؟!

وتألفني تباشير الاشتياق
على وميض من نور يحتسى
فيه القمر خمرة انتظاري .،!

،؟!


سأستنجد بعلماء اللغة .،
كي لا أذهب خلف حدود الممنوع .،
أرتقب اخبارهم .،
وهل كانت لارواحهم بقايااا " نفس "

!…!
تبدأ معارك الروح .،
حين يجتمع ذلك الحنين بالمواجع
وكلاهما " قاتل "

!…!
هناك من يتفنن في رمي الاوراق ..
وهناك من يعشق لغة الانتظار ..
وهناك من يعثر في غربة الروح
" على نفسه "

في كفوفك راحة وفي صوتك امان
وفي عيونك شي اعجز اوصفه

!…!

كان عليك أن تبقى بجانبي عندنا
هزمتني الاشياء .،،!
لا أن تكون " ضمنها "

انت تستطيع وانا استاهل
كل ذلك الانتظار الذي انتظرته
من اجل ان تكون معي .،!
فمتى يحين ذلك الوصال .،
وتجتمع أزهار اللقاء حولنا ،،،،!

لم يخذلني شيئاً ..
كالحنين ..
لايختبيء ، أو يستكين .

اريدك شوق يجتاح كياني كل ثانيه
واريدك لهفه وجنون حب تحضن
أضلعي لتسكن برد الشتاء في بعدك
وريدك عشق اشرب منه ولا اكتفي

..!

قد يأتيك سكون عارم في صدرك ..

يكون جوابا مقنعا بأنك ماعدت

صالحا لمجاراة كل " شئ يحدث "

أنا أقوى من أن أفضح ضعفي .. أمامكَ .

..!!



و من الصمت أيضًا،
تولد الأشياء مقلوبة،
مختلة الترتيب، عبثية، مدانة.

!…!

هناك رسائل نرد عليها " بإبتسامة "
قبل " الكتابة "
شعور يغمرنا يفوق الوصف .،!
ولكن .،! يبقى الصمت سيد الموقف ..،

بعدكَ ..
من يُنير الثنايا
فمن بعد طيفك ..
تفتتنا .. بقايا .

إن كنت محتاجني او خالجك
شعور بالضيق .،!
ستجدني معك في ضيقتك قبل فرحك
حتى ولو بيننا زعل " الدنيا "

!…..!

ليس كل صامت غير قادر على الرد .،
فهناك من يصمت حتى لايجرح غيره،،؟
وهناك من يصمت”لانه يتألم "
وكلامه سيزيد من يحبهم " ألمآ "وبتالي
سيتألم لألمهم ..،،'
وهناك من يعلم بأن الكلام لن يفيد اذا "تكلم "
وهناك من يصمت وقت " غضبه "
حتى لايخسر نفسه " ومن يحبهم "
كانو يقولون الصمت علامة " الرضا"
قد يكون علامة " الرفض "
هناك صمت يقول " كل شئ "
وهناك كلام لايقول " شئ "
فاعرف متى تصمت ومتى تتكلم ..؟

راقت لي فنقلتها .،،؟

،،!



سأكتفي بك حلما ..
……… فواقعك ليس لي

(؛:؛:؛)


سأل الممكن ذلك المستحيل أين " تقيم "
فأجاب .،!
في أحلام ذلك " العاجز " عندما تغيب

..؟!


يسألني عنك قلبي كل مايجتاح غيابك
نبرة ذلك الحنين في إنتظارك .،؟
فأجيب .،؟
وماذا انت وذلك الحنين والاشتياق " فاعل "
سوى قطرات من همس على ورق شفاف ،،؟

أجمل ماتفعله بنا الخواطر ..،!

شعور تلك الشراكة مع الطرف الاخر ،،!
ذلك المجهول الذي يحتل مكان في القلوب ،،
وكلانا يحمل نفس الشعور ولكن ،،؟
نجتمع حول ذلك النص المعبر .،؟
فقط
فقط

أعبرُ إلى حرفي بكَ
وأعبر أليكَ بكل حروفي
وأبجدية وحيدة لا تكفي ..
لأن أسرد أنهيار البوح ..
حين يندثر الحديث .. خجلا .

لا تعتذر ،،؟
فأنا لست أبكي منك
بل " أبكي عليك "

:؛

كم تبدو دافئةً تلك المبادرات الصغيرة ،.!
رغم ذلك الشعور الذي ينتابنا كثيرا
ويتعبنا عندما يتجدد موعد غيابهم .،
..'