.،
كل تلك الذكريات ارتشفت عبيرها بكوب من القهوة بطعم المرار ؟ ابحث عن قطع السكر وسط كومة آهاآت اجتاحت احساسي ! ،! |
لا يعرف معنى الإنتظار .. الا من نام الجميع وبقي وحدهُ يحدق في الظلام .. يراقب إنكسار الأحلام .. لِ يكون كَ مهرج يتصنع الضحك صباحاً .. |
الصمت عبآرة عن أحآديث
طويله لم نفلح بترتيبها ونطقها ! |
باقي من تلك الاحاديث ذكرى وتواقيع وحروف
وشئ ما بطعم المرار يزداد كلما ارتشفنا ذكراهم ؟ |
نكتِب اَحلامُنَا و نحن نعلم بأن الكِتابة ليسَت سَبيلاً لِتحقِيقهَا
وَلكِن اَملُ مكتوب خير مِن ألم مَكبُوت،،، |
..
بقايا مشاعرنا ..حين يكسرها غالي.. كذلك الزجاج الذي تهشم وسقط من نافذة العشم !!! |
وجودك هو معني الوطن الحقيقي لقلبي
وجفونك غطاء وعيونك مسكن لي قلبك يفيض كرم بسخاء الحب والحنان |
.،
كل ارجاء المقهى لا يتجاوز محيط كوب القهوة ولا يعلم طعم قهوتنا سوانا ؟ |
سيل من الامنيات,,,, تعبر بي فوق جناح الحلم الى دروب الفرح ,,, الى احلام تنتشي في أحلام الظهيرة بعضها وؤد في أرضهآ و الأُخرى قَيدُ ,,,,,, , ! |
يمرنيّ آلصَبر ? وآتنفسُ
( خطآيآهم ) - و آقوول مھُهماآ خطوآ يبقوونّ ؛ / غآليينُ ?? |
قلبه لي مكان اختبي فيه في حزني وفي فرحي
حتتي لوكان هو الي مزعلني اعشقك يا وطن اتربع بعماقه |
،،
اصعب ايتسامة ! تلك التي تتصنعها امام قسوتهم ! |
حبك يتسلل مثل هب النسيم الي قلبي
ويخترق الحاجب الصدري ويستقر بعماقي ارويه من دمي لجل تهناء عينك |
Z
.. يمكننا ان نتصنع الابتسامة ! ولكن ؟ لايمكننا ان نتصنع السعادة ! فتلك الاشواق حين تتعدى حدود السكون كتلك القهوة مهما كانت قطع السكر بداخلها! نراها بطعم المرار !! ،، |
كمْ هيَ صَعْبةٌ ؛ لَحْظاتُ الإشْتيّاق لِمنْ لاَ يُمْكِنُنا رُؤْيتَهمْ أو حَتى مُحَادَثَتُهم
|
يصل الحب .. عندما لم يعد أحداً ينتظره ! |
،. عندما يحتدم الالم بمرارة اللقاء ... يعزف الشوق انفام العتاب .. لتصل للحضة انت فيها لاشئ .. في قلب من جعلته كل شئ ? ., |
حين أخشى السير لـ مسافات طويلة وأشعر أن قواي تخور وأنا في منتصف الطريق وأجدني مبللة بـ مطر الإنتظار تلوح لي كـ بارقة ضوء وأتنفس ذاك العطر حينها أتوق للبدء من جديد ...!! |
،.
عندما تغتالنا سهام الليل .. نكسر حاجز الصمت . ونرحل الى داخل اعماقهم ! فيألمنا الحنين .. ويشفينا الشوق .. والماضي يبكينا .. ونبقى في قلوبهم ذكرى لا اكثر ! دد'ز |
حين تأمل وكثير تدبر أدركت أن هناك آفاق لاتُدرك ...!! |
[size="5"]ً. ً
عندما نشتاق ويؤلمنا الحنين .. يكسرنا الصمت ..ويسهل علينا البكاء ولكن ؟ يصعب علينا تبرير كلهذا ؟ ،[/size] |
على مشارف ذلك المعتكف أقف مذهولة بـ جنون اللوعة ...!! |
,
هناك اشياء كثيرة تالمنا ؟ ولكن ..اقساها تلك التي لاتصدر صوتا بداخلنا ؟ ' |
وتبقى تلافيف الصمت مطهمة بـ الحكمة ...!! |
,
هناك شهقة تخرج من جوف الاعماق ، يضمرها الفرح بساعات اللقاء ! لامست احساس. الورق وضلت بيضاء كنقاء الثلج تخرج تفاصيل وجهي الحزين !! ! |
نَعِيشُ فَلسَفةٌ غَرِيِبه ..
مِثآلِيآتٌ فِي السُطور وغُربةٌ فِي العقُولْ و زمَنٌ أصْبَحْ صَوآبَهُ خَطأ وْ خَطأهٌ صَوآبْ ! |
!
حين نكون اطيب مما ينبغى ! فعمدا سنجرح اكثر مما ينبغي ! "' |
من العظمـاء من يشعر المرء في حضرتهم بأنه صغيــر ولكـن العظيم بحق هو الذي يشعر الجميع في حضرته بأنهم عظمـاء |
قد تخلو الحياه من أشياء لا تستحق الذكر .. الا ذكرى وجودك بها فأنت الحياة ولو كنت كــ ضيف عابر ! |
لاشيء سوى اني أتأبط الريح في محاولة هروب أخرى ...!! |
لحظـات رائعــــة .. أن تجــد بــ “قــربـــك” … شخــص.. يعتنـــي بــ / أدق تفاصيــلك ! |
..
. فَقَط .. أبحَث عَن وَطن كَي يَحفَظ لنَا عنوَان .. } . . |
مع مرور الايام ستتغير كثيرا ستحب ما كنت تكره , وربما تكره ما كنت تحب ستمضي الحياه 'وتنسي ما تعلقت به يوما 'وقد تكون احلام اليوم واقع الغد ..http://www.b3b7.com/vb/images/icons/smile35.gif |
!
ييصعب علينا في عز جروحنا ان نثار لانفسنا ! وقتها لانفكر الا كيف نداوي الجرح بدون ان يشعرو كي لانموت حسرة وندم عليهم ! كم هو مؤلم ذلك الشعور ? |
إخلق إلآعذآر من لمسسةة إيـديك
وٍإلمسس جروحي وآداْويهآ دوآك قوتي ضعفي وضعفي إني إبيـك إنت عارف إني ما أعشق سوآك |
! صدمة ؟ ان نسكب كل مشاعرنا مرة واحدة ؟ ونكتشف ان الاناء الذي احتواها (مكسور ) ! |
اشتهي هذاالمساء احتساء فنجان قهوة بمدينة بعيده وفي مقهى لايرتاده سوى اصحاب الاقلام والكتاب المُثقفون اشعربنهم للحرف اريد مع كل رشفة استمتع بسماع وقرأة عذوبته انابحق اتمنى الذهاب لـــ ذاك المقهى زفرات |
قد ينآل منآ الغياب قسراً .. لكن يبقى القلب ينبض بهم !
|
|
• يقال انه إذا أردت ان تخسر الناس .... صارحھم...!! |
الحيلة الوحيدة التي تدلك على صفات من هو أمامك
هي الأسئلة الغير مباشرة ! |
الساعة الآن 08:40 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir