لو الشجر له نصيب فبارد اضلاله
....... ماحرق القيظ جفني وانت باهدابي بدر بن عبدالمحسن |
ربما ذات شتاء بين غيث الغيم وتساقط المطر ..
يُخلق لنا لقاْء !! |
واجمل ما قيل في المطر( قمة التناقض بسقوط المطر تبتسم الأرض من بكاء السماء) ...
|
ي برد خآف الله ويش أنت سويت
نبشت ذكرى قد لها فالحنآيا بدفى لو البس لي من البرد جآكيت لكن وش يدفي الجروح العرآيا |
عيناكِ غابتا نخيلٍ ساعةَ السحَرْ ، أو شُرفتان راح ينأى عنهما القمر . عيناك حين تبسمان تورق الكرومْ وترقص الأضواء ... كالأقمار في نهَرْ يرجّه المجذاف وهْناً ساعة السَّحَر كأنما تنبض في غوريهما ، النّجومْ ... وتغرقان في ضبابٍ من أسىً شفيفْ كالبحر سرَّح اليدين فوقه المساء ، دفء الشتاء فيه وارتعاشة الخريف ، والموت ، والميلاد ، والظلام ، والضياء ؛ فتستفيق ملء روحي ، رعشة البكاء ونشوةٌ وحشيَّةٌ تعانق السماء كنشوة الطفل إِذا خاف من القمر ! كأن أقواس السحاب تشرب الغيومْ وقطرةً فقطرةً تذوب في المطر ... وكركر الأطفالُ في عرائش الكروم ، ودغدغت صمت العصافير على الشجر أنشودةُ المطر ... مطر ... مطر ... مطر ... تثاءب المساء ، والغيومُ ما تزالْ تسحُّ ما تسحّ من دموعها الثقالْ . كأنِّ طفلاً بات يهذي قبل أن ينام : بأنَّ أمّه – التي أفاق منذ عامْ فلم يجدها ، ثمَّ حين لجّ في السؤال قالوا له : "بعد غدٍ تعودْ .. " لا بدَّ أن تعودْ وإِنْ تهامس الرفاق أنهَّا هناكْ في جانب التلّ تنام نومة اللّحودْ تسفّ من ترابها وتشرب المطر ؛ كأن صياداً حزيناً يجمع الشِّباك ويلعن المياه والقَدَر وينثر الغناء حيث يأفل القمرْ . مطر .. مطر .. أتعلمين أيَّ حُزْنٍ يبعث المطر ؟ وكيف تنشج المزاريب إِذا انهمر ؟ وكيف يشعر الوحيد فيه بالضّياع ؟ بلا انتهاء – كالدَّم المراق ، كالجياع ، كالحبّ ، كالأطفال ، كالموتى – هو المطر ! ومقلتاك بي تطيفان مع المطر وعبر أمواج الخليج تمسح البروقْ سواحلَ العراق بالنجوم والمحار ، كأنها تهمّ بالشروق فيسحب الليل عليها من دمٍ دثارْ . أَصيح بالخليج : " يا خليجْ يا واهب اللؤلؤ ، والمحار ، والرّدى ! " فيرجعُ الصّدى كأنّه النشيجْ : " يا خليج يا واهب المحار والردى .. " أكاد أسمع العراق يذْخرُ الرعودْ ويخزن البروق في السّهول والجبالْ ، حتى إِذا ما فضَّ عنها ختمها الرّجالْ لم تترك الرياح من ثمودْ في الوادِ من أثرْ . أكاد أسمع النخيل يشربُ المطر وأسمع القرى تئنّ ، والمهاجرين يصارعون بالمجاذيف وبالقلوع ، عواصف الخليج ، والرعود ، منشدين : " مطر ... مطر ... مطر ... وفي العراق جوعْ وينثر الغلالَ فيه موسم الحصادْ لتشبع الغربان والجراد وتطحن الشّوان والحجر رحىً تدور في الحقول ... حولها بشرْ مطر ... مطر ... مطر ... وكم ذرفنا ليلة الرحيل ، من دموعْ ثم اعتللنا – خوف أن نلامَ – بالمطر ... مطر ... مطر ... مطر ... ومنذ أنْ كنَّا صغاراً ، كانت السماء تغيمُ في الشتاء ويهطل المطر ، وكلَّ عام – حين يعشب الثرى – نجوعْ ما مرَّ عامٌ والعراق ليس فيه جوعْ . مطر ... مطر ... مطر ... في كل قطرة من المطر حمراءُ أو صفراء من أجنَّة الزَّهَرْ . وكلّ دمعةٍ من الجياع والعراة وكلّ قطرة تراق من دم العبيدْ فهي ابتسامٌ في انتظار مبسم جديد أو حُلمةٌ تورَّدتْ على فم الوليدْ في عالم الغد الفتيّ ، واهب الحياة ! مطر ... مطر ... مطر ... سيُعشبُ العراق بالمطر ... " أصيح بالخليج : " يا خليج .. يا واهب اللؤلؤ ، والمحار ، والردى ! " فيرجع الصدى كأنَّه النشيج : " يا خليج يا واهب المحار والردى . " وينثر الخليج من هِباته الكثارْ ، على الرمال ، : رغوه الأُجاجَ ، والمحار وما تبقّى من عظام بائسٍ غريق من المهاجرين ظلّ يشرب الردى من لجَّة الخليج والقرار ، وفي العراق ألف أفعى تشرب الرَّحيقْ من زهرة يربُّها الفرات بالنَّدى . وأسمع الصدى يرنّ في الخليج " مطر .. مطر .. مطر .. في كلّ قطرة من المطرْ حمراء أو صفراء من أجنَّةِ الزَّهَرْ . وكلّ دمعة من الجياع والعراة وكلّ قطرةٍ تراق من دم العبيدْ فهي ابتسامٌ في انتظار مبسمٍ جديد أو حُلمةٌ تورَّدت على فم الوليدْ في عالم الغد الفتيّ ، واهب الحياة . " ويهطل المطرْ .. رائعة / بدر شاكر السياب |
بدا الجو يبرد
وأخآف تبرد مشآعرنآ !! |
"
هذاك لو قال ((الشتا )) صيف .. عرقت ..ولو قال صيفي(( برد)) .. شبيت ناري |
رحلت و قلت لي :
” راجع قبلِ مآ تمطر الدنيآ وينبت الوُرد ” وُرآح الصِيف ، ورآح الوُرد و جآنآ البرِد ، و أبد مآجييت !! |
عشني أمل وأعيشك الدهر كله
عشني شوق وأشتاق لعيونك عشني وله وأعطيك الغلا كله عشني هلا وأعطيك الحلا كله نسمه |
آفتقدكَ
وٍحششه آلفقد في آلشتآإء آصعبْ وٍآشششد وٍطأهـ ! فـ برٍوٍدهـ آلطقسسْ وبرٍوٍدهـ، آلغيآإبْ وٍبرٍوٍدهـ، آلبُعد فوٍقْ قدرٍتيْ علىآ آلتحممَل !! |
مِن عِيُوُن الحزن / وَأطْرَآف الحُطَآم كَآْن بُآَقِي لَي ( مَعَزَّه) لـمِنِّي ! شُوْفِنِي فِي غِيَبِتَك مـآَنْي تَمِآم ! كُل برد الْكَوْن بَعـدَك ضُمِنّي ! ضُقْت ذَرْعَا فِي غِيَابِك وَالْسَلَآم لُعْنِبـو حَيـك غِيَآِبك سِمْنِّي ! |
قلب يحبك لا تخليه لــ البرد
برد الشتاء ما اظن منه سلامه ، |
ياهيه .. خِذنِيْ عن مسَا البَرد , بدفا ! عسَآآنِيْ ألقَى , بين يدّينِگ / الضّو , مَآعاد يغرينِي دفَا الشّوقْ .. وَ أغفَى , الشّوقْ فِيني صَاار [بارد] مع الجوّ , , !! جمّدت ! خِذنيْ عن هوَى البَرد / تگفَى! .. مَاأذگر ذبحنِيْ "البَرد" مررره , مثل توّ ) |
يوم دك البرد جسمي .... كان حول النار دفتر وفوق هـ الدفتر فراشه وكان جنبه ليل مظلم ماعرف شكل البشاشـــه وكنت انا اكتب قصيده آه .. ماكانت قصيده كانت بابسط مفاهيم الكتابه شي يشبه للهشـــاشــه وكانت النار بمعالمها ترمد والدفا كان مـتـجـمـد قلت ابحرق شي يدفيني قصايد في طرفها كلها ............. توقيع بأسمي قلت ابقلبها اباده .......كود تقتل بعض همي خذتها ..... قطعتها .... ارسلتها ...... شبت النار بقصيدي واحترق ولابقى غير الرماد من الورق ولادفيت ... ولاانقتل من همي شي .. وكل ماسو يت اني ...!! احرقت لي كل دمـــي .................... كانت الساعه تـدق *** دقه وحده دقتيــن وكان احساسي ارق *** من مواعيد الحنين ............وكان برد الليل ضاري ...............يشبه اخبار انتظاري وكان فوق الطاوله شمعه ......................اسميها نهاري وكنت اكتب فوق صفحه وكانت الصفحه حزينه والحبر كان البحر ..........وين السفينه؟ وكان نور الشمعه باهت و متواري يختفي من دون ظل للقلم ............................يكتب لخلي ..........................وكان كــلي يرتعش ...... او هو سكنه البرد؟.....واستحلى محلي وكان اسمك ينكتب مليون مره وكنت احاول ..... ......من حروف اسمك ابستجمع دفا لي .......وكان ظلي يرتمي في حضن اسمك .. مايرده غير غيره ..... ........................وقتها يزداد غلي حتى نور الشمعه غار...... وصار اسمك ينكتب اكثر و اكثر ... ومن على وجه الورق ماعدت اميز ...................من هو الاولى بظلي؟ ..........اسمك او ........اسمك وكلي؟ ...تكفى قلي كم مره اكتب اسمك لاجل ادفا؟ |
مثل الدفآ برحل و أخلّي لك البرد
عيشه مثل ما كان ودّك تعيشه ما عاد به عصفور شايل لك الورد خلآك للذكرى ورفرف بَ ريشه ، |
هو صحيح البرد ذابحني ولكن
كيف احس البرد وطيفكـ لي دفا ، |
"
بكرهـ / بيجي البرد وأنا : [أكره تفاصيل الشتاء لمّا تغيب ! ] حتى الجمر يلبس بياض ! حتى الجمر من غير ماتحضر يشيب !! يعني / متى بـ تهطل سحاباتك عليّ يعني متى ؟! بكرهـ إذا طش المطر .. و اتبللت روحي و بكيت ! و اشتقت لك ! شَـ أقول أنا لـ هذا الغمآم ؟! وشلون أنام ؟ وأنا فقير من الدفا الغافي وسط صوتك زمان ! ونا الفقير من الحنان فـ كفك الدافي سلام ! يعني / متى بـ تهطل سحاباتك عليّ يعني متى ؟! حنا على أبواب الشتا ! من هو بيعطرني وانا حيل انتظر مبخرك ! والجمر والعود والدفا ! وش أخرّك ؟! لحظه تغيب يتكدّس بخدي الجمر وابكي كثير .. واتبخرّك ! |
الشتاء العام شيّ وّ هالعام شيّ ثانيّ العام : وصلّ ودفا , وهالعامْ : برد وحنين ! |
"
الفجر واعدني وعد ! أنه بياخذني سما راح وترك فيني حزن ..* يملي الفصول الأربعه ! .. قلبي مشرد ! ما لقى مأوى يبدد له ضما .. عاري ! وداهمه الشتا برد الليالي يلسعه ! |
يالي تبى بعض الدفا لا ترتجيه من الجليد
فيني برود العاصفة يقتل شعوري بالحنين ، |
دخيل بردك يا الشتاء لا تهدّني
لا تردني عن فرقاهـ يوم أني نويت أدري صبري ف بعادهـ بيذلني وبيزيدني هـ البرد حنين لامني سليت بس تكفى على بعادهـ حدني وأسترني بـ / دفـا لا أشتقت وعنيت ، |
أنا والحب و المطـر..
مني دمعه منه دمعه حتى خلينا الجفاف يخون طبعه وحتى خلينا الصخر يرجع له سمعه وحتى سوينا من اللاشي له روعه |
. . بردَ حِآيِلَ بَدىَ هبَوبهَ يجينَا . . . . يَطقَ الشَبابيكَ ويَرسمَ نظَرةَ اشَواقهَ .. |
\
لـو (البــرد )لامــس ’ يـدينـك ‘ و جـرب طعــم الدفا .. ماعـاش ف , يـوم بـارد ‘ و لـو البخـت حـس بوجـودي و قـرب مـاعشـت بالـدنيـا حـزين و شــارد ..! ماغـبت انـا لجـل أبتعـد و أتهــرب .. لكـن على ماقيــل .. كـل شيّ وارد / |
ريح المــــــــطر طـرى "غلاك" وزمانـك
وأنـا علي "به" نـذر مانــي بناســيك الغيـم "وجهـك"والمطــر من "حنانــك " "والجــو" كنه "ضحكتك" كـل ماجيك صوتـــــــــك دفااي ومسمعـي "ترجمانـك" أدعـي المشاعــر" كلبوها" وتـــاتيـك |
و قلـت لك : ان " الشـتآآ ، ملح الفصـول الاربعـه ../ و يمكن تلاقيـني معـه ... ! يمكن تعـاند وقـتك القـاسي و تبـدى من جديـد يمكـن تكون انتـ الوحيـد .. اللي عشـق صوت المطـر ، اللي تبـع ,, سكـة حنيـنه ... و انتظـر ... ! اللي حبـس / دمعـه .. و مأسـاته تزيـد ,, والريـح ... لا ما زعـزعه ،، لأن ,,الشـتآآ ، ملح الفصـول الاربعـه / و يمكـن .... ! تلاقيـني معـه ..!! |
قدرت إنّك : تخلّيني / وتبدّد هـ الفرح فيني ولا كلمة تجي منّك ولا همسّة : تصحّيني ..، وأتنافض فـ عز البرد / أدوّر لي دفى سنيني : ولا ألقى سوى حزني وغيابٍ صار لي عنوان , وذكرى " كان يا ماكان [ فقيرة حظ ] وإنحبّت : ................ .................. ................. ! عرفت الحين : وشفيني ؟ |
غربه وثلج شعور وأنفاس دخان
تجتاحني والليل لـ الليل يشكي ! ليلي كِذا بـ الوان ولاّ بلا الوان لو يحترق صمتي عليه بـ يبكي ! ممكن مـ اعرفك ؟ لكن الصدق : عنوان ممكن أعيشك .. لكن شلون بـ احكي .. ؟ . |
ريح المطر .... مثل العطر
أتعطّره وأطرب غِنا : طشْ يآمطر ،، طشْ يآمطر واغسل من ضلوعي ..... ( عنا ) واغسل ديار اللي .. نطر وقلّه : وَحَش قلبي ...... أنا |
"
http://www.b3b7.com/up1//uploads/ima...91732afd80.jpg فيَ غيآإبْك .. و الشتآإء بأوَل برْوده ومآإدفًيتكَ ..!! مآإ أخافْ البِرد .. لكنّي أخافك ..!! [ تمطر ] إحساسك ودآإع وما أشوَ وِ وُ وْ فك وكنت أسْولفِ عن حضورْك .. في غيآإبكِ ..! وكنت أقطّع منْ وروِدي إمَنيآإتْي ! هو يجيني ..؟ . . . . . . . مايجيني ..؟! . . . . . . . . . . . . .. لا بيجيني ..! . . . . . . . . . . . . . . . .وَ كانت الليله حزينه |
http://s5.dudu.com/p/w600h450/76/4e0...aec70412b0.jpg
*مِنْ عَبرِة إلشوٌق " حتّى ‘ غصة الفرقىَ - ! وً مِنْ قَسوُة إُلبرٍدّ : حتىَ ( دفوة ايدينكِ ) * تِيتمّ إلحرفً حتىَ " نآحتَ [ إلوُرقىَ ]* مِنْ قبلّ ﻻ أكتبْ ، علىَ جنحإُنهآ : وُينكِ ..* |
حزين مثلي هـ الشتـآء يّ بعيد
مثلي يدوّر لـ الدفا عند الأحبآب ، |
يا برد خاف الله ويش انت سويت / نـبشت ذكرى قدلها فالحنايا ،
بدفى لو البس لي من البرد جاكيت / لكن وش يدفيّ الجروح العرايا ؟ الشاعر المبدع حمد البريدي |
صبحيّة البرد .. شينة .. وأنت / بلحالك ,
كنّك على كثر ناسك عايش بـ منفى ! بالذات .. لا جفّ دمع .. وسال في بالك . . والله لـ تبطي تبي تدفا ولا تدفا !! |
طلّ الـ شتا من شُرفة الـ وقت وأمسيت , أجمع حطب : ذكرى , حنين , ومواجع ! حتّى ليا هبّت جروحي : تدفّيييييت , وأشعلت حزني دون أيّة تراجع ! |
- تكّلم بـ/عينك و قلبي يسمعك
الجو يحتاج لـ/حديث الشوق فيك ,,, اجمل ثلاث اشياء غير أني معك برد ومطر واحساس (ما يغلا عليك) ,! |
|
هي رعشة الحبر يا دفتر .. سواليفي
........ أو داخلي شي.. ما احسّه ولا اعرفه هو إنتهاك الشتا وأثوابه لـ صيفي ........أو هلوسات الظلام .. بزاوية غرفه هو إحتياجٍ خذل كفيّه .. تصفيفي ........او حزن هذا الوطن .. اوحزن هالشرفه مدري ..ولكن قبل ترجع مواليفي ........ أبيه يدفا دخيلك .. شوف له صرفه !! |
آلبرد متسلط على ( آلعشآق )
دآم آلسهر : من بيننآ - وآرد ! آلحق علي / كل شي فيني ضآق , آنآ دخيل ( آحسآسك ) : آلبآرد |
في ضلوعي برد وفي عيني سرآب
وآلف طآري عن غرآمي ينشدك ، |
الساعة الآن 03:38 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir