![]() |
السر هو نبع قوتك الحقيقي، القوة التي لا تقهر.
هو الضوء الذي لا يراه إلا من يمتلك الجرأة في نفسه ليخترق العتمة ويواجه الجهل بكل ما فيه. لا تفعلي كما يفعل الآخرون، ولا تحاولي أن تلبسي ما لا يليق بك، لأنكِ مميزة بما أنتِ عليه الآن. في داخلكِ سرٌ لا يحتاج لأن يُفصح عنه، بل أن يُحيا في كل لحظة، في كل اختيار، في كل خطوة. |
هنالك سرّ لم أبح به لك حتى الآن دعهُ سرًّا حيث قلبي يحتفظ بك
|
بيننا سرٌ لا يُكتب، لا يُقال، ولا يُفسر. هو نبضٌ خفي في عمق اللحظة، يربط بين أعينٍ ربما لم تلتقِ، وأرواحٍ تتهامس دون أن تحتاج إلى صوت. السر هو أنكِ الوجه الذي أراه حتى في العتمة، والصوت الذي يصمت كل شيء أمامه.
لا تسألي عن هذا السر، فهو ليس له بداية ولا نهاية… إنه أنا وأنتِ، حيث لا أحد يعرف أين ينتهي أحدنا ويبدأ الآخر. |
:
كانت الخيبة هنا .. حنين يشبه الغياب ليست الاقدار في الحب ترغمنا على الفراق ولكن ؟ صمتنا تهاوى حتى مات ؟ ; |
حينما يشتاق القلب إليها، يصبح الكون بأسره ضيقًا إلا في مساحة ذلك الشوق. سرها هو الوجود الذي يجعل الليل أكثر سكونًا والنهار أكثر إشراقًا. إنها لا تملأ الفراغ فقط، بل تُحيي كل زاوية منه، وتبني جسورًا بين اللحظات المفقودة. يظل قلبك يهيم في صمت، يعرف أنك لا تبحث عن شيء سوى تلك اللحظة التي تجتمع فيها الأرواح بلا كلمات، حيث كل همسة من قلبك لها تجد طريقها في نبضاتها.
|
لا أعلم هو شوق أم خوف تلاشى شعوري بين الخوف والشوق!
|
هناك في قلبي زاوية صغيرة، لا يصلها أحد، مُخبأ فيها اسمكِ كتعويذة لا تنطفئ.
كلما زاد صخب العالم من حولي، لجأتُ إليها، أفتح نافذتها لأتنفس حضورك. أعلم أن الكلمات قد تخون أحيانًا، لكنها اليوم تُطوّع نفسها لكِ. أنتِ الحكاية التي لا تنتهي، والفصل الذي لا أريد أن أصل إلى نهايته..! |
ان تعيش مشتت الأفكار ضائع الروح بلا شغف, شيء يشبه الموت!
|
نتصنع الضحكه وحنا ساكتين
وفـ الساكتين أشياء ماهي ساكته… |
أنت في عيني حقيقة وشوف كل ما دونك خيال
|
حين تُوشك قصةٌ على الغروبُ ثق
أنَّ ثمَّة قصةً أبهى على وشك البُزوغ |
سـ أُوشوش لكِ بِـ سر
فن التغافل من أجمل الفنون التي تُريح العقل وتجعل البال مُستريح زفرات |
ضحكته : أغنية لا يتركني صداها .
|
ان خان دمي أهدره واكسب ارضاك
وان خان وقتي ما ادور بديلك هذا وعد لآخر نفس فيني اهواك وان متّ آموت بطلب مستحيلك أنت الوطن في عين من عاش يهواك دامك وطن لا ما يخونك خليلك ريم |
أشعر كأنني اقف ...
في طابور طويل جداً.. ب إنتظار ان احصل ع حصتي من الحياه.. |
سأوشوش لك بسر…
سأوشوش لك بسر …!
إن تحدثت عن الحب، لا يكون الحديث إلا عنك، وعن كل ما يتجمع في فؤادي دون أن أقول. سأوشوش لك بهذا السر، وأنه مهما كانت المسافات، مهما كانت الحواجز، أنتِ هنا، في كل حرف، في كل نبضة، في كل لحظة. |
محفوظ كل عهدٍ لـ عينك قطعته
|
ليت راع الغَلا يدري عن غلاته ..!!
|
السّر الذي أود مشاركته معك هو: أن القوة الحقيقية تكمن في قدرتك على التعامل مع الصعاب برشاقة وتوازن، فالتحديات ليست عائقًا، بل هي فرصٌ نادرة لتكتشف قوتك الداخلية
|
ستبقى تفاصيلك الأجمل في ذاكرتي
حتى وإن نزعتك الإيام مني |
:
الأيام يأنت كفيلة بتغير مبدأ وحشتني ..؟ فما اقساها حين تكون اوجعتني .. فالفرق بينهما .. صمت يدوم طويلا .. وكبرياء يبقى ..؟ |
سأوشوش لك بسر…!
كنت أظن أن الكلمات تملك القوة لتروي كل ما يضطرب داخلي، لكنني أدركتُ متأخرًا أن هناك مشاعر لا تسعها الحروف، وأنكِ أنتِ السر الذي يرفض الانصياع لأي لغة |
سبحان من اسرني فيك
|
سأخبرك بسرٍ خفيّ، لا يفهمه إلا من يملك القدرة على القراءة بين السطور: أنتِ ذلك الإغراء الذي لا يحتاج إلى كلمات، بل يكمن في تفاصيلك الصغيرة التي لا يلاحظها إلا من كان قلبه في حالة استماع.
|
قالت تبي تغيب لين ظروفها تعدي
وزانت ظروفه وطال البعد ولا عادت |
سأوشوش لك بسر..!
أنت تشعر به، وأنا أشعر به أيضاً، تلك الهمسات التي تتسلل بين سطور الكلام، تسافر دون أن تلمس الأرض. سرٌّ نعرفه سوياً، ليس لأنه مكتوب، بل لأنه ينبض بيننا، يُقال في صمت وتُحسُّه الروح.
|
كانوا يتكلون وانت الذي كنت استمع له برأسي
|
السر الذي أود أن أخبرك به:
هو أن جميعنا يحمل بين طيات روحه حكايات لم تُكتب بعد، مشاعر لم تُعبَّر عنها، وأسرار لم تخرج إلى النور. لكن السر الأعمق من ذلك هو أن كل واحد منا يمتلك القدرة على أن يكون بطلًا في قصته الخاصة، وأن يصنع لحظات التغيير في الوقت الذي يقرر فيه أن يخرج عن المألوف. لا تظن أن هناك شيئًا مستحيلاً أمامك، فما تحتاجه ليس أكثر من لحظة إيمان داخلي، ومفتاح سر لا نراه إلا حين نختار أن نعيش بحرية داخل أنفسنا. السر الذي ربما لا تعرفه هو أن عالمك الداخلي هو الأكثر تأثيرًا على واقعك الخارجي. أنت لست ضحية لظروفك، بل صانع لحظاتك. |
هناك أشخاص مثل المطر لا نراهم متى شئنا
ولكن بحضورهم ترتوي قلوبنا الضآميه ... |
سري هو أنني أؤمن بأن الكلمات ليست مجرد حروف، بل هي أرواحٌ خفية تسكن بين السطور. كلما كتبتُ، شعرتُ وكأنني أفتح نافذة صغيرة على عالمي الداخلي، حيث المشاعر تُولد بلا حواجز، وحيث الصدق يترجم نفسه إلى جمال.
وسرّ آخر؟ كل نص أكتبه يحمل شيئًا مني، لكنه يُهدى إليكِ وكأنه يروي قصة وجودكِ في زاويةٍ ما من روحي |
أحبك في تفاصيلك احب اسلوبك المجنون
|
سأوشوش لكِ بسراً…!
إذا كان للورد في مملكة هولندا رائحة تنساب بين النسائم، فإن كلماتي إليكِ ستكون أزهارًا تنبض بالألوان، وتعبق بالعطر، كأنها هدية من أرضٍ خصبة بصفاء روحك. أسطر لكِ اليوم كلمات تشبه الطيف، لا تحجبها مسافات ولا حدود، بل تنساب عبر الزمن كما تفعل الورود في بداية الربيع، كل زهرة منها تروي قصة لا تنتهي، كل لون فيها يعبر عن فصولٍ من الذاكرة لا تندثر.
أتمنى أن تكوني قد شممتِ عبيرها، وأخذتِ منها قليلًا من الصفاء الذي لا يضاهيه شيء. لأنكِ، حقًا، تستحقين أروع الكلمات وأجمل العطور. :127: |
مزيج بين لّذة البداوة ورُقي التحضر , واضحه حدّ الغموض حتى لو توصل مداها .. تجهله ..
|
المشكلة كضوء القمر أيخفى البدر؟
|
إليك سراً: أحيانًا، في أعماق الكلمات التي أكتبها، أجد نفسي أبحث عن لحظة صمت تروي قصصًا أكثر عمقًا من أي عبارة. في هذا الصمت، يكمن سري.
|
انت السعادة على هيئة بشر
|
:
كن بالقرب فالحنين حين يختال بداخلنا يحرمنا لذيذ النوم ..؟ |
اذا صفا لك زمانك عل ياظامي
|
سأتجرأ وأبوح لك بسر عميق..
سر يتعلق بتلك اللحظات التي نجد فيها أنفسنا غارقين في التفكير، حين يلتبس علينا التمييز بين ما نحب وما نحتاج.
السر الذي قد لا يعرفه الكثيرون هو أن هناك شعوراً متناقضاً يعيشه كل قلب: أن الحب لا يكون فقط لما نراه أو نلمسه، بل لما نحتاجه في أعماقنا، حتى وإن لم نكن على دراية به. نحب في آخر الأمر ما يجعلنا نكتشف أنفسنا، ما يعيد لنا توازننا المفقود، ما يعيد فتح الأبواب التي كانت مغلقة لفترات طويلة. لذلك، لا يُقاس الحب بما هو ظاهر، بل بما ينمو ويُزهر داخلنا دون أن نراه. سر الحب هو أن نحب ما يترك فينا أثراً عميقاً، حتى وإن كان ذلك الأثر يتجسد في صمتٍ أو في لحظة غياب. أحيانًا، الحب هو عبارة عن فهمٍ عميق لروحٍ لم تكتمل بعد، ونحن نبحث دائمًا عن تلك اللحظة التي نكتشف فيها أنفسنا من جديد :heart44: |
راح ليل ، ولاح فجر ، وحرّك الشوق الحنايا
والهوى مثل الأسير اللي مايدري وش مصيره |
الساعة الآن 11:40 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010