![]() |
كم نمرتك بـ خفوقه
كم لغيرك حدّه شوقه |
كل ليلة كنت أقف على تلك النوافذ، وكانت تحمل نسمات بطياتها شيءٌ من البرد، لكنني لم أشعر بشيء حتى مرضت مرضًا لن أُشفى منه!
|
قد تخسرُ الحرب
وصدرُكَ يلمعُ بالأوسمة. |
الأماكن كلها مشتاقة لك مشتاااقه
|
ينام المرء مبكراً ،حتى يجد عذراً لحبيبِ لم يفتح رسالته بعد .
|
أنت نفس اتنفسه
أنت روح مُخبأة في ثنايا روحي |
لاتُفلِت يَديّ فقَد إصطفيتُك لِقلبِي .
|
.
. . هناك لحظات في الحياة لا نتوقعها، ولا نعرف كيف نواجهها، ولكنها تحدث. تتسلل إلى أعماقنا كظلالٍ هادئة، ثم تكبر لتصبح شيئًا غير قابل للمحو. ربما يكون هذا السر في أن بعض الناس لا يظهرون على حقيقتهم، لا لأنهم يخشون، بل لأنهم اختاروا أن يظلوا في الظلام. أحيانًا، نحن نعيش في فقاعة من الأوهام حول من حولنا، لكن الحقيقة المخفية هي أن البعض منا لا يسعى للظهور، بل للتمويه، والسر الذي لا يعلمه أحد هو أن هذا العالم لا يعترف بالبراعم إلا بعد أن تتفتح… لكن هل نحن مستعدون لملاقاة تلك الحقيقة عندما تنكشف |
سأنطفئ وحينها لم يشعل أنطفائي حريق!
|
تعال صافح بالحشا لهفة الشُوق
ترى المواصل بين الأحباب جنّه |
سَـ أُوشوش لك بَ سِرّ ..؛ ما باليدّ حـيله ..؛ كل حاجه مستحيله ..! :127: |
ذلك السر، كان وعداً بلا كلام، ولقاءً بلا ميعاد
كان رسالةً صامتة تترك أثرها في كل مرة نفترق فيها، كأن الكون يتآمر ليبقي على جذوة الحكاية مشتعلة.. |
ذلك الثابت المتوازن الذي لا يتعلثم ابداً ما إن بدأ حديثه يشعرني بأنه موسوعه علميه و أدبيه لطيفه جدا انفتحت أمامي …
|
ضباب الوصل يوشي بعمى الذين يمرون من فوق احبابهم لوصال من لا يستحق الوصل
|
يا لسخرية القدر، حين يصبح الضباب مرشداً، ويعمى القلب عن مسالك النقاء!
حرفكِ لا يمر، بل يستقر حيث تتوق الأرواح للفهم. |
بين خواطركِ المكتظة بالجداول ، وبشجن الينابيع ، تجد الشجرة زقزقة عصفورها ، الذي خطفته العاصفة..
|
دعني أخبرك بسرٍ صغير، ربما سيكون بداية لمشاعر لم تكتمل بعد، أو ربما سيكون مجرد فكرٍ عابر في بحر الحكايات.
أحيانًا نجد أنفسنا نخبئ أشياء ليست سوى أصداء داخلنا، نحتفظ بها لأننا نعلم أن هناك من يفهمها دون أن نُخبره. أسرارنا تكتبها الرياح، تعيش داخلنا حتى نقرر يوماً أن نشاركها مع من نحب، لكننا نبقى مترددين بين الفعل والكتمان |
الليالي دون شوفك ناقصة:127:
|
و تود الحديث عما يجرحك
فتخاف أَن يصِيبكَ ذاك الحدِيث بجُرح جديد فَتصمت …| |
انت والحلوى
صحوة بزاجي |
سـ أُوشوش لك بـ سر
نحن تائهان : وكل منا يطلب من الاخر طريق |
كم أخافك
حين تصمت وترحل ألست أنت أماني؟! |
دفء الكلمات تذيب جمود القلب ،،
|
أشتقت له ياناس والقلب مجنوون
|
سأوشوش لك بسر
مستحيل انساك أو أتركك لو اللي يصير يصير |
حينما تختلط الكلمات بالمشاعر، اكتشفت أن هناك أسرارًا لا تُقال إلا بلغة العينين، وأفكارًا لا تنكشف إلا في الظلال.
|
أقسم لك أنك حديث منامي كل ليلة
|
أليس غريبًا أن يكون في القلب حديث لا يقال؟
أحيانًا يكون الحديث أكثر وضوحًا عندما يُترك في الظلال، وأكثر سحرًا حين يُبقى في الخفاء. لكن ربما تأتي اللحظة التي تكتشف فيها أن ما كان يمر في الخيال هو جزء من واقع لا يستطيع أحد الهروب منه. |
إنت
من حقي أنا :127: |
السرّ؟
ربما يختبئ بين سطورٍ لا تقال، أو في تلك المسافة بين الحرف والنقطة. السرّ ليس ما أكتبه، بل ما أتركه ليُفسّر، ليُسأل عنه، ليبقى حيّاً في قلب من يقرؤه |
لم أنم وبالنهاية لم أجدك كالعادة
|
:
عش معي في دنيتي وانسى الخلايق .. |
السر الذي أود مشاركته هو أن الحياة لا تسير دائمًا كما نخطط لها، ولكن في تلك اللحظات التي نشعر فيها بأننا فقدنا الاتجاه، يمكن أن نجد معانٍ جديدة وطرقًا مختلفة لنموّنا الشخصي.
كل خطوة نتخذها، حتى لو كانت تبدو ضائعة في البداية، تضيف إلى هويتنا وتساعدنا على الوصول إلى مكان أفضل. |
:
في غيابك روتين يُغلف كل شيء.. كل شيء .. كل شيء .. حتى خبايا روحي .. وكل تفاصيلي .. : |
لا لا اتقول من انا
وانت انا في كل حين انت الأماني المحزنة وانت احاديث السنين |
:
تأكد أنني لن اكون علامة استفهام .. او خبرا لمبتدأ "منصوب " ولن اكون نقطةً في السطرالأخير ..! : |
الكلمات بيننا ليست مجرد رسائل، بل هي نافذة إلى عالمين مختلفين يجتمعان في لحظة من الفهم الصامت. كل حرف ينقل معها شيئاً من عاطفتها، وكل كلمة تحمل في طياتها اعترافات لا تُقال. وما من شيء أكثر خصوصية من الحديث الذي لا يحتاج للكلمات، بل يكفي أن ننظر لبعضنا بصدق لنفهم لغة العيون.
|
كل من قبلك خطى
وكل من بعدك تراب كل من دونك وطى وأنت لي هام السحاب :127: |
سأوشوشك سرًّا لا يحتمل الضوء:
أنا أكتبك كل ليلة على هيئة نجم، أخاف أن يخفت إن رفعت عيني عنه. أحبك، ليس لأنك مختلفة، بل لأنك تجمعين كل ما كان ينقصني دون أن أدري |
:
أتعلم يأنت .. حين أتأملكِ بهدوء .. تأخذني من واقعي .. من المَهمّات العقيمة المعنى .. الكثيرة الفراغ .. الى حقيقة صادمة حين لا القاك .. كل تلك الأماني مجرد إنتظار يعبث بنا ليلا وفي النهار ..، وانا وانت في ضمور "الحنين " : |
الساعة الآن 11:38 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010