. أنَا أميرهَا فَوق ركَام الأبجَديَة حِينَ يَهوَى إنَا إمتِدَادَ لِلحكَايَات القَدِيمَة المُمّتَدّده مِن عَينَاهَا لِلشَمس البَعِيدَة .. قَبل أن يَلبَس رِدَاء الصَمت فِيكِ أزمَانَاً فَمِن أعيُن السمَاء سكبنَا الهَوَى عَلى أكتَاف الأرض نُورَاً وَإنتِمَاء وَ مِن المَدِينَة أتَخَذّتُهَا عَاصِمَة أورَاقِي كُلّمَا حَدّقت فِي غُربَتِي فِي ليلٍ تَرَامى وَسَمتُ فيهَا شِتَات جِرَاحِي عَلى قَبِيلتِي فَأفتَحِي لِي الدوَاوِين وَنوَافِذ الحِكَايَات وَأقرَائِينِي بِسَلام .. بَينَ عقُود اليَاسَمين وَبينَ فرَاشَات النزَارِيين وَنَخيل السيّاب وَعُودِي بِي .. لأبن زَيدُون لِتَصبّيني لَحنَاً خَالِد فِي وَهج القَدّيسين فَمَا ألذّ البقَاء وَأنَا فِي رِضَاب الأمَانِي فَإنّ قَلّبَتِني أسفَار الذكريَات فَوق وَجه الرِمَال الحَارِقَة سَأعزِفَ لكِ بِذَاكِرَة المحَار مِن زهُور صبَابَتِي فَأي وَجهٍ سَيفضَح خَلفهُ تُقلّبَات عِطر التُوَليب كَيّ أعُود .. وََتَقرَأنِي الذكرَى مَعكِ وَنُصَلِي لِلفرَاغ مَعَاً فِِي مُدِن الاحلام .:[ تَقدِيس ]:. الرَاهفمَانِي . . |
^^
حضور فخم كَ العاده راهف بيك ، القهوه أولاً .. وَ مابعدها ينتظر ~ |
اقتباس:
البَاسَقَة // وَتمينَا بعَاد ألقِي عَليكِ لَحن السَلام مِن المقَاهِي التِي لاتَنسَا مشَاعِرنَا فَكِلانَا هُنَا يَتعَانق رَائِحَة البنّ المتطَايره كُلّمَا تَعذّرت الأرصِفَة عَن .. الزحَام إحتفَال الوَرد .. لِكُل المتوَاجدِين الرَاهف . . |
كُمَا يَظُنّ الحَالِمُون أضَواء السَهر كَجِسر لايَنقل أبصَارهُم إلاّ لِلوَهم وَمَا أن يَنتَهِي يِملأهُم الفَجُر .. مِن شِدّة الحَقِيقَة صعُود مُتَأخِر .. بِإتِجَاه المسَاء . . |
تُعاتبني احدى صديقاتي دائماً لما اعشق الصمت ولماأُحب الوحدهـ وتضحك مني كثيرا حينما احكي لها عن أحلامي وعن أُمنياتي واكثرر مايُضحكها خيالي الواسع حين يتعدى مرحلة اللاوعي لما ياصديقتي هذا العتاب وهذا الضحك لكن لاملامة عليكِ لانكِ لاتعلمين مدى سعادتي بهذاالعالم الجميل اعلمي .. اغلب الأحترام يناله الصامتون لأن لصمتهم هيبة ووقار ولكلامهم إصغاء بــــــــ إهتمام والوحده تخلق صداقة حميمة مع النفس وفيها راحة لاتقدر بثمن اما عن الأماني والأحلام مع الخيال بصراحة هم وقود مُنعش يزرع الأمل ويقتل اليأس وطريقاً يوصل للإبداع صديقتي الغاليه لي رجاء صغير ... احترمي عالمي الخاص فــــــــ أنااعشقه حد الا نهاية فضفضة عابره زفرات |
غائب .. لكنه يقف فِ منتصف كُل أشيائي ~ |
أطهر أنواع الحُب : أن تُحب شخص وأنت تعلم أنه لن يكون ملكك ولا من نصيبك ،
ولكن... تبقى تُحبه وتُحب آن تراه سعيد فقط لـ أنك أحببته |
ان قدّر الله مع الايام نتواجه
وتمر مثلك مثل ناسٍ يمروني |
علموه إني ؟ من الضيقه بكيت وأن وقتي لخْبطه كثر السهر ، والله إنه كل ما يطري دعيت ! أتذكر .. ضحكته و أبكي قهر |
كانت مُجرد صدفه وإنخلق لي من بعدها حيّاه
~ |
يبدو أنها ليله طويلة المدى .. تحتاج طولة بال
~ |
ㅤ
ㅤ ولأني عانقتگ بالدعاء أيقنت أن المسافات لا تزيد الحبْ إلا حباً ..ㅤ |
فيني حكي جداً حزين
عيّت حروفي ،، تذرفه مدري حكي و لاّ حنين حتى الشعر، ما يعرفه !! |
. رَحلوا عَلى ظَهر الشَفق وَبينَهُم ألفَ غُربَةٍ لِيَكتِب الّليل حُلكَة الأيَام فِي وَجه أمَانِينَا رَغِيف أول عَلى سِكَك الحَصَاد . . |
مَنّ يَظنّ أن رِيَاح الأمَانِي الخَالِدَة تَرضِى بِدِيَار الأنبِيَاء بَعدمَا أستَقرّت أحلامُنَا الهَائِمَة فَوق رؤوس [ المقَابِر ] { مُفرَدَة يَتِمَة .. . . |
فَقَط .. هِي أمَانِينَا العَارِمَة التِي يَتَدَاولهَا أحسَاسَنَا عَلى سنَام المَجد فَأكتِمُو صَوت الرِيح وَأنّصِتُوا فَلم أخلِفَ لهَا وَعدَاً عَلى مَرّ السنين .. كِبرِيَاء } . . |
مؤلم أن تراقب كتابات من تحب فَ أنت لا تعرف إن كنت المقصود أم غيرك ~ |
بَعض الكِتَابَات ليسَ لهَا إلاّ التَوتّر عِندَ ذوبَان الكَلام فَمنّ يَضمَن لهَا هُدنَة السطُور أثنَاء ضَجيج حُورِيَات الحرُوف ليسَ هُنَاك مكَان لِلقَهوَة .. دُون نَشوَة عنَاقِيد الحَلاوَى حبّات عِشق سَكَاكِر إلى كُل إشتِهَاء تَحتَ نوَاعِير المَطر . . |
يَا قَمح الصبَاح كُلمَا خَجل البَرد وَتَلاشَى الدِفء فِي حَضرَة أنُوثَتكِ رَتّلِي عَلى رَعشَاتِي كَيّ أكُون مُتَحَفّزَاً بِالتجوَال بَينَ عينَيكِ كُلّمَا تَآمَروا أبوَاب الّليل مَع فَحِيح إنتِظَارَاتِي وَأحَاطَتني النَجمَات عَلى صَدر الحَنِين بِلَوعَات الفُقد فَيَا بَلسَم لآنِين جِرَاحِي لو ألبَستُكِ قَمِيصَ حِكَايَاتِي مِن وَجع الحَريرِ وَذِكْرَى ضَمّتهَا الأمَانِي وَهِي تَجُود بِغَنج التضَارِيس بَينَ آللاف الإنَاث سَتَبقَى هِي بِدَاخلْكِ البَاذِخَة بِالمِسكْ لاتَعرِفُ الرَحمَة عَلى خَدر مَلكُوتَكِ كُلمَا أسكَرهَا الشَفَق تَفتن بِحِيرَتكِ حَدّ الإنبِهَار بِكُل مَا أُوتِيَ مِن سِحر السَلاطِين فَمَا عَرفَت هِي مِن المَوت سِوَا طِفلهَا المُدَلّل مِن شِدّة إرتِوَاءه أستبَاحَت دَمّي وَيَتَلذّذ هذَا الكَون مِن فَجِيعَة ظمَاي فَقَد أنْكَسَرتُ هُنَا وَهُنَاكَ صُولاتٍ وَخِيبَات تُتَرجِمَ إحسَاسِي وَتَلِيقَ بِمقَامِي بينَ العَرّابين مُتَحَدّيَاً بُوصَلتِي كُلمَا عَصب الإحسَاس فِي شِغَاف الرُوح فَمَاذَا سَتَقُولِين حِينَ إختَلطَ العِطر وَ أندَحر بَين مَسَامَات أنُوثَتكِ .:[ مَلَكُوت ]:. . . |
' نالت من احساس اللحضة همسات اغتربت في عز اللقاء ... واحتضنت مدامع الفراق كلمه " هلا " ولكن بآآهات كبرياء تحترق ؟! لا تضن بان ذلك الغياب بركان في اعماقي سيكون مجرد بقعة ضوء تحتضر ليس اكثر ليس اكثر ! |
نفقد الرغبه في الحديث حين نتذكر ان كل ما قُلناه سابقا ؛
لم يُحدث اي فرق |
.
. تَأكّد يَاصَاح إنَ كِبرِيَاء الشَمس أكبَر مِن تِلكَ الغَيمَة الفَقِيرَة وَإنّ غَابَت تِلكَ الأجوَاء سَيَكُون هنَاكَ فَصل مُلهِم مِن بَين الفصُول أهلاً كَبِيرَ بِالقَدِير الشَاعر نَايف سِلمِي قَهوَة فَاخِرَة . . |
ليل الرسائل
والذكريات .، عاد يداعب جروحي ويذر الملح عليها ! العذب راهف شكراً لجميل كرمك |
قلبي مُكتظ بَ الغياب وَ كل أصدقائي حاضرون
~ |
حين يسكننا الفرح نحلق ونتحول إلى كتاب عشق يتجول في أسواق الأمنيات يشتهي أنامل حانية ومرود عين تعلقة بنظراتها حتى نضح كؤوس الفجر لكن ماليس يعلمه هذا الكتاب أن الخيبة قد تكون تنتظره على رف عتيق أو في ركن مكتبة تحنط روحه كتمثال شمع صامت الهمس مؤرخ التمني .. |
ما أشقانا عندما نختار قيودنا بأيدينا! والأغرب من ذلك اننا نمتلك مفتاح التحرر من القضبان فنبتلعها رغبة بالبقاء عالقين خلف الأوهام / الأسوار!! |
كيف أمنح الحروف القدرة على شطر المسافات التي تفصلنا عن جمر الغياب .. ؟ - كيف لحروفي أن تجمع كل أوجاع الغياب والإحتراق مع جلال الحضور .. ؟؟ |
تبوح العيون لطاريٍ في الظلام يبين
مجيه بلطف وروحته مني . . بدمعه )' |
.
. مُوقِنْ بِأنّ عُمق المَشَاعِر .. لنّ تَتَكرّر وَلستُ بِحَاجَةٍ إلى حِلمٍ قَاتل بينَ الشَكّ وَاليَقِين غُربَاء إجتَمعنَا .. أنّ لا إتّفَاقَاً .. لا [ تَجَانسَاً ] ! ظِلّ .. مُهمَل . . |
.
. الرُكن يَائِس .. والأشيَاء السَيئَة تُكتَب تَارِيخَيَاً وَلاأحد يَعلم أنّ مِثلكِ تُخلَق وَحِيدَة مِن أصَابع المَطر أهلاً كَبير بِعَودَة الكَاتِبَة // روَاء الرُوح . . |
يا قارئ الفنجان
مستقبلي مجهول ؟ ما كان بالحسبان ان الحنين يطول ! من جد انا تعبان من فيهم المسؤول ؟ ~ |
.
. كَم حَاولت أنّ أكتِبُ إسمَهَا كَيّ تُشبِه الفصُول وَتَتَحَوّل حرُوفهَا إلى غَيمَة لم يَكُن عَجزِي أنّ أفشَل فِي صِيَاغَتهَا كَمَا يُرِيد قَلبُهَا الصَغير وَلَكِن تَجمّعُت فِيهَا مُعجِزَة الجمَال وَأختَارهَا قَلبِي بينَ شعُوبٍ وَقبَائِل لِيَتَعَارَفُوا عَليهَا مَدَى .. التَارِيخ .:: [ تَقدّيس ]::. . . |
إذا كنت تقرأ ترى
غيابك ما يعنيني وإذا ما قريت ترى شوقي لك بكّاني ~ |
لدّ لي عين الرضا و التواصل و القبول ..
خلني بـ اقول يا ضيف قلبي : مررحبا ! |
.
. خَاوِيَة المَجرّات مِن النجُوم .. إنّ لَم تَلمَع حرُوف إسمهَا وَتَغِيب مَعهَا رُومَنسِيَتِي كُلمَا غَابَت عَن طقُوس الكِتَابَة .::[ مِرَآت حِلم ]::. . . |
.
. كَان هَمّهَا الوَحيد صعُود المُرتَقَى بِجرُوحِي وَهَا أنَا .. أتسَآل كَيفَ أشهَرتُ لهَا صَدرِي لِلمِينَاء .. مَزَايَا وَدَقَائِق مَهجُورَة وَلِلبَحر زُرقَتهِ مِن هَوَى الأمَانِي . . |
عطني من الوصل ما تبرى به الذمه و اعطيك مالا عطيته واحدٍ غيرك |
.
. فِي الغِيَاب نَكُون مُنتَصرِين ونُؤدِي التَحِيَة لِلنّسيََان وَالغَرِيب إنّ الذَاكِرَة تُعِيدنَا لِنُقطَة البِدَايَة مِن جَدِيد مسَاءك .. جُزء مِن قَلبِي |
إنّ لجُوئِي الكَبير إليكِ كَان عَاطفِيَاً لَرُبّمَا يَتصَافَحُون الغُربَاء ذَاتَ يَوم تَعَآآآل . . |
.
. أحيَان : لاتَجِد غَير نَفسَكْ تَتَصَارع وَحِيدَاً لإستِجَابَات فِتْنَة الحَنين وَسَط ليلٍ أكثَرُ بَطشَاً عَلى جِدرَانْهِ ضَبَاب أُنثَوِي يَسّتََفِزُ [ أحلامُنَا ] . . |
الساعة الآن 02:54 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir