أصعب من العيش في هذه الحياة، أن أكتب لكِ.
أن أضع مشاعري في رسائل لكِ.. وتنسيهاَ |
مات ذالك الأمل الذي كم كُنت أُحاوِل أن أُحيهِ بِخبرَ عودتِك .. حتى أختنقَ من وعودي الكاذبه و ... / مات ! |
هناك محطات لاتعرف معنى الوصول
وهنا قلوب تنتظرقرب الرحيل ! بينهم آآآهاآآآت تحتضر ! |
يا حمقاء المدينة .. رفقاً بالازقة ..والميادين .. يا ممزقة المشاعر...يا تائهة الهوية ... توحي على مسمعها صوت الناي ..تهرول حوله .. تناظر الشبابيك .... تبصر الطرقات ... تبحث عنه .. تتلهث له كما العطشان للماء ... يا حمقاء المدينة ... ياحمقاء المدينة ....ياآآآآآآآآآه .... هو ليس بصوت نائ هو صوت أنين لمريضة تحتضر الحب ..البقاء ..الصدق |
.
. فَصِيح الصَمت قَد يَرثِي هَسيس الأمس فَقَد نَال الكَلام منِي أربَاع الإزدحَام حتَى أصبَحتُ صَيدَاً سَهلاً بينَ الشفَايف بَلا حِرَاك يَا لَيل الخيَال : إن آضَعتَ عِتمَتكْ ظِلّي فَفِي النهَار يَتثَاءب الشَمس مِن ظِلّي .:[ هذيَان ثَائِر ]:. صَوتكِ شَفيف الرُوح كُلّمَا أقبَلت الرِيح أطرَاف المَدينَة يُهَدهِد حكَايَاي البَاكِيَة وَيَكسِر شِتَاءكِ وعُودِي الخَرسَاء . . |
.
. كُلّمَا إقتَربتُ مِنهَا مِن أجل حيَاةٍ هَادِئَة أشعَلت النَقص .. وَالتمنّي بِوعُودٍ عَارِيَة . . |
لو نلـتحف جفن
الأماني غفينا و لو نسهر بَ رّف البطا نمتلي ياس ~ |
.
. قَد نَستَجمع الحُزن الذي كَان بَينَنَا كُل ليلَة وَنَلتَحف جُلّ أمَانِينَا بِإبتِسَامَة نَابِعَة مِن القَلب وَلكِن مَنّ يَضمنَ لنَا أنّ نَعبر حدُود العَالم الأسوَد سَوِيَاً وَتُعلِن الصُحف المُعجِزَة ثَلاثَاً وَأكثر بِأنّني .. أحبَبتُكِ مِن حُب لديكِ .. وَإليكِ جَعلتنِي أنّ أهبّ مَالدَي وَ آهـ . . |
.
. قُبلَة شِتّوِيَة تَعلم مَالذي يَمنَعَ برُودَة الأحسَاس حينَ تطُول شَمس الغِيَاب تَحتَ رِدَائِهَا الأبيَض .:[ لحظَة خلُود ]:. يَا آسرِي ألفَ دَمعَةٍ بينَ الضلُوع وَالآلم جُنّت لهَا منَابِر الرُوح فِي زَحمَة فرَاغكْ . . |
كُلنا نملُك نفس الأحرف ..
من الألف حتى الياء لكنهم ( قِلّه ) من يجعلوننا نُدمن أبجديتهم !! وَ لكم فِ الراهف حياه ~ |
.
. .:[ كيفمَا نَشَاء ]:. مَعِي تقَاسمي وِجدَانِي .. وَالظمَأ جَمرَةٍ جَمرَه وَتَرجِمي هذا الّليل عَلى هيئَة مُجمُوعَة أُمنِيَات . . |
اقتباس:
. .:[ نَكهَة الصبَاح / وَتمّ بعيد ]:. كَعَادته رِئَة الّليل مَمّلُؤه بِالجنُون وَالأمنِيَات لا أعلم مَالذي يَجعل الطيُور تُحلّق لِلسمَاء أم إنهَا أحلامِي تَسرّبَت فِي رِقعَة البَحار لِتَقتَلع صَوامِع الصَمت الرَهِينَة فِي ظِل هذه الأجوَاء البَارِدَة .!! وَلَكِن !!. حَضرتِي هنَا كَزَائِرَة .. وَبَقيتِي مُستَعمَره بِدَاخلِي إلى أنّ فَقَدة مرَارَة قَهوتِي وأصبَح مذَاقهَا ألذّ وَأطيب بِكُم تَبدوا الحيَاة أجمَل .. وَيَاحيهَلابك الرَاهفمَانِي . . |
.
. أقتلِي الإنتِظَار .. حتَى نَنسَا وِحشَة الطَرِيق . . |
.
. لِكَيّ أضَع حُزنِي .. لابُدَ أن أرسُمكِ بَحرَاً عَليهِ قَارِبٍ يَحمل ملامح لوحَاتنَا الضَائِعَة .: صبَاح المَرَاكِب :. . . |
ربما ! لو قلت لي وداعاً أختصرت كُل الأوجاع العالقة بين فكي الخيبة! رُبما لو أخبرتني بأني غير صالحة للثرثرة ن عينيك، لأغلقت كُل الإستفهامات ومضيت ! مضيت دون أدنى شيء ! دون حتى دمعة تؤرقك ! |
الساعة الآن 02:58 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir