|
.،!
ما يبقى في الخاطر تفاصيل " اللقاء " |
الأحلام كم ملئت الجيوب منها وأخبئها عن أمي أمي التي تسمي بعض أحلامي أضغاث أحلام..! وكان إحدى الجيوب مثقوبا ً فتساقطت الأحلام تباعا ً..! |
..!
الأمنيات كثيرة " جدا " |
في كل ليلة يقف القلب موازيا لجدار الحنين، يتأمّل الذكرى، ثم يسند رأسه عليها، وينام. |
رغم ان ذاكرتي معطوبة نوعا ما الا
انها ما زالت تحتفظ بزاوية ثمينة لم يمسسها سوء : الا وهي : " أنت وملامحك " والأشياء التي يحبها من أحبهم وإن كانت صغيرة ! |
تعوَّد أن لا تتعوّد"
لا تعتاد شيئاً أو أحداً أو مكاناً أو صوتاً أو حديثاً حتى لا تتألم عندما تُغادرك الأشياء ويتخلّى عنك الأشخاص وتتغير الأماكن، لا تتعوّد لكي لا تُغتال في عمق روحك |
ونظرت إلى السماء لعل صبايا الغيوم
تفتح لى طريق الحياه.. " ونلتقي " |
إذا مانامت عيونك على صوره ،
ترى للحين مامرّك حنين وَ شوق :127: |
نُهرول في البِدايات وخُطُواتنا تتأهب وتحلق دون هوادة وعند النّهاية ، نَحبو وتُهرول منّا الأماني ! |
في خاطري شئ .،!
هناة صمت أنيق لايسمح لنا بالبوح مهما كان " الوجع " |
إنك من الأشخاص ..
الذين أتمنى أن أجلس معهم في مقهى صغير ، ونتحدث بشغَف لساعات :127: |
..!
لاغياب الا " غياب راحتك " |
بعد كل خيبة أتذكر: ؛ ؛ "ليتني حجر لا أَحن إلي أي شيءٍ فلا أَمس يمضي، ولا الغد يأتي ولا حاضري يتقدم أو يتراجَع لا شيء يحدث لي" |
.,!
في جنون المساء نوقد لنا من سراج الأمل حكاية ؛ خيوطها زهرية ... ورغبة ملحة في العثور على مرفأ " آمن “ |
شيء ما يثير الفوضى ،
يسلب من هذا الصباح طريقته المعتادة في البدء هادئًا ، شيء يشبه قسوة الوداع وأقسى ..! :127: |
الساعة الآن 10:12 AM. |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010