.
. خَلق الإله جنسين ذّكر وَ أُنثَى بينَ حيَاه وَمُوت وَلكِنه لَم يَكتُب الحُزن إلاّ .. بِدَم الأوفيَاء فَقَط |
.
. الأوتَار بَاقَة وَرد .. إنّ رَفضتهَا نُوتَة الأرض . . |
يحدث ان ٺصل بک مٺاهة الصمٺ الى مدائن اللاشعور بكل شيء
|
"
كلا نعيش في زمن واحد ! يتحد الحزن (( ويختلف الالم )) |
لقد وصفوا الليل بأنه لهفة العشّاق ،
ولكن ماذا عن الذي أرهقه السهر يشكوا وجعاً في يسار صدره ! ~ |
.
. أسمك المكون من "تسعة" أحرف حينما يُنادى طفلًا به ؛ أنسى أني من المفترض أن أبدو كبيرة ؛ فـ تطير من قلبي رعشه ومن فمي شهقه ..! |
.
. أي الرجال أنت ..؟! تبتعد عني لأنتظرك بحرقة ؛ وما إن أقرر الخلاص منك ؛ تأتيني كـ حُب جديد وكأني أحبُك للمرة الأولى ..! |
وَهلْ يَحقُ لِي انْ احِنْ عَلى مَنْ أوجَعنِي كثيراً
~ |
.
. قَبّلِي حُزنكِ .. إنّ لَم تُسعفهِ صَحتكِ عَلى جَلب العَافِيَة وَكُونِي شَجن الحيَاة التِي تَنبَعِث مِن سَلالهَا ورُود السعَادة مِن وَطني .. إلى جرِاحهم ( أنّ أكُون الحُزن بِعَينيكِ .. نِهَايَة مُحتمَة ) . . |
.
. لم أكُن يَومَاً مُؤمِنَاً بِعَدد ألوَان الطَيف المُتحرّرهَا مِن حرُوفنَا بِقَدر مَاكُنتُ مُؤمِنَاً بِعَدد رسَائِل أطفَالنَا الذينَ يَبحثُون عَن مشَاعرنَا المُخبَأه بَينهُم وَيَفتَقدهَا الرِيح .. وَالوَطن ( آمنت إن مشَاعرِنَا لا مِرآة لهَا إلاّ .. الحَنين ) . . |
.
. أنا لا أبالِي و الله بالشقاء الذي يجلبهُ غيابك عني ؛ أنا فقط أتذكر أنّ عمرك كلهُ أهديته لصبية مثلي بقلبٍ مُرهف وصوت مبحوح فلا أشقى ..! |
.
. آتَأمل وَأسأل نَفسِي : بِهذا القَدر مِن الغِيَاب .. وَكَائِن الوِحشَة هَل الرَجُل [ حيَاة ] للِمَرأة حِين تَتَقوقَع بين الظَلام ..؟؟ .: [ أحيَانَاً ]:. ( مِن الصَمت تُحَاك الحكَايَات لايَقرَأهَا إلاّ الزَمن ) |
.
. نحن لا نعترض على مصاعب الحياة ونوائب الدهر , نحن نطلبكم يا من نحبّكم أن تبقوا معنا حتى نتخطّاها بقوّة وصبرٍ وسلام .. |
.
. لِنَعيش كمَا نَحنُ نَهوَى فَإنّ الله قَد خَلق الحُب لِيَحيَا بِدَاخلنَا كَيف نَهوَى وَالهَوى يَدنُوا حِينَ يُؤمَر الفُؤَاد فَقَط .. أحبينِي فِي زَمناً َبَعدمَا تَمرّغت فِيه فِتنَة الحيَاة . . |
أَكَِثْرّ ما يُؤلِمُني سِوى أن ذَاكرتِي بَطيئَہ جدًا فِي تَجفيفُ المَاضِيْ
~ |
الساعة الآن 02:02 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir