|
!…!
هناك رسائل نرد عليها " بإبتسامة " قبل " الكتابة " شعور يغمرنا يفوق الوصف .،! ولكن .،! يبقى الصمت سيد الموقف ..، |
بعدكَ ..
من يُنير الثنايا فمن بعد طيفك .. تفتتنا .. بقايا . |
إن كنت محتاجني او خالجك
شعور بالضيق .،! ستجدني معك في ضيقتك قبل فرحك حتى ولو بيننا زعل " الدنيا " |
"لا أريد التحدث معك مجدداً ومع ذلك لازلت أنتظر منك رسالة، أرِيد نسيانك ولا أستطيع النوم دون أن أتذكرك، أتمنى أني لم اعرفك ومع ذلك أعتبرك أجمل ماحدث لي في هذه الدنيا ، أحببتُك حتى بات حبي يؤلمني، أنا فعلاً تعبت من تناقض الشعور ."
|
!…..!
ليس كل صامت غير قادر على الرد .، فهناك من يصمت حتى لايجرح غيره،،؟ وهناك من يصمت”لانه يتألم " وكلامه سيزيد من يحبهم " ألمآ "وبتالي سيتألم لألمهم ..،،' وهناك من يعلم بأن الكلام لن يفيد اذا "تكلم " وهناك من يصمت وقت " غضبه " حتى لايخسر نفسه " ومن يحبهم " كانو يقولون الصمت علامة " الرضا" قد يكون علامة " الرفض " هناك صمت يقول " كل شئ " وهناك كلام لايقول " شئ " فاعرف متى تصمت ومتى تتكلم ..؟ راقت لي فنقلتها .،،؟ |
الى متى وانا اتصبر وارتجي منك وصال |
الهوى والشوق للأدمي نفحه عبير |
،،!
سأكتفي بك حلما .. ……… فواقعك ليس لي |
عادة الناس ماترضى عليها المهونه |
عند كل صباح افتح نافذة القراءة على حروفك شيئا من عطرك يملأ دواخلي |
(؛:؛:؛)
سأل الممكن ذلك المستحيل أين " تقيم " فأجاب .،! في أحلام ذلك " العاجز " عندما تغيب |
انتشليني فورا فورا من الضياع وخذيني بين عيونك فاني ملتاع وحرماني صار دمارا بلا انقطاع فضميني بين خفقاتك حتي الشباع ساميــــــ |
..؟!
يسألني عنك قلبي كل مايجتاح غيابك نبرة ذلك الحنين في إنتظارك .،؟ فأجيب .،؟ وماذا انت وذلك الحنين والاشتياق " فاعل " سوى قطرات من همس على ورق شفاف ،،؟ |
أسكن في ظلالكَ تغريدة ضوء أينما حللت أغيب بداخلكَ |
أنتي أيقونة الفرح السرمدية لقلبي المتعب
|
الساعة الآن 03:51 PM. |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir