. . لروآد المقهى . . http://www9.0zz0.com/2011/03/22/09/771676392.jpg . . http://25.media.tumblr.com/f1815fb32...zzfso1_500.jpg , , |
.
. قآلت أستطيع أن أقرء كفك ِ وأتنبأ بمَِ بين خطوط يدكِ ! قلت : وعيناي تتسعآن دهشه ورغبه وقلبي أنقآد بأمنيه وهل بأستطآعتك قرآءة ما أرتسم بعيني وماخطه قلبي بين جوانحه .. وما تهمس به أوردة دمي صبآح مسآء ! قالت لا ! قلت :إذن لستُ بحآجه إليكِ فما خُط هنآ داخل حنايا الروح يفوق ادارك البشر ! على النيه , , |
سيمضي العمر ...... متمهلاً ومسرعاً يدفعني وأدفعه مُتذمراً مني ..... ومُتذمره منه امم .... امم سنمضي معاً ....دائماً هذا كل مافي الأمر الذي أفكر فيه |
[align=center][align=center].
. http://im35.gulfup.com/9BYmw.jpeg . . . سَأختَلِسْ نَظرَة أخَيرَة وَ أخبركِ عَهدَاً عَن تِلكَ المقَاهِي التِي لَم تُكتَشف بَعد حِينمَا فَتشتْ فِي كُل الأمَاكِنْ وَلم أجِد إلاّ زَائِرة .. فَوق تِلكَ المقَاعد مَا بَين الدُخَان وَهمسَات العَابرِين رُغمَ آنف الآنِين , وَمنَافِي الغُربَة فَكمّ تَمنّيتُ الجنُون عَلى أطرَاف أصَابعهَا وَغليَانْ المَاء وهو يُصَافح ذوبَان شفّتيهَا الرَاهفمَانِي . . [/align][/align] |
اقتباس:
تُصيب الهدَف دائماً ..ونَحنُ نَستمتِع بذلك .. دَعوات صَادقة تُصاحبك أينما ذهبت .. |
اقتباس:
رَفِيقَتي النَقيَّه عِيوُني قَدْ أصْبَحَّنَ يَعْمَلَّن أفَّضَل مِنَّ المَاسِحَات الضَوَّئية لاادْري إلى أيْن يَنْتهي بي رَصِيف هَذا المقْهى العَذَّب ؟ لماذا تُصَّرين بَين الفَيْنَه وَالاخْرى أنَّ تَضعِين القِطَّعَه السَاحِره أمَامَنا ألا تعلمين يانقيه..حِين مُشَاهَدتي لِتلك القِطْعه أشْعر بَأني أطَير بالهوَاء بِسبَبْ تِلك السَاحِره ِوَكأني قِطعة بَالوُن قَدَّ ألْتَصِق بِسَقْفْ الغُرفة وَالحمَّد لله أنني لاأضَع جِهَازي في حَديقة المنَّزل وإلاّ لأقْلعت كَما تُقْلع مَناطيد إخْتبَار الغِلاف الجوَّي ولنَّ أسْتطيع حِينها أنَّ أكَّتب الردَّ وأنَا عَلى مَشارف طَبَقة الأوزون المُفرح .. أني أدْخل المقهى مِنَّ دوُن خِطه وَأخْرج بِقطْعة حَرَّف أوْشَقَّفة كَلمه أقتاتُ بها وأيضاًسَمَّراء مُغَّريه وّوّرَّده ..مَاأبْهجنا بكِ ياعفيفه دَعَوات صَادقة تُصاحبكِ أيَّنما ذَهبَّتِ اللهم أحْفظها في حُضوُرَها وَغِيَابَها |
. . . مَلجأ : كلماتُهَا ذوات أرواح أتعَايَشَ مَعَهَا مُغرَمَاً .. لقَائُهَا شهيّ وَتَرَانيمُ بوحِهَا تُعيدُني لـ زَوَايَا طفولتي حيثُ الحَنَان فقط .. لأبقَى خَارج التغطية من كل شيء [ سِوَاهَا ] x x هكذَا أنتِ , وَ والله أن إنسكَاب أحرفُكِ كـ الندى بـ صدري المُتعَطّش لَه x x مكَان آمن هُنَا للحديث : حيثُ لايَراني أحد ولايسمَعُ تمتَمَات شِفَاهي بـ إسمُكِ الطَاهر عَدى سَريري وبعضُ أشيَاء من مُحيط أسوَد ألمَّ بي منذو زَمن ولَم ينجلي x x كُوني أسمى كَمَا عَهدتُكِ بكبريَائِك , وشيء من ذَاتي خَلَقَهُ القدَر , وإن شَاء ذلكَ القَدَر وَ عُدتي ذَاتَ يوم وَوَقَعَت [ نَظَرَاتُكِ الآسرة ] كَمَا أتخَيَّلُهَا على شيءٍ خَطَّة قَلمي فـ تَمتمي بـ: [ مجنون لاأعي مايقول ] وَ [ مسكين حيث لايعلم مَتى سَيُعيد إحتسَاب رُوحَهُ مع الأحيَاء ] |
اكْتَشفَّت أنَّي مُغْرَمه بِعَطاء حَرَّفي للآخَرِين وَلمَّ أعْطِه لِنَفْسي يَوْماً
أرَّضَعوُني مُنْذُ كُنْت صَغِيرَه أنَّ أعْطي لَهُمَّ كُلَّ شَيئ وَلمَّ يُذَكّرنِي أحَدُهم أنَّ في ذَاتِي تَعِيش نَفْساً!! |
تَخَيَّلوُا أنَّكٌم سَائروُن أو رَاكِبُون في طَريق مـَا .. لِنَفْترض أنَكَ ذَاهب إلى جَامِعتك أوْ عَمَل لِوَجهه الله سُبْحَانه.. وَبيَّن مَنْزلك وَبيَّن المَكَانْ عَشرْ إشَارَات ! تَخيَّلوا أنَّ كُلَّ إشَارة تَقْبلوُن عَليَّها تَبْتَسِمْ لَكُم وَتَضيء بالأخْضَرَّ الأولى خَضْرَاء الثَانية خَضْرَاء الثَالثة كذلك .. مَاشعوُركم ! سَـ نبتَسمْ لا إرَادِياً مِنَّ الفَرَح وَالإنْبسَاط ! مَعَ الصوُرة المَاضية التَّي تَخيَّلنَاهـا أُرِيدُكُمْ أنَّ تَسَّتَشْعِروُا حَديث النْبي صَلِّ الله عَليه وَسَلِّمْ : (مَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا،سَهَّلَ اللهُ لَهُ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ .....) تَأَمْلُوُه ! |
غائرة عيني في ضباب المجهول يستثيرها حرفك لتغدقني بمطر ينهمر برداً وسلاماً على ورقٍ عانى من تصحر الغياب أحتاج الإنقاذ منك ، ولكني أرغب بك أكثر ألهذا أحتاجك لأكونك وتكونني ... |
ْإجْتَمع الفُضيل وسفْيان الثوري فَتذاكرا فَرَقَّ سفَّيان وَبَكى..ثَُمَّ قَال: أرْجُو أنَّ يَكوُن هذا المجْلس عَلينا رَحمة وَبَركة فَقَال الفُضيِل : لكنَّي يَا أبا عبدالله أخَاف أنَّ لاأضَّر عَلينا مِنه ألسَّتَ تَخلَّصت إلى أحْسَن حَدِيثك وَ تَخَلَّصت إلى أحَّسَن حَدِيثي فَتَزيَّنت لِي وَتَزينت لَك ؟! فَبَكى سفَّيان وَقَال : أحَّييَتني أحَياك الله !!! ( السير لإبن هشام ) |
اقتباس:
حديث تطمئن به الروح وتأنس له النفس لآحرمنآ منكِ ومن حرفك المضيء أصدق دعواتي بأن تضللك سعآده أينمآ كنتِ ,,,http://www.b3b7.com/vb/images/icons/icon26.gif |
. . لمَِ لأ نستطيع أن نخبر من لا نحب وجودهم ورؤيتهم بذلك لمَِ يتوجب علينآ أن نبتسم بوجيههم ونرحب بهم ونلتزم بالمجامله نجامل كذبهم وخداعهم وزيفهم ونحن أعلم بحقيقتهم المره ! لربمآ تربينآ على ذلك على حس الخلق واللطف حتى مع الأسوء ! أو لربما هنآك أسبآب أخرى .. ! تساؤلات تدور بمخيلتي تبحث عن أجابه شآفيه !,,, على النيه |
.. .. .. .. .. .. المحطة الأولى : قَبلَ خروجي من المنزل بقليل بإحدى ضواحي المُدن الكبيرة وأثنَاء إنهمَاكي بـِ ترتيب حقيبتي وتفكيري المبتدء بـ أرض المطَار والمُتواصِل إلى أرض الوطن بـِ لهفَات انهًكتُهَا الغربَة وإذ بِجَرسِ البَاب يطرُقُ مسَامعي قَاطِعَاً كُلَّ أفكَاري أجبت قبل البَاب بقليل بِـ من الطَارق ..؟ وبصوتٍ جَهوريّ بعضَ الشيء [ بوليس ] كَانَ أمرُ التفتيش ثَاني مارأتُهُ عينَاي بعدَ إبرازِهم لهويَّاتِهم قاموا بتفتيش المنزل الصغير والأورَاق وقاموا أيضَاً بِبَعثَرة ماقمت بترتيبِهِ في حقيبتي مُسبَقَاً خِلاف ألفَاظ وتسَاؤلات منهم لاأستَطِيع ذكرهَا وإستهزَاءَات بكوني عَربيّ خَرجُوا وعندَ البَاب أفَادوا بأنهم كَانوا بحالة إشتبَاهـ ولم يَكُن مِنّي سوى توديعُهم بـِ إبتسَامَة , رغمَ ماخَلَّفوهـ من آثَار لايمكنُني تَرتيبُهَا إلا بَعدَ عودَتي من السفر وفي الطرف الآخر منّي جوفٍ فَائِر كَبَتَهُ الخوف من عَدم الجرئَة على رجَال الأمن أولائِك لقوَّة شخصيّتِهِم ولإجرَاءَاتِهم الصَارمَة في حَال التعدّي أو التلفّظ عليهم x x المحطة الثانية : بأول خُطُوَات الوطَن وعلى طريق المطَار أستقل سيَّارة وأقوم بالتوجّه دَاخل العاصِمَة وإذا بإنَارة [ البوليس ] خلفي وتطلب إستيقَافي قمت بالوقوف جَانِبَاً قَامَ بالترجّل رجل الأمن , وأنا لازلت داخل السيَارة ,, قَام بالسلام , وقمت بالرد [ بلا نفس , وتَعَابير وجه سيئَة ] طَلب هَوّيتي [ رخصة القيَادة ] وأعطيتَهُ أورَاقي [ بلا نفس , وتَعَابير وجه سيئَة ] أخبَرَني بأنّني قَد تجَاوزت السرعة المُحَدّدَة وأنَّه سَيُعطيني مُخَالفَة أنتَظرتُهَا وَ [كُنتُ أردّد ألفَاظ غير لائِقَة وَشَتَائِم ] أعطَاني المُخَالَفة ومضيت بطريقي x x وبعدَ نوم عميق خَطَر بِبَالي أحدَاثُ الأمس وكُنُتُ أُرَدّد بكلّ قَنَاعَة : [ كم هوَ جميل أن يكون الأدب من الدَاخل ] فَمَن أعطَاني المُخَالَفَة هو مَن يستَحق الإحتَرام لا من أجبَرَني على توديِعِه بـِ إبتسَامَة مُصطَنَعَة وجوفي يحتَرِق ألا تُوَافقوُني على مقولَة [ كم هوَ جميل أن يكون الأدب من الدَاخل ] ..؟ .. .. .. عبدآلعزيز |
.
. . على ضفآف الفرقى وبتلآت الغيآب عن بعضنآ اغتربنآ وضعنا من بعضنآ ! على النيه , , |
البعض مھما اوجعتہ لا يسئم منك و ان حزن عليك يعود سريعًا وكأنہ لم يحصل شيئا لأن في قلبہ حبًا طاهرًا يزهر لك .
نسيم الصباح |
. . كل تلك الأشيآء الجميله من حولنآ تجعلنآ نثق أن القآدم أجمل وأن ضللته سحآبه سودآء .. نطرق بآب الصبآح ونفتح نآفذة الأمل وسيتسلل نسيم الفرح ويشرق شعاع القلب ويطل التفاؤل بضحكاته المعهوده ,,, على النيه |
الحرُوُف نِعْمَة المُثْقَلَه..إنَّ زَادَت الأثْقَال حَمَلتْها الحُرُوف
وَحَسْبُي أَنَّ الَّليْلَ يَنْقَضِي ..وَ..الصُّبَح يَأتِي .. |
َمُنذُ قَرَأت ..وَأنَا أُنَظَّم سِلْسِلَة الأسْئِلة حَتَّى أوْشَكَت أنَّ تَصِل طوُلاً إلى حُدُود الصِين وَمَا أرَاهَـا إلا زَادَتْنِي قَلقاً حَتَّى أصْبَحَّت أهْذِي بـ (طيَّب لِيه !) |
تَتَسَاءل نَفْسِي نَفْسَها مَا السَّبَب..!! أُكَذَّب نَفْسِي أحْيَاناً فِيمَا تَقوُل نَفْسَها .. تَعوُد نَفْسِي وَتَسْأل نَفَسَها مَاالسَبَبَّ..!! ليَّسَ سؤُالاً غَبِياً بِقَدَر مَاهُو ..طَيَّب لِيه العَجَلَه |
حتَّى قِيِلَ لِي لَحْظَتَها ..أتَرَّغَبيِن بِبَعْض القَهْوه.. عَقَدَّتُ جَبِيِني ..مُفَكِّرَه..قَهْوه؟ امممم ..طَيَّب لِيه قَهْوه فَتَكوُن الإجَابَة حَاسِمَة وَبِنَفاذْ صَبْر:(مِنَّ غِيرْ لِيه ) |
نََزَلَ عَليها مِثَّلما يَنْزل السَيْلُ مِنَّ قِمَمِ السفُوُحِ عَلى بطوُنِ الأوْدِيه عَنّفَها كَمَا لوْ كَانَ يَضَّرِب بِقطعةِ فوُلاذْ عَلى صَخْرةٍ قَوية كانَت مُصْغيه بِذهوُل وَهِي تَقْرَأ وَكَانَت مُطرقهً لاتَرْفَع رَأسَها وَلايُسْمَعْ مِنْها غِير تِرْدَادْ النَفَسْ لكنَّ عَزَاءَها أنَّ الله يَعْلَم ..أنَّهَا لاتَعْلَمْ فِي حِينَها...! |
َّأحْياناً أقوُل لِنَفْسِي أنَّ الإنَّسَان لايَموُت دُفْعَة وَاحِدة وَإنَّما يَموُت بِطريقَة الأجْزَاء .. فـ كلَّمَا رَحَل قَرِيبْ مَاتَ جُزْء .. وكلَّمَا اسْتَعجَل الحُكْم بِنَا أحَدَّ مَاتَ جُزْء وكلَّمَا وَلدَت لحَّظَه مُتْعَبة مَاتَ جُزْء حتَّى يَأتِي الموْت الأكْبَر لـ يجِدْ كُلَّ الأجْزَاء ميّته فَيَأخُذُهَا ! |
صَحِيح أنَّ كَلِمَتْهم عِنْدَنا مَسْمُوعَة .. وَمَنَازِلهُم عِنْدَنا مَرْفُوعة ... نَسْتلذّ عِتَابَهم ..وَ..قَسْوَتَهُم النَادِره لأننَّا نَعْلم صِدْق النَّية وَسَلامَة المَقْصد ..وَحَسْبَهم أنَّهم أجْتَهَدوا |
قَلمِي رَغْم جُنوُنه ..قَلَم بَليِد جِداً فَاتَه أنَّ الألَمْ حِينَها لنَّ يَكوُن ألََماً بَلَّ لذَّة ..وَ..إسْتِمْتَاع ..بالحَرَفْ وَالكَلِمَه |
بِتجَاعِيد ذَاكرتِي وَبِتخبّطَات بِينَ المقَاهِي وَقفت الّليلَة أمَام رمَاد تِلكَ المصَابِيح وَحَاجب سَجِين , كَانت لأُغنِيَة تُجسّد لِملامِح أُمنِيَة مَخبُؤة كَانت هِي بِالأمس مُعلّقَة بَين أنُوثَتكِ وَكِبرِيَاء الِلقَاء إلى أن إرتَكتبنَا مَعَاً جَرِيمَة النِسيَان كَاهِي صَورتكِ يَاملاذي طُبَعت عَلى نَبضَات الفنَاجِين وَصوَانِي مِن قَدر كُتب عَليهَا عَابر سَبيل |
لتوِّهَا أغلَقَت بَابَ حُجرَتِها تَسحَبُ أقدَامَهَا كصُورَةٍ مُرَادِفَةٍ لِدُخُولِهَا الُمنكَسِر وَهِيَ تَمشِي عَلَى اسْتِحْيَاء ! قَالَت: يُمَّه.. كَانَ دَاخلِي مُضْغَة تَنْبض أرَاهَا الآن تَحَجَّرَت كَيفَ أُعِيدَها كَمَا كَانَت يُمَّه...لَقَد أصْبَحْتُ ذِئبـاً . . :: :: لا أَدرِي يابنتي...أَأَحْزَنُ عَليْكِ .. أم أحْزَن عَلَى جَزَائِي ؟!! |
َهُنَاك مَوَاضيع تُجْبرك عَلى قِرَاءتَها ..وَلوْ كَانَ نِصْفَك نَايْمْ وَعَلى العَكْس مِنَّها مَايَصُدَّك عَنْها.. وَلوْ كُنْت مَرَوَّقَه عَلى الأخِرّ وَقِسَّ الرَّدوُد عَلى ذَلِك !! |
.
. ننظر للدنيآ بعين براقتين فتعكس صورة تلك الأرض بجبالها ورمالها الذهبيه وسمآءهآ ذات اللون البحري الهادىء ونجوم تراقبنآ ليلاً فتأسرنآ بذلك الشعآع الأخآذ وشمساً تهمس لنآ بحيآه جديده ملؤهآ الامل والتفآؤل ! فيأتي بعض البشر ليجعلوا من تلك الصوره البهيه منظر كئيب يملؤه الضبآب !! على النيه ,, |
إعْتَدَّتُ في الليَّل حِينَ أجْلسْ مُسْتَرخِيَه أنَّ أرَى القَمَر يَرْمُقني مِنَّ مَكَانَّ بَعِيد ................ هُنَاك ! لكنَّ الآن.. أرَى القَمَر يُحَدَّقْ بِي مِنَّ مَكَان قَرِيب .... هُنا ! سَعُدْتُ بكِ غَالِيتَي على النيَّه رَفَع الله قَدْركِ بِقَدر مَارَفَعْتِ منَّ هِمَّتَي |
.
بِإبتِسَامَةٍ صَفرَاء .. رُبّمَا يُعلِن الشَمس لـ الليل إن إستَطَاع النَصر قَبلَ إنّ يَتذكر إن الزمَان قَد سَقَط فِي ذَاكْ الطَيف الـ مَر بينَنَا وَزَرع تِلكَ الأروَاح طَائِعَة لأوجَاعٍ غَرزَت بِنَا طقُوس الهَزِيمَة هَنَالِكَ حَيَاة .. وَهُنَالِكَ أمَل وَلازِلنَا عَلى قَيد أحزَانَنَا فَوقَ رَصِيف تَحرقهُ شَمس الذكرَى |
.
. . لـِ رُوَّاد المَقهَى : لَكُم بـِ سَاعَات الصمتَ النَصِيْبَ الأَكبَرَ مِنَ الإشتِيَاق وَلَكُم بـِ سَاعَات الضَجِيجَ النَصِيْبَ الأَكبَرَ مِنَ الإحتِيَاج وَلِصَفَحَاتِكُم وأحرُفَكُم ومَكَانَ لِقَائِكُم حَنين لا يَموت :heart44::heart44::heart44: |
في عزَّ التَفْكير..وَ..تَحْت تَخْدير التَفَكُّر.. زَعَمْتُ لنفْسي مَرَّه أنَّ للحروُفْ صَوْتاً يُشَابه البَحَّة.. وَتَارة أُخْرى رَأيّتها ماءً يُرْوَي ..أوْ.. يُشَوَّه بِوَحَّلته.. وَمرَّة اعْتَقَدْتهُا سَهْم يُصِيب دُوُن خِيَار أوْ إخْتِيَار.. وَمرَّة وَمرَّة وَمَّرة.. حَتَّى وَصَلتُ يَقيناً إلى أنَّها تَغْسِل النَّفْس بِمَاء بَارِد لأنَّها تَنْبش مَاتحْمله تِلك النَّفْس .. مَاوقَر في العَقْل وَصَدَّقه العَمَل.. |
زُرْتُ منَّ أسَابيع زَميلَه لي قُبَيل المغْرب فَجَاءت شَقيقتها الصُغْرى تُسَلَّم عَلَّي وَهي مُصْفرَّة اللوْن ..بَاديَة الضّعْف فَقُلت خَيراً إنَّ شَاء الله ؟ قَالت الزَّميله:مَافِبهَا شَيء وَلكنَّها كَانَت نَائمَه قُلْت: وَمَالها تَنَام غَيَّر وَقْت المَنَام ؟ قَالت: لتَسَّهَر في الليَّل إنَّها تبْقى سَاهره كُلَّ ليَّلة إلى السَّاعة الثَّانية قُلت : وَلِمَ ؟ قَالت : تَسَّتَعد للامْتحَان قُلت: أعوُذ بالله ! هَذا أقْصَر طُرُق الوُصول إلى السَّقُوط في الامَّتحَان لقَد دَخلت خِلال دِرَاستي إمْتحَانات لا أحَّصي عَدَدها فَما تَأخَّرت في وَاحِده منَّها وَمَا سَهرَّت مِنَّ أجْلها سَاعة بَلَّ كُنت أنَام أيَّام الامتحَان أكْثَر مِمَّا أنَام فِي غَيْرها فَتَعجَّبَت الصُغْرى وَقَالت :تَنَامينْ أكثَر !!!! قُلت نَعم,وَهَلَّ إلا هَذَا ؟ أفرأيتِ رياضياً..ملاكماً أوْ مُصَارعاً يَهُدَّ جَسَده ليلة المُبَارَاة بالسَّهَر أمَّ تَرَينه يَنام وَيَأكُل وَيَسْتَريح ليَدْخُل المُبارَاة قَوياً نَشيطاً ؟ قَالت:وَالوَقَّت ؟ ُقلت :إنَّ الوَقَّت مُتَّسَع وَإنَّ سَاعة وَاحدَة تَقْرَأين فِيَها وَأنَّتِ مُسْتَريحه تَنْفعكِ أكْثَر مِنَّ أرَّبَع سَاعَات تَقْرأين وَأنَّتِ تَعْبانه نَعْسانه تَظنَّين أنَّكِ فَهمَّتِ الدَّرَس وَأنَّتِ لمَّ تَفْهَميه |
http://25.media.tumblr.com/7f894e2df...mku3o1_500.jpg قد يكون الجلوس وحيد احيانا موجع لكنه يضل افضل بكثيررر من الجلوس مع أُناس يجددون فينا مشاعر الحزن ويعيدون لذاكرتنا ذكرى لمواقف مؤلمه كم نود نسيانها كبرياء |
.
نَكهَة حَارَقَة .. تَستَوطِن عُمق الفنَاجِين ليلاً وَتِلكَ أنفَاسِي هِي التِي تَرتَوِي بِجنُون الحَنِين .!. . |
كٌُلَّمَا شَعَرَّتُ بِالوحَّدَة .. وَجَدتُ نَفْسي أجٌُرٌّ أنَامِلي إلى هُنَا .. وَأغْرَق فِي تَفْكيِري .. مَشَاعِر ..وَ..شُعوُر لكنَّها إجْتَمعت عَليَّ السَّاعَةَ وَلاعَجَبْ ..! ولكنَّ عَزَائي أنَّي أجٌُرٌّ هَا لأٌُرَّخِي أعْصَابِي بِحُروُف صَادِقة غَيَّر مُعَانِدة وَلامُكَابرة |
" فَاقِدْ الشَّيء لايُعْطِيه " مُنذُ زَمنَّ كُنْتُ أسْمَعْ هَذِه العِبَارَة وَلمَّ أكٌنَّ أفْهَمَّ مَاذَا تَعْني .. إلى أنَّ جَاء يَوَّم عَلمَّتُ أنَّنَّي أزْرَع الأمَلَّ في نُفُوسِهنَّ وَ أحُثَّهنَّ عَليهَا ... وَ نَسيتُ نَفْسي ..! كُنْت أمُثلَّ لأجَّلِهنَّ .. لأجْلَّ أنَّ آرَاهنَّ سُعَداء .. |
كَبَدْ هِي الحَيَاة لا أنْتَهي مِنَّ هَمَّ إلا وَ قَدْ تَلقْفَني مَا هُو أكَّبَـر مِنْه وَأشَدَّ أتجَمَّل وَأجَاهِد لأوَاصِل السَّبَاحة في بَحْرَهـا أملاً بالوصوُل إلى شَاطئ الرَاحَة ذَاتَ يَوْم لكنَّ يبْدُو أنَّه لا شَطآن فِيهَـا ..حَتَّى أنْهَكني التَّعَب ..وَهَدَّني طوُل المَسِير |
َّإسْتَنْفَذْتُ رَصِيدي مِنَّ الأزَمَاتَّ ..وَ..المُفَاجَئاتَّ وَأقْسَمَّتُ بالله العَليَّ العَظيمَّ أنَّ أُزَّرَع لَهُنَّ الأمَلَّ رَغْم أنَّف كٌُلٌّ الأوْرَاق..وَ..الشَّرَائح السَّوْدَاء |
الساعة الآن 07:04 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir