** احرص على الموت توهب لك الحياة

** إذا استشرت فاصدق الحديث تُصْدَقِ المشورة، ولا تخزن عن المشير خبرك فتُؤتى من قِبل نفسك

** إذا فاتك خير فأدركه، وإن أدركك فاسبقه

** أربع من كُنَّ فيه كان من خيار عِباد الله: من فرح بالتائب، واستغفر للمذنب، ودعا المدبر، وأعان المحسن

** أكيس الكيس التقوى، وأحمق الحمق الفجور، وأصدق الصدق الأمانة، وأكذب الكذب الخيانة

** إن أقواكم عندي الضعيف حتى آخذ له بحقه، وإن أضعفكم عندي القويّ حتى آخذ منه الحق

** إن الله قرن وعده بوعيده؛ ليكون العبد راغبًا راهبًا

إن الله يرى من باطنك ما يرى من ظاهرك

إن عليك من الله عيونًا تراك

إن كثير الكلام يُنسِي بعضه بعضًا

** إنَّ كل مَنْ لم يهدهِ الله ضالٌّ، وكل من لم يعافه الله مُبتلًى، وكل من لم يُعِنه الله مخذول، فمن هدى الله كان مهتديًا، ومن أضلَّه الله كان ضالاًّ

** حقٌّ لميزان يوضع فيه الحق أن يكون ثقيلاً، وحقّ لميزان يوضع فيه الباطل أن يكون خفيفًا[12].
** رحم الله امرأً أعان أخاه بنفسه

** لا خير في خير بعده نار، ولا شرَّ في شرٍّ بعده الجنة

لا يكونَنَّ قولك لغوًا في عفو ولا عقوبة

ليتني كنتُ شجرة تُعَضَّد ثم تؤكل

ليست مع العزاء مصيبة

الموت أهون مما بعده، وأشد مما قبله

وكان يأخذ بطرف لسانه ويقول: هذا الذي أوردني الموارد

** قال http://islamstory.com/sites/all/them...mages/t_20.jpg: لا تغرَّنَّكم طنطنة الرجل بالليل (يعني صلاته)؛ فإنَّ الرجل -كل الرجل- مَنْ أَدَّى الأمانة إلى مَن ائتمنه، ومن سَلِمَ المسلمون من لسانه ويده

قال http://islamstory.com/sites/all/them...mages/t_20.jpg: لو أن قلوبنا طهرت ما شبعنا من كلام ربِّنا، وإني لأكره أن يأتي عليَّ يوم لا أنظر في المصحف

** ما أسرَّ أحد سريرة إلا أبداها الله تعالى على صفحات وجهه، وفلتات لسانه

إن الله ليزعَ بالسلطان ما لا يزع بالقرآن

قال http://islamstory.com/sites/all/them...mages/t_20.jpg: الصبر مطية لا تكبو

وقال: لا تنظر إلى من قال، وانظر إلى ما قال

** قيل: يا أبا الدرداء، وما الأمانة؟ قال: الغُسْلُ من الجنابة؛ إنَّ الله http://islamstory.com/sites/all/them...ages/u1_20.jpg لم يأمن ابن آدم على شيء من دينه غيرها

** سأل معاويةُ الحسنَ بن علي http://islamstory.com/sites/all/them...mages/y_20.jpg عن الكرم، فقال: الكرم التبرُّع بالمعروف قبل السؤال، والإطعام في المحلِّ، والرأفة بالسائل مع بذل النائل