أخبِريني بِالجريمة التي عِقابُها حُضنك ..!!
|
وَ يُـحكى أنْ ..؛
المُحِب يُفزعه الغياب .! :127: |
كل صبحٍ جاب لي حسّك تبارك
كيف لو تشرق على جيتك عيني |
وَ يُـحكى أنْ ..؛
نص المحبه ونس .؛ وَ باقي المحبه امان ..! :127: |
أخبرو عيناه الجميّله أن تكف عبثاً بقلبي
|
يُحكى أن
القهوة.. نفس النكهة واللون والروتين. ومعَ ذلك لانملها. هكذا هيَ الأشياء عِندَما نعشقها. وتبقى القهوة رفيقة كل العشاق. |
اخش عنك مايغثك ويشقيك
عذري ليا مني بغيتك لقيتك |
وَ يُـحكى أنْ ..؛
أكثر النّاس جُرأةً في الكتابة ، أشدّهم حياءً عند اللقاء ..! :127: |
يحكى أن .....
سوف تعتلينــي فِكرة أننـا سنلتقي يوماً ، و دائماً ما أتخيل كيف سيكون شكل اللِقاء ، و عن أيِ المواضيعِ سنَتحدث ، و هل سأتمكن من أن أشرحَ لك كيف مرّت الأيام من دونك ، أم أن عيناي ستتكفل بذلك ..!! |
وَ يُـحكى أنْ ..؛
عاد ليُخبرها أنها تستحق ، وَ أنها لا تُنسى ..؛ لكنه لم يجدها ..! :127: |
يحكى أن ......
نبحث عنهم في اماكن تواجدهم ولكن عبثاً لا نجدهم |
وَ يُـحكى أنْ ..؛
امممم محد يخذلك إلا ..؛ اللي استوطنك ..! :127: |
لم أتخيل يوماً ..
أن الإشتياق لشخص ما .. يؤلم هكذا .. " ! |
وَ يُـحكى أنْ ..؛
خلف كل ملامح جميله ..؛ حُزن عميق ..! :127: |
كالخَريف حُزنها
أبهتَ لَون الشَمس مُبعثِراً كُل ما فِيها بينَ شُروق الحُب وَسحرِ الغِياب ..! |
الساعة الآن 04:04 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir