جرحك علمني التسامح وبعدك نساني اللي رايح ونبضك علمني التراجع وحبك وراني المدامع ساميــــ |
ابتعد عن كل التفاصيل لاسكن فى برج الوفاء
بانتظارك ،،، حتي المغيب |
اهلا اهلا بمن كانت كل دنياي
ومن ملات الدنيا بفرحة هناي وان مسستها حتي بحلمي كانت سماي فهي دوما وطني وراحتي ومناي ساميـــــــ |
..!!!
حين أبعث رسالة إليك .. فذلك يعني أني " أفتقدك " وحين لا " افعل " هذا يعني أنني " أنتظر" أن تفتقدني " أنت " |
خبروا ناعس العين |
وجمالك اللي مشغل التفكير فيه يبحر به بجو المعازف والغنا يردد وراحه يدك في راحتيه لبيه ياجعلك تلبين بمنى |
خبروه .، بأن تلك المسافات تمنع
" اللمس " فقط ،،؟ لا الحب ،،! |
ما زلت اعشقها .. روحا ... وجسدا
" خبروها " ... .. . |
تبا لحبك الذي هزمني بكل المواقف فهل لي من اكسير يشفيني منك لم اجد الا انت اتعاطية دوما ساميـــ |
الادمان نهايته أليمه ولكن ادمانك أنت راائع ومختلف |
..!
رغم غيابك .. أشتاق .. وفي حضورك اشتاق .. وفي غيابك وحضورك اتأمل تفاصيلك .، أي منطق هذا .،! يجعلني لا أحتار ولا اختار .،! |
وكم من قول يحمل ألف معنى وكم من معنى يفتك بالعقول لماذا الصدق أصبح لا يسعنا و صرنا لانعي ماذا نقول وكم أخفقنا من قول و ضعنا و ضاق الحرف من زخم الذهول وضاقت روحنا حتى صدعنا لماذا الصدق أصبح في أفول اذا لم تصدق نفسك ..فمن تتوقع أن يصدقك ؟؟؟ ساميــــــ |
.،!
كل تنهيده هيا عبارة عن زفير " قطار " وصل محطته " الاخيرة " فلم يجد احدا " بإنتظاره " |
أنا الذي عن حب غيرك مصافيك محبتن مهيب والله مزوحي |
.،؟
لاتهتم لشخص لايسأل عنك ..،! |
الساعة الآن 06:32 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir