بكلماتك مزقتً القلب والشرايين
فأبدعت أنا في عزف لحن الأنين أتعبتً الروح والعينين أنيـــن وألمـ وأنيـــــن ذهب فصرخت إلى أين ؟ قال والدمع ينزل من العين لن نجتمع ابدا نحن الإثنين قلت إذا سأختار إحدى الحسنيين إما الموت على ترابك أو بين الذراعين أجاب أن تعالي أضمك بين العينين تعالي واسكني بين الجنبين خذيني معكٍ إن كنت إيّآي ستسامحين قلت لم نويت الرحيل ، ألم تخشً الحنين ؟ أنسيت العهد وذوبان القلبين أنسيت الدمع وهمس الشفتين أنسيت امتزاج الروحين ؟ قآل احبك ، أحبك فهل تعلمين ؟ قلت ضُمّني وأعد تلك الكلمتين فضمني ، وفي حضن الحب فاضت الروّح من الجسدين!!!!!؟ |
'
قدرُ الحبّ الخيبة , لأنّه يولد بأحلام شاهقة أكبر من أصحابها ذلك أنّه يحتاج أن يتجاوزهم ليكون حبًّا! |
عانقني ايها الموج فــــبي تمرد انثى تعشقك حد هذيانها
|
من كثر ما قلبي على وضعك رضى
ما عاد في قلبي على قلبك عتب ~ |
عَلى ضِفافِ الأملْ سَتنبُتُ زُهورُ السَعآدَةِ يَوماً ..
|
' من العذاب:ان تكتب لمن لا يقرأ لك. وأن تنتظر من لا يأتي لك. وأن تحب من لا يشعر بك.وأن تحتاج من لا يحتاج لك. |
كل شي له حد ونهاية
عداك .. إنك الوحيد الذي مُنذ أن أحببتك لم يحدُث أن أنتهيك تتجدّد بداخلي كل لحظة .. كل يوم ~ |
' حين أعاتبك لا يعني أنك على خطأ وأني على صواب، أنا فقط أمسح الغبار عن سوء التفاهم الذي حدث لأنني فقط أريد أن أحتفظ بك |
دامك اهملتني لاتعتبر حاجتي لغيرك خيانه
|
ككل مرة سأرتاد سريري
وأضع رأسي على وسادة الأحلام لأسافر معها بعيداً عن هذا العالم وكأني أريد أن أخرس نفسي عن التفكير وأنا متجاهلة بأن وسادتي هي أقرب من نفسي تشاركني الاحلام ذاتها. سأغفوا قليلاً وأحلم كثيراً وأتساءل مراراً متى ستتغير نهج الأحلام هذه ؟ ؟ ومازال الاستفهام يسأل نفسه ويبحث عن مجيب ! ! ! وأنا من بينهم طيف يحلق بعيداً |
لاتخيب فيك ظني يالحبيب
وانت ظنٍ ماهقيت إنه يخيب |
أحببًتك جدآ لدرجةً أننيً ظننتً أنّك الإنسآن الوحيدً الذيً يسكنُ الأرض ... أنّك الإنسآن الوًحيدً الذيً يٍسكننيًَ
|
قل للعيون اللي رموشه ذوابيح
ترحم عيونٍ ماتبي غير شوفه |
أما زلت تجدهُ عدلاً بأنني احبُك بقلوب الناس جميعاً
وانا اقلّ نصيباً في قُربك؟ |
جيتك بدون ادراك وشعور ووعي ،
مدمن .. وابي من حالة ادمانك علاج .. . مابي من الدنيا سوى تبقى معي ، محتاجلك والحب في الاصل : احتياج ! |
الساعة الآن 03:16 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir