"
الاشتياق لغة لا يشعر بها الا من اشعلت بقربه رياح الحنين واصبح اليوم كالليل طويل يتسلل بظلامه ويسكن في محجر العيون ! |
_ اي أحن ! لكن مَ أعرف أوصل لك ، جيت أو مآ جيت ردة الفعل وحده ..
شرود مدري برود مدري كيف اعبر لك ؟ شعور إنسان تعود على الوحده”" |
يتساقَط بعضنا من بعضنا كما المطر المُر.! فنطوي مِحراب الأحلام تحت أقدارنا ونسترخي في كُهوفٍ سحيقة نستنشق الوهم حالمون ، مذعورون في عيوننا ضوء كما دمعة في عين أعمى يُطارده الليل. |
..،
اصبحنا غرباء هذا كل. شي ؟؟ توقف كل شي عدا الاحساس بالانهزام !! الفراق لم يعد ذالك الامر المحزن بيننا!! ولكن هناك غصة حنين صامته وكثير من الذكريات !!؟ |
هناك أشياء تستحق النسيان والموت الأبدي لذكراها , لان الأستمرار معها هو الأصرار على جرح الروح ليت الأيام تهبني ذاكرة جديدة وليت الخيبات تتقازم قليلاً ., متى أيتها النفس تجدي وطنكِ الذي تستحقين . |
..،!'
يختبي ظلي وراء مزن من الفخامة السوداء اختنق اختنق واشعر بزفرة تعتريني لا استطيع الوصول اليها .. اشهق الذكرى وأزفر الفكرة ..' |
حالنا مؤسف..!!!! الحنين لا يعرف أداب الزيارة الغياب لا يملك حسن التصرف الشوق مدلل لا يستطيع أحتمال شيء نحتاج لمن يربي مشاعرنا من جديد....!!!!؟؟؟ |
..،
الصمت في كثير من الاوقات غيمة تسترخي في احضان السكوت !!' والبوح هو الاخر زحمة مشاعر يعجز عن الخروج من اعماق الاحساس خوفا من ذلك الالم ان ينتصر!!' ~~~~~ |
صعب هو الإحتياج .. صعب جداً أن تجد نفسك مكتف تماماً ومتخماً بكل شيء .. وبالرغم من ذلك يسكنك فراغ تشعر معه وكأن الريح تمر من خلالك .. |
الكُتمإن َ: يبقَىٰ الحلّ آلوحيّـد عِندمّا لااَ نجِد مِنْ يفهّمُــنااْ *
وكذلك الالم ان لم يزدكَك اآلبعد حباآ .. فأآنتلم تكن يوما محب حقًآا .. |
متى سأنسى والخيالُ يحيط بي ذكراك تأتيني مع الأنفاسِ حاولت أن أسلو وأترك خلوتي فرأيت وجهك في وجوه الناسِ |
|
"
ترانيم السهر وعذاريب انهار! وجهان مختلفان ولكن يجمع بينهم ذاك الحنين الذي يشبه تراكم الثلوج ونحن في العراء تجمدت اعماقنا دون ان نشعر ! |
الصمت ليس ذنباً نحاسب عليه أحيانا يجرفنا حيث تساؤلات في عتمة التردد تتقلب أجوبتها تقلبات تحيط بنا نسير بين طياتها دون توقف , والالتفات لما خلفها يصعب أمنيات القلب تكبر إلى أن نجد ما نرغب به في مجرى ضيق لا يتسع لتحقيقها |
#
# # مِن بَرَاءَةِ الطُفُولَةِ تَكَوَّنَت نَبَرَاتُكِ ولازَمَتكِ لِهذَا العُمرِ المُتَقَدِّمَ بِهَا وَكَيفَ لآذَآنِي أَلا تُصغِيَ لَكِ طَوعَاً وَعِشقَا ..؟ أَقرَأُ لَكِ أَيضَاً عِبَارَاتُ حِكمَتُكِ وَشَيء مِن فَلسَفَة وَقَلِيلٌ مِن طَرَائِف ! وَكَيفَ لِي أَن أَصِفَهَا وَأَنِت مِن تَأَذَنِي لـِ فُوهَةِ الأَلَوَانَ لِيَسِيلَ وَادِي الأَدَبِ بـِ أَلوَانِ رَبِيعُكِ ..؟ |
الساعة الآن 08:55 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir