و ما زالَ الحنينُ يتجهُ إليك ، كُلما أيقنَ قلبي أننا لن نكونَ معاً مجدداً ..
|
وَ إن كنت ما تدري
ترى الشوق بكاني ~ |
و يمر الوقت , ولا تزلتِ كما أنتي دائماً , قيد أمل يسكنني و حلمٌ أشتهيه ..
|
يحتفلون بطقوس الحب , وأنا أشيع أحلامي برفق إلى مثواها الأخير , يتمتمون بكلمات العشق , وأنا ألملم أشلائي المتبعثرة هنا وهناك , يتعاهدون على البقاء , وأنا أحمل حقيبة أحلامي التي أصبحت ذكريات لقسوة القدر , هم يتسكعون في زقاقات الحنين , وأنا أمضي في طريقي إلى مدينة الأنين , مدينة لا يستوطن فيها إلا الصابرين , هي الحياة دمعة وابتسامة . |
بِآالرغم من شدّة ازدحآم يوْمي ، وگثرَة الضغُوط مِن گل النوَاحِي ، إلا انُك داخِلي / بگلُ تَفاصِيلك
|
على مكان الذكريات .. الحزينه
هناك يقبع خاطر أنسان مكسور جالس على ماضيك ينفض يدينه و تمرّه الأحزان بالدور ، بالدور ~ |
بعض الأشياء يستعّصى الإعتراف بها ، تفاصيلها شقية ، زواياها مليئة ، و على طرفِ لسانها تفاصيل لا تنتهي ، ثم آنه ليس كُل مافي القلب يحكى ..
|
وجِعيُ منْ شخصّ كآنُ لآ يطيّل:
مّسآءَ آلآ وُيحآدثْنيُ ولآ نههآراََ..؟ آلآ ويستَههل يوومههُ....!! بيِ برغمُ كبِريآئيُ غُلبنيً شووقْي لههّ فَ بكيتَ.. |
[align=center][tabletext="width:70%;background-color:crimson;"][cell="filter:;"][align=center]
من قطع أوراق اللقـا وأخفى ملفـــات الضـمير ومن هو مسح عهد الهوى قبل الحقيقه تكتبه [/align][/cell][/tabletext][/align] |
.
. هكذا تَرتِيبِي بين الرِيَاح الخَامسْ أشيّد لهفتِي المَجنُونَة فِي الأجنِحَة وَفرَاسَة الأُمنِيَات لازَالت تَعرفنِي حتَى أصبَحت مَخلُوق ألِيفْ فِي ذَاكِرَة البَحر . . |
نحن لذكريتنا معم نشتاق للحظات التي جمعتنا بهم لكن نردد دعائنا لهم ب اللهم اذكرهم بالخير اصبحوا في ذاكرة النسيان رغم انهم مازالوا على قيد الحياة مؤلم زفرات |
كلَّ يومٍ قَبْل أَنْ أنــامْ ، تمر الذّكريات كشريطٍ أمامي أبكي، أضحك
، أتأمل ، وأَحِنُ وأَحمدُ الله كثيراً على كل شيء !! وأغفـو و في قلبي يقيـنٌ أن الآتي أجمل ، حتماً أجمل !! |
لو للأماني صوت : ضجّت مسامعنا
كان إستمدّ الليل من صبحنا : هاله لاتستفزّ الصمت تزأر : مواجعنا خلّ الذي بالقلب .. ساكت على حاله |
.
. لَم يَتَغَير شَيء سِوَا نَنثُر لِلرِيح لحظَات الفَجر لِيتلبّسنَا الصِدق .. وَالوفَاء كُلّمَا هَمَمنَا بِإشوَاقنَا نَحوَهم فَالدُعَاء وَحدهُ لايَكفِي بِالزُهد عِندمَا تَكُون توَابِيت البَشر مُعلّقه [ بِحَنين ] الذكريَاتْ . . |
-
أطلْتُ النَظرَ في عابرٍ يشبهك.. حتى ظنّ أني أحبه . |
الساعة الآن 01:53 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir