وأين نحن من أمس
تغيرنا كثيرا يأنت |
وَ
لو يأتيني هارباً من أذى دُنياه ، لأصبحت أنا دُنياه وَ ما فيها ..! :127: |
وفي بيت قلبي ترعرع الصمت |
وَ
اللي قلبه فيه حنيه ، عشرته فيها أمان ..! :127: |
و..
"يسكن الروح من كان لنا في الشدائد روحًا ورفقًا ولينًا |
وجودك
في جزء يسير من حياتي أثمن من حياة طويلة ممتدة تشوبها وحشة وجودك |
وَ
ليه البـُـعد يّ ربي وَ احنا محتاجين لــِ بعض ..! :127: |
لو جمعت أيام عُمري .. من فرح
ما تساوي لحظه من وقتي معك |
وَ
عشانها دنيا ..؛ يارب لا تترك بقلب أحد شي علينا ..! :127: |
و أغيب و أشباهي تكاثر و إذا جيت
يبان لك فرق البشر .. في حضوري |
و
ما بعدَ الإعتِيادِ إلا يَقيناً يُبقي "تَنهدات القَلب" في طَي الكِتمَان .. |
و عساها تهون بعون الله وتمضي |
و بكل شوق الارض أنا اشتقت لك
فـ أنا لا املك في الدنيا الا عينيك وحنينى |
و…
من تشعر به يشعر بك، لغة الأرواح لا تُخطئ أبداً." |
وكسرني الوقت وظنون الهوى خابت
ياغاية الروح ، روحي من يواسيها ؟ |
و
ضعتُ نفسي على رفٍ بعيد لا تطاله الأيدي، فوالله مالي طاقة بحزنٍ جديد. |
و كيف أعاتب شخص وعيونه رضاي
|
و ….
كبريائي حقير جداً فربما أتركك وأنا لا أريد إلا أنت." |
و الذي يشتري خاطرك رغم كثرة أخطائك لا تخسره
|
وَ
أخجل اذا جات عيني صدفه في عينك وَ اصير مربوك وَ حاير فَ امري من فرحي ابغى اطير :127: |
و… الإنسحاب من الفوضى راحة لا مثيل لها. |
و ليت الليالي ليا من جابت الذكرى
تعيدها بالحدث والصوت والصوره . |
وَ
انا اللي كان يقتلني حنيني لحظة سكاتك ..! :127: |
و
أنت الطريق اللي بعمري قطعته . .....أمشيه بأحلامي ولو ماتبينت |
و…
ليت بالي لا يبالي. |
و
أخبرني عنها أيُها الليل، أمَا زالت تُحِب رِفقتك؟ ..!! |
وَ
تدري انت فَ حياتي من تكون ..؛ فرحتي وَ كثير أشياء ماتنحكي ..! |
و
قَـدْ تَـكّون الحـياةُ مُـرَةٌ و سُـكرَها ڜخـص |
و.. في خيَالي ألف مرّه ألتقيك. |
وشلون ابسلى عنك وادله وأستخير
وأنت الطريق بناظري وأربع جهاتي ". |
وألقِ السكينة عليّ أنا وقَلبي يا الله."
|
وگــأنَّ
وُجُـودها غيّمًا يُجاورني مدى العُمر |
و الله
ياخذ شعور الحيره بين انك تعاتب او تسكت. |
و قالت السبت موعدنا ومات الكلام
كل الايام صارت سبت من بعدها |
وَ
يّ قسوة الليالي وَ يّ كثر صبري ..! :127: |
و
يتهمـٌگ بأنـكَ لـم تتمسـگ به ذالك الشخص الذي بَتَر گُل أصابعك …!! |
و…
بك أيقنتُ أني أملك من الحظ أجمله |
وَ
لمّا التساؤلات تحفر صدرك بس مو قادر تسأل ..! :127: |
و لحظة ذبول الشمس في حزة غروب
تشبه أمانينا إذا طال الغياب |
وَ
أنا أدري الليل ما يرحم وَ لا يقصّر وَ أدري الجرح مع الأيام ما يصغر وَ لا أظن إني أبنسى وَ لو حاولت وَ لا القلب العطوف اللي طعنته يبي يقسى وَ لكن ضاقت الحيلة ..! :127: |
الساعة الآن 08:09 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir