إنك من الأشخاص ..
الذين أتمنى أن أجلس معهم في مقهى صغير ، ونتحدث بشغَف لساعات :127: |
..!
لاغياب الا " غياب راحتك " |
بعد كل خيبة أتذكر: ؛ ؛ "ليتني حجر لا أَحن إلي أي شيءٍ فلا أَمس يمضي، ولا الغد يأتي ولا حاضري يتقدم أو يتراجَع لا شيء يحدث لي" |
.,!
في جنون المساء نوقد لنا من سراج الأمل حكاية ؛ خيوطها زهرية ... ورغبة ملحة في العثور على مرفأ " آمن “ |
شيء ما يثير الفوضى ،
يسلب من هذا الصباح طريقته المعتادة في البدء هادئًا ، شيء يشبه قسوة الوداع وأقسى ..! :127: |
يالهذه الدروب التي تتركنا عند مفترق نهايتها مُتخمين بالوجع ..! |
.،،!
وجع " مكتوب " خير من وجع " مكبوت " |
[.. س ..] وكيف لا يتفشى الوفاء ويتبخر ؟؟ ؛ ؛ [.. ج..] أعقدهـ بطرف خيط الأمنيات كي لا ينسل لؤلؤه وأنتثر أنا ..!! |
نحن أيضا سقطنا " وتحملنا "
نلقي بأحزاننا على أجنحة الحمائم " الراحلة " |
على مسراتي الصغيرة
التي تعني لي العالم كله أنا ممنونه ! |
للقلب عينٌ واحدة لاترى إلا المسافة قبلك و [ أنت ] ولهُ خفقةٌ دائمة لايشبة صوتها إلا حرفك [ الغائم ] |
لم يكن هناك شيء .،فينا يعرفوه..!
ولكن .، هم يشاهدون .، يشعرون .. بتسلقنا شقوق الجبال العالية نبحث عن الاغنية الخالدة " لجوهر الحب " |
منذ ليلة ونصف زمان بكيتُ تحت أجنحة المطر ( ومؤقتاً ) لم يتذكرني أحد |
مايهّز الصادق الا نبض وجعه
لا عطى من كل قلبه وَ انخذّل :127: |
وحيداً هو الأمــل ..~
يسير بين أقدآر الحيــآه |
وكأنَّ الحياة بأسرِها ، إختارت حِجر حروفي مُتَّكَئا .. إَن تَحدَّثنا ! ... |
يمر وقت طويل على فقدك لشخص ..
حتى يظنّ الجميع أنك تجاوزته ، لا أحد يعرف أنك مازلت عالق في ذلك اليوم وَ تلك الساعة تحديداً ..! :127: |
.،!
البحار مرايا " السماء " برقت غيومه ثواني فوق امواج " الغياب " ليمضي " الوعد " خلف أحضان " السراب “ |
المَطر, الكتابة , وثالثهما الذّكرى .. عصيّة أي مظّلة أن تحمي سقف القَلب من انهمار الحَنين إليها ..! |
كلنا " كالقمر "
له جانب مضلم حين نختار بايدينا معنى الاشتياق ..، |
" لا أحد يعرِف اللحظات الصغيرة التي مَاتت فيها روحك ولا أحد يعرف متى عادت، أو كيف عادت ولا أحد يعرف لماذا تبتسم وأنت وحدك كن قوياً لأجلك " |
.،!
أقتل الجزء الذي يخبرك بانك لاتسطيع تجاوز أمرا ما |
كُلُّ ما يتعّــلقُ بِالأَمس
ذهــبِّ معّ الأمــس الــيُوم حانّ الــوقّت لِــقُولِ أشياءٌ جَــديدّة |
وَ كأني كنت أعيش كاتمًا أنفاسي وَ عند رؤيتك تنهدت ..!
:127: |
ربما مايكون دائما .. مالا نتوقعه
هو " الاجمل " |
اليوم أبيك تقول كل امنياتك
وَ تغمض عيونك وَ أنا أمسك يديك :127: |
يكفي ابتعاد |
للعمر انكسارات وانهزامات ..تطعن الروح وتوجعها كـ خنجر لا يبرأ جرحه ولا يندثر أثره وما بين الخطوة والخطوة مسافة ضوء يجب أن تُستل وتبذر كـ فصل ربيع لا بد أن يأتي ويعشوشب خضاره في النفس ... ذاك لون الأمل الـ نحبه ويسعدنا ابتسامه ولو جاء أخيرا .. |
اخبرني كيف يكون الانتظار ..!
وانت تعلم بمدى ذلك الاشتياق ..,! كثيرا اضع انتضاري في كفة الصبر وصمتك في كفة الانتظار .. وفي النهاية لاشئ ينتصر سوى ذلك "الصمت " |
الصمت ،افضل من ان تحاول كتابة شعور قد تظلم الحروف عظمته .
|
أسهرتني ياكحيل العين ساهر ليا حد الاصباحي |
يكفي استيطان
يكفي استنفار قلبي عاشقي |
كم أعشقك أيهــآ المساء ..~ لتأتي تكسر بندي طلتك قسآوة الذكريآت ~.... لتبعثرهــآ على أركـآن النسيــآن ~...... ليستجمع القلب قوآآه ~,...... ويشعر بالدفئ من جديد ~...... بين أكنــآف الشروق ورفقة الأحبة ..~ ساميـــــ ــــ ـ ـ |
يعز علي ان انسى ، ان اركن كل مابيننا على رف النسيان
يعز علي طي هذه القصه |
.؟
بين المحبين امران .،؟ اما الوصال واما الفراق .. يفترض ان يحافظ كل منهم على الوصال " مهما حدث " وحتى وان اصبح الفراق واقع لا محال ،،؟ " بالامكان أن يعود كل منهم للاخر " فالوصال لايموت ،،؟ |
مدن الاحزان عرفناها .. وبكل السبل مشيناها... حتي الاشواك بخطاوينا سلكناها.... اللهم بشري تسعدنا .. اللهم سجدة تريح قلوبنا ساميـــــ |
أحياناً تكون نبرة الصوت نصف الشعور
|
ما اجملة من صباح
حيث غردت الكناريا بإصداح وردد الكروان بكل فلاح ما كان هذا حرفا ولكنه تباشير الملاح اطلت علينا من وجه الأرتياح وجة تشوقنا لهمسة بكل الحاح فاطل علينا اليوم بإنشراح ليروي ما تعطش فينا من الأرواح ساميــــــ |
..!
دع كل شئ مضى جانبا ،،! يمكننا التحدث في اي وقت تشاء ،؟' فقط اسأل عني لانك تملك مفاتح الوصال ،، لاتتردد ،، فأنا مازلت ذلك القلب الذي اخبرته يوما ما بانه يحتويك ،،! |
و أَصَرخُ كثِيراً .. حين أُصَاب
بداءِ الحنِين و يرتدُ الصدى دون مُجيبّ ! |
الساعة الآن 04:11 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir