http://store2.up-00.com/2016-01/14518201811912.gif هذه الورده فيها رقة وجمال ومنظرها يسرالنظر ولكنها ... لم تسلم من ايدي العابثين اوجعوها بالقطف والبعض رماها بعد ان عبث بجمالها
بعض البشر هوايته ايذاء الاخرين حتى لوكانوا مُسالمين موجوعة انا منهم زفرات |
وحدها المنامات البيضاء لا تعترف بالزمن، ولا الملامح ، ولا القطارات ، فتعيدنا إلى عهد الحداثة ، العشق ، وعهد الأحلام والأمنيات ، وكأنها فُسحة مُؤقتة لمُزاولةِ الحَياه بعَينينِ مُغمضتين. |
لامانع من المبادرة في الاعتذار، في التغافل، في التنازل، المانع هو أن يعتاد الطرف الآخر ذلك؛
فحبل العلاقة الذي يشد من طرف واحد سينقطع حتمًا. |
هُناك عُزله لا نقصد بها كُره الأصدقاء
وَ لا نعني بها أننا توقفنا عن الحُب !! وَ لا ننوي معها أن نُبعد احداً بقدر ما نريد أن نـقترب فيها من أنـفسنا ~ |
حين يتسلل الحب لقلوبنا حتى لوكان حباً من طرف واحد حتى لوكان حباً صامتاً هذا الحب نشعر معه بمشاعر جميلة مشاعر تجلب لنا الراحة ولقلوبنا السعاده سعادة نعيش معها نشوة فرح وخيالاً دوما يجعل شفاهنا دون ارادتنا تبتسم خيالا جعلنا ملوك وكاننا ملكناالدُنيا ب أكملها وهذه المشاعر من شدة جمالها وروعتها لانستطيع ان نعبرعنها ببوح يليق بجمالها لانها مشاعر صدق ووفاء نبعت من قلب مُخلص عرف معنى الحب هذيان عشق زفرات |
.
. التفاؤل يجلب السعاده ولحظات طويله بالأمل يترك لنا فسحه من الزمن نلتقط بها الأنفاس ونواصل مشوار الطريق دون النظر للوراء وتجاهل الخيبه بهدوء انفاس الصباح ! ,, |
ثم ماذا ؟
كُلما قلنا انـتهينا هلّل الشوق وَكبّر انت تدري ، أنني أدري وَ كل الكون يدري إن هذا الحُب قبل أن نأتي مُـــقـــدّر ~ |
داائماً غيآبكك يصآدف وقت احتيآجي لكك ..
|
ماذا سيخسر العالم
إن أتيت الآن عندي و كنت نهاري وَ شمسي وَ ما جريمتي إن أردتـك هذا الصُبح فـي حضني ~ |
|
أيُوجَدُ أتعَسُ مِن مَن يُمثّل لك دَور الصَّدِيق يَمنحُك كَتفهُ لِتَبكِينَ علَيه ، وفِي داخِله عاشِقٌ مَحبُوسٌ يتَوجَّعُ ..!
|
. كَعَرِين صَمتُكِ تَقتَلنِي لَهفَة الأشوَاق بِدَاخلِي هذهِ ليلَتِي .. وَحِلمُ حَيَاتِي بينَ أول الطَرِيق .. وَآخرهِ .!. . . |
. تَحتَرِق أوصَالِي .. كُلّمَا أستقَوى العَقل عَلى القَلب وَمعَانِي الحُب قَد وَلدَت مِن بطُون الأشوَاق وَلاقِيَاسَ لهَا . . |
. أُصمُتِ بينَ موَاعِيظ الفرَاشَات إنّ سَألتكِ عَنّي يَومَاً مَا وَدَعيهَا تَقرَأ شِتَاتِي بَينَ جنَاحَيهَا الذي لايُنَاسِبَ ثَغركِ حينَ كُنت أنتَظِركِ عُمر مِن الفضَاءَات بينَ المَدَى وَالرِيح وَأستَدرِج صَمتُكِ وَالعَبَثُ بِخشُوع الضَوء فِي مَعاقَل الأمَانِي صبَاحُكم // نِزَارِي الهَوَى . . |
امسح بمنديل الصبر دمعه اليـــــأســـــ واسخرمن احداث الزمن بابتسام ــــه الي يعزك حط قدره على الــــــراســ ـــ والي نساك انساه وانسى وصالــــــــــه |
الساعة الآن 07:12 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010