|
يالهذه الدروب التي تتركنا عند مفترق نهايتها مُتخمين بالوجع ..! |
.،،!
وجع " مكتوب " خير من وجع " مكبوت " |
[.. س ..] وكيف لا يتفشى الوفاء ويتبخر ؟؟ ؛ ؛ [.. ج..] أعقدهـ بطرف خيط الأمنيات كي لا ينسل لؤلؤه وأنتثر أنا ..!! |
نحن أيضا سقطنا " وتحملنا "
نلقي بأحزاننا على أجنحة الحمائم " الراحلة " |
على مسراتي الصغيرة
التي تعني لي العالم كله أنا ممنونه ! |
للقلب عينٌ واحدة لاترى إلا المسافة قبلك و [ أنت ] ولهُ خفقةٌ دائمة لايشبة صوتها إلا حرفك [ الغائم ] |
لم يكن هناك شيء .،فينا يعرفوه..!
ولكن .، هم يشاهدون .، يشعرون .. بتسلقنا شقوق الجبال العالية نبحث عن الاغنية الخالدة " لجوهر الحب " |
منذ ليلة ونصف زمان بكيتُ تحت أجنحة المطر ( ومؤقتاً ) لم يتذكرني أحد |
مايهّز الصادق الا نبض وجعه
لا عطى من كل قلبه وَ انخذّل :127: |
وحيداً هو الأمــل ..~
يسير بين أقدآر الحيــآه |
وكأنَّ الحياة بأسرِها ، إختارت حِجر حروفي مُتَّكَئا .. إَن تَحدَّثنا ! ... |
يمر وقت طويل على فقدك لشخص ..
حتى يظنّ الجميع أنك تجاوزته ، لا أحد يعرف أنك مازلت عالق في ذلك اليوم وَ تلك الساعة تحديداً ..! :127: |
.،!
البحار مرايا " السماء " برقت غيومه ثواني فوق امواج " الغياب " ليمضي " الوعد " خلف أحضان " السراب “ |
المَطر, الكتابة , وثالثهما الذّكرى .. عصيّة أي مظّلة أن تحمي سقف القَلب من انهمار الحَنين إليها ..! |
كلنا " كالقمر "
له جانب مضلم حين نختار بايدينا معنى الاشتياق ..، |
الساعة الآن 12:41 AM. |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir