يسألوني كم على الدنيا مضى لك
مادروا عمري بدا .. من يوم جاني |
أسأل الله ألا يتّضح ثقل الأيام على ملامحي ،
ألّا أتخلص من غضبي في وجه كل عابر ، وَ ألّا أرمي بألمي في حديث على عاتق صديق وَ هو ينتظر صمتي ..! :127: |
ليت العمر ياطيب الفال عمرين
عمرٍ اجرب به " وعمرٍ اعيشه ، |
وجود شخص واحد على الأقل تخلع أمامه رداء الزيف
وَ تتحدث معه بكل أريحية .. هذه من ضروريات الحياة ، حتى وَ إن كان الجميع يتغنى بجمالية العزلة وَ اكتفاء الإنسان بذاته ..! :127: |
آگٺفيٺ بّ هدوئي ۆلنَ آزعج آحد بآهٺمآمي .
|
ما كان صديقي وَ فقط ..؛
إنه روحي التي اهرب إليها .. حتى منِّي ..! :127: |
ولكنك لا تفهم معني ان يختارك احدهم وهو يقاوم خوفه من تكرار الخيبات.
|
لم تكن مثالية وَ لا قليلة الأخطاء ، وَ ليست خالية من العيوب ،
لكن شيء ما ، في جوهرها يجعلها أكثر كمالاً من البقية ، شيء ما يجعل من اخطائها تبريرًا لمعرفة الصواب ..! :127: |
أحياناً .. تُريد
أن تقطع كُـل هذهِ الطُرق وتختبىء في قلب أحَدِهـم |
السعادة أشخاص وليست أماكن" ولكن ليس أي شخص، لذلك احرص أن ترافق في رحلة الحياة من تستودعه مشاعرك وأنت مطمئن، من تأمنه على أشياءك الجميلة التى تخشى عليها الخذلان.
|
"العلاقة الآمنة
هي العلاقة التي أطمئن فيها أن ما سأقوله لن يُستغل ضدي في أي وقت من الأوقات." |
يهبط القبول قبل الحبّ بمدة ،
فيكونُ على هيئة انشراحٍ عجيبٍ وَ أُلفة غير مفهومة ، وَ تلك منزلة عزيزة تُساق إليها قدرًا وَ لطفًا ، لا بسعيٍ منك وَ لا سابق اجتهادٍ وَ ترصّد ..! :127: |
إن لم تكن قادراً على إحتواء من تحب فلا تزرع في قلبه نبضاً لا يعرف كيف يهدأ ..!!
|
لا يمكنك أن تتصور إلى أي مدى أحب وجودك إلى جانبي ،
حتى عندما أتلقى خبراً سعيداً أو بائساً لا يمكنني إلا أن أفكر بك ..! :127: |
نعم كلما نجف من داخلنا ونصبح يباساً تهطل علينا غيمة مشاعرهم
فنحيا من جديد... |
الساعة الآن 03:58 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir