![]() |
|
في خواطرنا كلام، يمكن أن يكون عن حب، عن ألم، عن رغبة في الفهم أو حتى عن صمتٍ غير مُفَسر. الكلمات قد لا تصل، لكن شعورنا هو الأهم، لأنه في النهاية، تظل الخاطرة هي ذلك العالم الذي لا يعترف بالقوانين، عالم يتحدث عن المشاعر التي لا نعرف كيف نضعها في كلمات
|
اللهم قطافاً من السعادة ، وثماراً من المسرة ،
وخيراً يلازم أيامنا ، ولطفاً يضم جوانب أرواحنا. |
في خاطري آلامٌ لا يُمكن لأيّ كلمة أن تواسيها، لكن هناك أيضًا فرحٌ ينتظر اللحظة المناسبة ليغني كل شيء حوله
|
ساعة لكتابة رسالة
ببريد كيف لو اردت أختصار الشعور كله أحتاج لعمر! |
المسافات لا تُقرّب أحدًا، ولا تُبعد أحدًا، وحدها القلوب تفعل ذلك.
|
يرحل كل شيء من حولك
وتبقى آثآر الصدآقه وشم لآ ينتهي ولآ يذبل ! |
اول مرة احس اني متعافي الحمدلله
|
بقلب صادق ونفس مطمئنة نتقبل الحياة بكل سعت صدر حتى الخسارة حين تتقبلها تصبح ربح يغنيك عما خسرت.
|
في خاطري الكثير، كأنه بحرٌ متلاطم من الأفكار. هناك كلمات تبحث عن مخرجٍ، وأحيانًا تجدها حبيسة في الزوايا المظلمة للعقل. أحيانًا، أظن أنني أكتب لأفرغ تلك الفوضى، وأحيانًا أخرى، أكتشف أن الكتابة لا تكتفي بما في داخلي. في خاطري صمتٌ أعمق من الكلمات، وصدى لحظاتٍ مضت، وحلمٌ لم يتحقق بعد. وكلما حاولت أن أصفه، أصبح أكثر غموضًا، مثل ليلٍ بعيد، لا أستطيع أن ألمس نجومه.
|
تدرك أن الأمر انتهى
لكنك ما زلت تتمسك بأملٍ غامض..لفرط معزّته في قلبك |
:
وتبقى في الخواطر .. اماكن .. ومقاهي .. لامست فينا بعض الذكريات العابرة ثم مالبست أن تنتهي كما بدأت .. ) |
في خواطرنا كلام…!
ليس للحروف فيه سلطان، ولا للمنطق فيه مكان. هو نبضٌ يكتب نفسه بنفسه، عفويٌ كالعطر حين يتسرب، وعميقٌ كالنظر حين يغرق |
الشعور الذي حملته داخلي كان اصدق من كل شيء
|
قد تُكتب خواطرنا، لكن الكلام فيها يبقى في مكانٍ آخر، أبعد من حدود الحروف، أبعد من أي قلم يمكنه أن يعبر. قد نكتب ما لا نستطيع قوله، وقد نبتسم في الوجوه بينما في دواخلنا أطنان من الحروف التي لا تجد طريقًا للهرب.
وفي النهاية، في خواطرنا كلامٌ قد نحتاج إلى وقت طويل لكي نكتشفه، وقد نكتشفه في لحظاتٍ خاطفة، ولكن الأهم أن يبقى هناك، في الخفاء، محتفظًا بجماله الذي لا يزول |
أيام تحسه يحبك
وَ أيام تحسه ما يدري عنك ..! :127: |
الساعة الآن 08:24 AM. |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010