![]() |
أخطيت ويا كثرها اخطاي
|
اعترف ..... غلطتي أني معك جداً صريح
|
اعترف
اني اسرفت بالعطاء لوحده ماتستحق ذرة من هذاالعطاء |
كل حرف أكتبه هو نتيجة تفكيرٍ طويل، لكل كلمة مغزى، ولكل فكرة مرجعية تأخذني إلى عمق الحقيقة.
الكتابة ليست فقط رغبة في إرضاء الذات، بل هي بحث عن فهم أعمق، محاولة لفهم الألم والفرح، البحث عن الفكرة التي تُضيء العتمة التي يضعنا فيها الزمن. قد يبدو ما أكتبه لك مجرد كلمات، لكن وراء كل جملة، هناك بحر من التساؤلات التي تتراقص، تنتظر لحظة الجواب. نحن جميعاً نكتب لأننا لا نريد أن نغرق في هذه الحياة دون أن نترك أثراً. الكتابة، ببساطة، هي أن نفهم أنفسنا ونكشف عن عمق الوجود. |
أعترف ..؛
ما عاد لي خاطر أعاتب أحد كلٍ على راحته وَ حيّ الله من سأل :127: |
أعترف أنني كثيرًا ما أكتب لأهرب من الكلمات التي أخشى أن أقولها وجهًا لوجه. الحروف أحيانًا أصدق مني
|
أعترف عند أشعر بالأمان أنام في غابة؛ فكيف إذا كان الأمان مصدره أنت كيف لا أنام!
|
أعترف أنني أعيش بين الصمت والثرثرة، بين الذكريات التي تلاحقني كظلال الليل، وبين الأحلام التي لا أجرؤ على إيقاظها. أحيانًا، أشعر أنني ضائعٌ في فوضى الحياة، أحاول إعادة ترتيب فصول لم تكتمل بعد. أبحث عن شيءٍ ليس بيدي، وعن شخصٍ لا أستطيع الوصول إليه، كما لو أن كل خطوة أخطوها هي ابتعادٌ عني. ومع ذلك، هناك شيءٌ في أعماقي يرفض الانكسار، ينتفض، يصرخ في صمت، بأن هناك أمرًا ما يستحق أن يُنتظر
|
أعترف ..؛
كل التنبيهات كانت واضحة وَ لكني استخدمت غبائي عدة مرات كي أدافع عن أملي الجبان ..! :127: |
أعترف أن الملامح كلمات تفضح ما بداخل الناس رغم التكتم!
|
اعتراف…
أنني حين أكتب، لا أكتب إلا لقلبي أولاً، لأن الحروف هي التي تفضحني وتكشف ما لا أستطيع البوح به |
:
اشتاق جدا لايام خلت .. كان يجمعنا مكان وقلم وحروف ..؟ |
الأعتراف: بأن لا أحد يشعر بما نشعر ، حتى وأن شعروا لا يشعرون بذلك القدر الذي نريده!
|
:
فضاء مجهول في ذرّة أو مجرّة ما في ذاك الأفق البعيد لم تعد وسادتي تحتضنُني ولا تلك الاحلام اصبح لها واقع. نعيش على بعض من تلك الذكريات.. ونبقى غيوم لاتمطر ..؟ : وأعترف |
اعترافاتٌ تملؤني، تلوح لي كأسرارٍ دفنتها في عمق الروح، لكنها لا تلبث أن تنفجر على السطح. أقرّ أنني كنتُ أظن أن الفراق هو النهاية، لكنني اكتشفت أن النهاية هي أن تظلَّ الذكريات حية، تلاحقني حتى في لحظات الصمت. كنتُ أخشى أن أواجه حقيقتي، ولكنني اليوم أعيش تلك الحقائق، أبحث عن السلام بين حروفي.
|
الساعة الآن 08:46 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010