ويحكى انك في قلبي |
يُحكى أن هُناك عاشقين امضيا العُمر كُله يحلمان بلقاءً يجمع بينهما وذاك المدعوا النصيب حال بينهما .. زفرات |
وَ يُـحكى أنْ ..؛
ستلتقي بشخص انت عوضه ، وَ هو عوضك ..! :127: |
وَ يُـحكى أنْ ..؛
حقيقـتها امرأة تُشبه الشمس ، تضيء من حولها دائمًا ..! :127: |
ويحكى
انني على قيد الحياة ما رأيك إنت |
وَ يُـحكى أنْ ..؛
أضعف من الساهرين حُزناً ..؛ أولئك النائمين هرباً ..! :127: |
يحكى انك متميزه |
ويحكى انني..
اطلت النظر ! في عابر يشبهك .. حتى ظن اني أحبه. |
وَ يُـحكى أنْ ..؛
إخفاء الإشتـياق ..؛ إختـناق ..! :127: |
يحكى أن .....،
سيلتقى الاحباب وإن طال الفراق |
وَ يُـحكى أنْ ..؛
الحظ لا يطرق أبواب الجميلات ..! :127: |
يحكى أن .......
هناك شيء يدعى النصيب ابكى بعض العاشقين حتى تابو عن الحب .. |
وَ يُـحكى أنْ ..؛
الانسان يتعافى برسائل من يحبه ..! :127: |
ويحكى أن ،،،،،،
هُناك من يُضحِي لْك …!! وهُناك من يُضحِي بك .. |
انت اجمل حب
وإحساس وشعور والغلا لا يمكن اني اوصفه !! |
أخبِريني بِالجريمة التي عِقابُها حُضنك ..!!
|
وَ يُـحكى أنْ ..؛
المُحِب يُفزعه الغياب .! :127: |
كل صبحٍ جاب لي حسّك تبارك
كيف لو تشرق على جيتك عيني |
وَ يُـحكى أنْ ..؛
نص المحبه ونس .؛ وَ باقي المحبه امان ..! :127: |
أخبرو عيناه الجميّله أن تكف عبثاً بقلبي
|
يُحكى أن
القهوة.. نفس النكهة واللون والروتين. ومعَ ذلك لانملها. هكذا هيَ الأشياء عِندَما نعشقها. وتبقى القهوة رفيقة كل العشاق. |
اخش عنك مايغثك ويشقيك
عذري ليا مني بغيتك لقيتك |
وَ يُـحكى أنْ ..؛
أكثر النّاس جُرأةً في الكتابة ، أشدّهم حياءً عند اللقاء ..! :127: |
يحكى أن .....
سوف تعتلينــي فِكرة أننـا سنلتقي يوماً ، و دائماً ما أتخيل كيف سيكون شكل اللِقاء ، و عن أيِ المواضيعِ سنَتحدث ، و هل سأتمكن من أن أشرحَ لك كيف مرّت الأيام من دونك ، أم أن عيناي ستتكفل بذلك ..!! |
وَ يُـحكى أنْ ..؛
عاد ليُخبرها أنها تستحق ، وَ أنها لا تُنسى ..؛ لكنه لم يجدها ..! :127: |
يحكى أن ......
نبحث عنهم في اماكن تواجدهم ولكن عبثاً لا نجدهم |
وَ يُـحكى أنْ ..؛
امممم محد يخذلك إلا ..؛ اللي استوطنك ..! :127: |
لم أتخيل يوماً ..
أن الإشتياق لشخص ما .. يؤلم هكذا .. " ! |
وَ يُـحكى أنْ ..؛
خلف كل ملامح جميله ..؛ حُزن عميق ..! :127: |
كالخَريف حُزنها
أبهتَ لَون الشَمس مُبعثِراً كُل ما فِيها بينَ شُروق الحُب وَسحرِ الغِياب ..! |
يُحكى أن
الإنسان يُزهر مع الشخص الذي يفهمه. |
وَ يُـحكى أنْ ..؛
ليس من العدل أن تسهر الجميلات لوحدهن ..! :127: |
اعرفك مثلما أعرفُ روحي
و أتفهمگ أكثر من كل الذين كانوا معك ومضوا، أعرف ما يسير في أعماقك، أعرف نظرة عينيك كيف تبدو عندما تغضب أعرف الفرّح حين يعج بداخلك و الشعور المُختبئ خلف كبريائك، أعرفك كثيرًا و إن لم أكُن بجانبك أو أراك" ..!! |
وَ يُـحكى أنْ ..؛
أشد الصراعات : رزانة عقل ، وَ عاطفة قلب ..! :127: |
يراقبني ليطمئن قلبه، ولا يعلم إنني أراقبه ليستقر نبضي.
|
وَ يُـحكى أنْ ..؛
لأهلِ الصبِر نهاياتٌ جميلة ..! :127: |
يحكى أن من مهلكات النفس
"الانتظار" عزيزي الذي ينتظر .. لا تنتظر فمن يريد أن يحادثك سيأتي ومن يحبك و يهتم لأمرك حتما سيأتي وإن كانت الظروف لا تسمح .. لا تهدر وقتك على الانتظار كثيرا .. لا تنتظر رسالة عابرة تفرحك .. لا تطلب الاهتمام ولا الحب .. حلاوة الاشياء تأتي من تلقاء نفسها ..! |
وَ يُـحكى أنْ ..؛
الفِراقَ جَهنَّمُ الأقَدارِ ..! :127: |
قد يُحكى مالا يُحكى ، وقد يُسمع مالا نُريد،
ولنا أن نتمنى أن يبقى في ذاكرتنا ما نُريد فقط |
وَ يُـحكى أنْ ..؛
حتى الغرور اللي فيها ..؛ مغترّ فيها ..! :127: |
الساعة الآن 06:32 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir