اتتعطش لضمته والركود علي
صدره حين الزعل منه |
أتعطش لـ مطر عينيك ...!! |
لثرثرة عشقاً وهيام بحب فيه جنون لاتحكمه اي قيووود
اتعطش زفرات |
اتعطش للمسة يداه
|
!
أتعطش لقلب لايعرف معنى الجفاء حين اكون في قمة احتياجي له ! |
اتعطش
للغة عيناه |
'
نتعطش لوجود بعض الاشخاص في حياتنا بعد ان كتب الفراق قصة وداع ! |
لحضن جدتي ولقصصهاالمشوقه
اتعطش |
اتعطش لِ ان اجد حرفا واحدا منك
|
للعوده الي وطنك ودفي احضانك
قبيل حضور الشتاء اشتياق ثم ارتجاف لحد الالم |
أتعطشك ، أتعطش حديثك
|
اتعطش لهمس شفافك
|
أتعطش لــــ
البحـر ~ |
لاعناقك مجدد
|
للارتواء من نهر الحرف اريد الشبع لحد الاكتفاء منه
زفرات |
.
. .:: إشتِيَاق مِن نُوعٍ فَاخر ::. فِي كُل يَوم .. وَأمَام إزدِحَام الشبَابيكْ آتعَطّش لِسنَابلهُم الطَرِيَة صُبحَاً وَمسَاء . . |
أتعطش لــــ راحه أبديه ~ |
لمسامرتك ولهمسك لتأمل عيناك تحت ضوء القمر اتعطش زفرات |
ـأتعطش ؟
لمعرفة اخبارهم رغم جراحهم .؟ |
اتعطش لنصرة المسلمين ينما كانوا
|
اتعطش لجلوس بجانبه
ومسامرته في ليله اشتد بردها وشتعلة نارها والحياء والارتجاف يخيم عليا فلا اجد امامي الي الجواء الي صدره لدفيء |
أتعطش لــــ
رجعة غِـيــّـــاب ~ |
لعناقك حد الارتواء
|
أتعطش لــــ رساله محتواها : [ أفتقدكِ بشده ] ~ |
.
. بِعِنَايَة مُتقِنَة وَأنَاقَة مُفرِطَة غَدَاً مِن بلاط السْلاطِين سَأتَعَطّش لِحَرفٍ رَشِيق يَتَقَطّر لِي مقَامَاً وَلايَنَكسِر شَمسُكِ لابُدَ أنّ تُشرِق مِن مجَالِس العِطر . . |
'
لو اعد ارتوي من ذاك الغياب . الذي اصبح عطشا يلازمني ويهزم بساتين الاشتياق ، |
للرقص معه
علي موسيقى كلاسيك وهمس هادي |
لسماع كلمة أُحبك
أتعطش |
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:70%;background-color:black;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
http://img.tgareed.com/imgcache/34697.jpg ـأتعطش . لشلال ذكريات ياتي من نافذة صغيرة يريني حجم اشتياقهم .؟ [/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN] |
انام علي صدره
|
أتعطش لــــ أن أبـتـسـم وَ لو لــ لحظه ~ |
لأن يكتمل نصفي بـ نصفي ...!! |
' لنهر من الفرح يروي بساتين " إشتياقي " |
لـ حرف ونبض منك سرمدي الوجود ...!! |
' للأيام الخوالي . حين كان الاشتياق مشترك . ينبع من نهر الاحساس ... ويتغنى بكلمة هلا |
لـ غرق من نوع آخر ...!!
|
! لكتائب اشواقك لتصلني على انغام حضورك ! |
لـ طاغيات الشوق لقاء ...!!
|
! على مرأى من عرابتها التي تقاعدت منها السماء .. |
أتعطش لــــ
لقاء روحي ~ |
الساعة الآن 10:02 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir