً معي حيل قصرت !
لآ منً وصلتً لـ حلميً وطحت من دونه |
.
. خَلف سِتَار الأُفق مَازَال الحِلم يَرّن زِقَاق القَمر وَكَانت لِلحِكَايَات فصُولٍ عَارِيَة تَركلهُم عَلى مَؤائد النهَار . . |
. . آتتّهُم مِن أورِدَة العَتمَة فَقَتلُوهَا عَلى أبوَاب المسَاء هي [ الأحلام ] الهَاربة مِن خمَائِل الرِيح . . |
نجوم الليل وَ الغربه
تذكرني زمانٍ فات تذكرني ربيع العُمر وَ استرجع ملفاتي سرابك هاجس الذكرى وراحت بَ الهموم وَ جات سنا الذكرى يحرك ثورة الأشواق فِ ذاتي ~ |
🌸
عبق المااضي .. يلتف حول خااصرة الفؤاد يرقص بـ فتنة ، گ غجرية سمراء ، فوق أرض الذاكرة لـ يوقظ صوت خلخاله ، ذاك الحنين المتغاافي فـ يغضُ القلب طرفه ، عن انكساارات الروح ويبكي وجعًا .. مذيبًا السحر المستتر في وجه الحااضر |
.
. الذكريات الجميلة قوارب نجاة حينما تحاول الحياة إغراقِنا !! |
اقتباس:
. هذا الوَطن .. يُشبهنِي تمَامَاً عَلى شُبَاك مِن صُوف المَطر وَصَوت خِلخَال الضَوء يَضيق فِي عُنق الزجَاجَة كُلمَا زَادت حُمرة شَغف النَدى كطِفلٍ يَسترسِل مِن عِطر برَاءته فَوقَ لُوح ذَاكِرتهِ السمرَاء فَلم يَسمع صَوت غَير صَوته فِي فنَاجِين المَاضِي .. وَ الحَاظِر الجَميلَة / مرَامَا أتركْ لكِ وَردَة عَلى جمَال النَص وَهذا الحضُور الأدبِي الأول بينَنَا يَاحيهَلابكِ . . |
.
. كَيّ نَستَعيد الحيَاة أضربِي دِجلَة بِالفُرَات وَأفتحِي بَاب المَاء دون اليَابِسَة فَفِي المَاء سِرّ حكَايَات المَراكِب . . |
.
. وَأحيَانَاً يَكُون الضَوء ظَالِمَاً وَ قَاسِيًَاً بِمَا يَكفِي لأرتِكَاب العِتمَة فوقَ الرمَاد .:!:. وَدَائِمَاً مصَابِيح المسَاء تَكُون عَارِيَة عَلى أبوَاب النهَار . . |
.
. هكذا أبكَيتنِي الّليلَة عَلى سِرَاج حَائط مَهجُور وَأطفَئت الشفّتِين العَاريتين بِغَيبُوبَة مُوصَدَة للأبَد فَوَحدهُ التَاريخ يَحمل أثَاث حُزنَنَا الفَاخِر وَيحفَظ منهَاجنَا الدَمَوِي عَلى سُفن الغِيَاب . . |
.
. جنَاحينَا فِي لجّة الإشتيَاق لاتُلبِي لهَا سمَائنَا المُوصَدَة فَأوقفنِي عَلى بَاب النسيَان حِين تُسَاوركَ غربَان الغُربَة . . |
الساعة الآن 07:05 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir