من كان كلامه لا يوافق فعله فإنما يُوبّخ نفسه" عبدالله بن مسعود"
|
أعظم ما تتقرّب به إلى الله: أن ينظر الله إلى قلبك،
فيرى أنك لا تريد من الدنيا والآخرة إلا هو . الشافعي |
|
|
|
|
|
|
|
ليس في الدنيا ولا في الآخرة أطيب عيشاً من العارفين بالله عز وجل، فإن العارف به مستأنس به في خلوته. فإن عمت نعمة علم من أهداها، وإن مراً مذاقه في فيه، لمعرفته بالمبتلى
|
|
|
|
|
(الكريم قريب من الله قريب من الناس بعيد عن النار،
والبخيل بعيد عن الله بعيد عن الناس قريب من النار). |
قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه (اجلسوا إلى التوابين فإنهم أرق أفئدة).
|
وقال مجاهد رحمه الله (من لم يتب إذا أمسى وإذا أصبح، فهو من الظالمين).
|
قال علي رضي الله عنه (الإيثار أعلى الإيمان).
|
وقال بعض الحكماء (عامل سائر الناس بالإنصاف وعامل المؤمنين بالإيثار).
|
قال علي رضي الله عنه (التقوى هي الخوف من الجليل، والعمل بالتنزيل، والرضا بالقليل، والاستعداد ليوم الرحيل).
|
قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه (إن العبد إذا تواضع لله رفع حكمته).
|
قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه
(ما أبالي على أي حال أصبحت، على ما أحب أو على ما أكره، لأني لا أدري الخير فيما أحب أو فيما أكره). |
قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه (خالطوا الناس بالأخلاق، وزايلوهم بالأعمال).
|
اللّهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ
مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاء وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَلاَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَ...ظِيمُ |
اللهم فرج هم المهمومين يااااارب
اللهم اجب دعاء كل مسلم يااارب العالمين ودبرلنا اننا لا نحسن التدبير |
إِلَهِي أَنْتَ ذو فَضْلٍ وَمَنِّ == وإني ذو خطايا فاعف عني
وَظَنِّيَ فِيكَ يا رَبي جَمِيْلٌ == فَحَقِقْ يا إلَهِيَ حُسْنَ ظَنِّي لــ علي بن أبي طالب |
كتب عمر بن الخطاب إلى ابنه عبدالله –رضي الله عنهما– في غيبة غابها: "أمّا بعد: فإن من اتقى الله وقاه،
ومن اتكل عليه كفاه، ومن شكر له زاده، ومن أقرضه جزاه. فاجعل التقوى عمارة قلبك، وجلاء بصرك. فإنه لا عمل لمن لا نية له. ولا خير لمن لا خشية له. ولا جديد لمن لا خلق له". |
"الشافعي" ..
" العبدُ حرٌّ إن قَنَعْ ,, والحرُّ عبدٌ إن طمع فاقنعْ ولا تطمعْ ,, فلاَ شيءٌ يشينُ سوى الطمع " |
جـــاء رجـــل إلـــى الإمـــام الـــشافعي ،
وقـــال لـــه : إن فـــلان ذكـــرك بــــسوء ! فـأجابه الـشافعي : إذا صــدقت ، فـأنت نـمام ! وإذا كـــذبت فـــأنت فـــاسق ! - فــــأنصرف . |
لا تكن ممن يتبع الحق إذا وافق هواه ويخالفه إذا خالف هواه فإذن أنت لا تثاب على ما وافقته من الحق وتعاقب على ما تركته منه.
عمر بن عبدالعزيز |
من كتم سره كان الخيار في يده .
عمر بن الخطاب ( رضي الله عنه ) |
تَـوكلْتُ فـي رِزْقـي عَـلَى الـلَّهِ خَالقي
وأيــقــنـتُ أنَّ اللهَ لا شــــكٌ رازقــــي ومــا يــكُ مــن رزقــي فـليسَ يـفوتني |
من روائع اقاويل الفاروق:
من كثر ضحكه قلت هيبته ومن مزح استخف به ومن أكثر من شيء عرف به ومن كثر كلامه كثر سقطه... |
دموع المظلومين هي في أعينھم مجرد ماء، ولكنها عند الله صواعق يُضرب بها الظالم !
عمر بن الخطاب رضى الله عنه |
عمربن عبدالعزيز:
اتقواالله وإياكم المزاح فإنه يورث الضغينة ويجر إلى القبيح فحدثوا بالقرآن وتجالسوابه... فإن ثقل عليكم فحديث حسن من حديث الرجال |
جاء رجلُ إلى الحسن البصري ( رحمه الله ) فسأله ما سر زهدك في الدنيا ؟ فقال : أربع أشياء : علمت أن رزقي لا يأخذه غيري فطمئن قلبي علمت أن عملي لا يقوم به غيري فاشتغلت وحدي وعلمت أن الله مطلع علّي فإستحست أن يراني على معصية وعلمت أن الموت ينتظرني فأعددت الزاد للقاء ربي |
*من أفضل البر ثلاثة.. الصدق في الغضب .. الجود في العسرة ..والعفو عند المقدرة |
* إذا أدركت الدنيا الهارب منه .. جرحته .. وان أدركها الطالب لها .. قتلته |
ليس أنفع لأهل البلاء من الصبر والدعاء، وليس أنفع لأهل العافية من الشكر والثناء ،، ابن القيم" |
* ادخلوا الباب الضيق .. فان الباب والطريق إلى الهلكة عريضان
والذين يسلكونهما كثير .. وما أضيق الطريق والباب الذين يبلغان الحياة .. والذين يسلكونهما قليل |
الساعة الآن 08:58 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir