.
. بِقَدر مَانَهرب مِن وَاقعنَا المُملّ .. إلاّ إنّ أمَانِينَا لاتَطَأ الحَقِيقَة |
الهروب من واقعاً مؤلم هو اشبه مايكون بفقد مؤقت للوعي واحيان كثيره نشعر بوهم ان الهروب متنفس... لكن سرعان مانفيق و نعلم انه مُتنفس صعب زفرات |
.
. هذا الّليل : هو كَفيل إن يَتصَافح مَع أحلامنَا التِي أفتقدنَاهَا وَالهرُوب مِن أحَاديث الوسَادَة التِي تَتَسرب مِنهَا أُمَم السرَاب ثِقِ تمَامَاً إبن الصبَاح .. لايَهوَى غَير شعَاع الشَمس |
.
. فِي صدُور المُنتصتِين كَلام أجمَل بِكَثير , لكِن مَا مِن مَبرَآة لِلحَرف غَير .. سَكَاكين الغِيَاب . . |
.
. حتَى نُعَوّد أصَابعنَا عَلى وَهج الكِتَابَة وَمِن دُون أي قِيُود لابُد أن نَنزَع حقُول الألغَام التِي أنجبتهَا الصخُور البَارِدَة . . |
|
اصعب مُعاناة مُعاناة المشاعرالمزدحمه وخاصة حين تكون مشاعرمختلطه تارة اشعربـــــــرغبة في الصراخ وتارة بالبكاء وتارة بشوق وحنين ولامفرمن التزام الصمت مؤلم مااشعربه واشدألم حين لااجد من يشعر بمعاناتي فضفضة ملل مع الألم زفرات |
.
. وَبِمُنتهَى الوَجع أنّ تَكتِمَ لهُم بينَ ذَاكْ وَذَاكْ وَهنَاكَ رِيَاح الصَبر أنهكهَا الكِبرِيَاء بِذَات الآلم بينَ أسقُم بِزُوغ الآهـ لايَشبَهنِي إلاّ .. صَمتكِ . . |
.
. نَحنُ مُستَهدفُون مجَانِين بِعَقل .. وَعُقلاء بِجنُون المَطر . . |
وجآل حرفيّ ولنّ أسيطر مآدم بكّ جآنحآ.. !،’
فـ سلاماً علَى عَقلِي اذَا تَلاقتِ الأحرف .!،’ |
.
. كمَا يَفعل الأطفَال تَحتَ المَطر .. وكمَا الدَعوة بينَ يَدِ الأتقِيَاء لازِلت الوَحيد بينهم مَنّ يَعزف أنَاشِيد الغِيَاب مَع مُوسِيقَى المَطر . . |
.
. أعيدِي لِي بَهجَة الحيَاة وَقُولِي لهم : لنّ تَمُوت السوَاعد وَشَهدي أشهَى مِن لذّة المَاء . . |
كثيرون منهم يعزمون على مُعاتبة من اوجع قُلوبهم بكلامً اوبتصرف ما وفي لحظة يتذكرون التسامح والعفووعندالمقدره ويتراجعون هم اصحاب قلوب بيضاء لكنهم .... نُعِتوا بكل اسف بـــــــ الضُعفاء اصحاب قلوب لايعرفهم الامن لديه ثقافة العفوعندالمقدره زفرات |
.
. كم علينآ ان نفقد من حلم لنشعر أننآ مآ زلنآ آحيآء ! وكم علينآ أن نرسل من أمنيآت لنعيش بسعآده ! |
[align=center][tabletext="width:70%;"][cell="filter:;"][align=center].
أُؤمِن إن لُغَة الحِوَار خُلق لِترتَاح النفُوس وَتهدَأ كَيّ تَصِل فيهَا حَالة الرِضَاء مُبتغَاهَا وَيحَقق شعُورَاً بِالإرتوَاء وَالإكتِفَاء لِلطَرف الآخر كَان وَلازَال إنّ ِفِي دَاخل كُل إنسَان فطرَة التسَامح يحتَاجهَا إلى سَند لِيَستَعيد بِه صَلابتهِ لِيسَدّ بَاب الحُزن قَبل إيذَائك للآخرين وَتُشهِر أفلاسكْ أُنظر إلى حَجم ضَميرك وَبِمَن حَولك . . [/align][/cell][/tabletext][/align] |
الساعة الآن 05:02 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir