دسستُ في صمتي غصة بكاء ! |
.
. يوماً مآ ستعآنق الذكرى أوراق الخريف وتتسآقط ! |
عشق يرحل مع غروب الشمس وآلم يتجدد بعد غيابها وروح تنتظر على قارعة طريق ضهور الشمس مجدداً لعل الامل يخالج الاحاسيس |
سألوني عنك ؟
فـ أجبتهم كاذبه بـصدقي : أنـك من تركني وليس العكس ..!؟ حتى يتبادر لأذهانهم ! أني فـتاه سيئه فــ الحُب فــ يبتعدون عني بــ إرادتهم لأني لا أُريد سوآك ..، |
حزنك يشبه حزنِي ، يتوضَّأ من نفسِ إنائِي ، يسعُلُ وجعَ المسافاتِ التي لا تنفكُّ تتمادى بـالغياب ! حظُّك يشبهُ حظِّي ، يأتِي متأخرًا ، يصفعُ البابَ الخلفيَ لأفراحِي بـكفِّهِ التي لا تقيمُ وزنًا لسباتِي ، أقومُ مفزوعًة من شدَّةِ الشَّوق فـ يُهدينِي قصيدة بخطِّ يده، وشالَ حريرٍ مبلَّلا بدموعِ عينيه |
"لا تستثير المشاعر وانت عابر سبيل !" |
تعبت أمشي والزمن خطوته
عكس |
نضغط عَ أنفسنآ ()
ف نمنعهآ من التحدث و البكآء : نكآبر إننآ بخير ولكن .. إلنتيجة تكون دآئماً ! إننآ ننهآر في أبسط الموآقف ♡ |
. . . وطيف زوله في العيون ! |
ما رأَيُك أن تأتي اللَيلة لنتَفقَ عَلى غِيابٍ آخر
|
لا تَنتظرُ شَيئاً بلهّفَه ، فَ الأقدَار كُتبَت أنْ يَأتيك كُل شيءً فِي وَقتُه
|
أنا الأنثى التي أنهكتها الخيبات و مع ذلك مازالت تسعى نحو ذلك الحلم كل ما في الأمر أن حكآيا الأمس ما عادت تحكيني .! |
وقلٺ له ؟ جمله بسيطه مو عتاب ، انٺ تشبه حلم عيّا لا يصير
|
أعدك ألا تغفو الروح ليلاً قبل أن تُرسل تعاويذ سلامها إليكَ
|
آضل آمشي .. ادور عن آمل بكره عسى بكره , يجي مع شي آنتظره ! . . . عسى بكره يجي | آجمل يجي , مآبه حزن مثل آمس ! طويله رحلتك ي آمس ترى متنآ . . ترى ضعنا ! . . . متى نوصل !؟ و تطلع شمس , و يظل الآمس مثل ( بكره ) و يجي بكره و يشبه آمس |
الساعة الآن 01:17 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir