تلك الخيبة التي لم ينمحي أثرها على وجهي ، صنعت مني امرأة حذرة ..!
:127: |
هزمتني الاشياء وانت
|
أخبرني ماذا أفعل حين أود التحدث وَ لا أستطيع .؟
ماذا علي أن أفعل حين تصارعني مشاعري مرة واحدة .؟ هل علي أن أصمت كَ عادتي .؟ :127: |
عندنا يغيبون
هو رحيل فخم لايشعرون به فقط نحن من يلزمنا ان ننتظر دون ان يكون هناك ولو ذرة من العتاب |
ضجيج صمتك يزعج وحدتي بروائح الكلم |
أيَّتها الحقول التي تكتمُ أصل الحكايات
وتبوح بأخضر الامنيات ،، تمر بنا الايام متشابهه ولكن بمشاعر " مختلفة " احاول ان أوقض ذلك التبلد بداخلي كي اشعر ولو قليلا بالانتصار ،؛ ولكن غفوةً الاوجاع سرعان ماتنتصر ونعود لذلك الصمت مابين سماء الأمل ورصيف الانتظار ،؛ ونضل خلف أطياف السهر وحاونيت الاماني ،؛ ؟ كبرياء قلم |
كنت أحب الليل يوم كان الليل حسّـك ..!
:127: |
،؛
كل ماهنالك اشتاق لك واتخيلك تأتيني بخطوات دون تردد ،) |
تعال .. حتى وأنا لا أُنادي لك . |
:127:
.. لا .. ارتضي .. الحزنا .. والأسى .. لك :127: .. ولا.. أطيق .. دمعة .. شجن .. :127: ..على .. خدودك .. تجري .. :127: |
،؛
أين ذلك الطريق الذي يسير بخطواتي اليك ،، الطرق كثيرة ولها مفترقات مؤلمة حين يغزوني الحنين وافتقدك |
ذاك أول حبيب وَ ذاك أول غرام
ذاك من علّم احساسي يهيم وَ يحّن :127: |
يا رَوْضَة ً طالَما أجْنَتْ لَوَاحِظَنَا
وَرْداً، جَلاهُ الصِّبا غضّاً، وَنَسْرِينَا ويَا حياة ً تملّيْنَا، بزهرَتِهَا، مُنى ً ضروبَاً، ولذّاتٍ أفانينَا ويَا نعِيماً خطرْنَا، مِنْ غَضارَتِهِ، في وَشْيِ نُعْمَى ، سحَبنا ذَيلَه حينَا لَسنا نُسَمّيكِ إجْلالاً وَتَكْرِمَة ً؛ وَقَدْرُكِ المُعْتَلي عَنْ ذاك يُغْنِينَا إذا انفرَدتِ وما شُورِكتِ في صِفَة ٍ، فحسبُنا الوَصْفُ إيضَاحاً وتبْيينَا |
لم تعُد حبّات البُن تفيدنا يّ سيدي
لقد وصل الصُداع إلى القلب ..! :127: |
،،
اصبحنا مجرد ذكريات عبارة لم تكتمل يوما بلقاء |
إلى صديق لن يقرأ وَ بعد ..
أموري التافهه لم أخبر بها أحد ، فكيف هي أسراري التي اختـنـقت بي بَ داعي ..؛ لن يفهمني أحد سواك ..! بلغ شوقي اليأس ..! :127: |
ليش البخل
بكلامك الحلو.... |
رحيل الفرح اقترب،
ورحيل الانتضار بات هو الاخر يحتضر نحتفل معا بعيداً عن بعضنا .. حتى جراحنا كبرت مائة عام ..؟ واصبحت انت ذلك القريب بالنسبة لك،؟ وانا ذلك البعيد من كل شئ حتى أنت ،؟ انقلبت عقارب الساعة هل تعلم ذلك ،،؟ اعلنها بكل فخر ،،العمر اصبح أقرب .،؟ والفراق قد بدأ يبني جسور الرحيل .. وانا وانت مجرد برواز في صور مهشمة ،؟ ،! تمتة |
لــِ الغايب الحاضر ..!
اشتقت لليل القديم .. اشتقت لأيامي معك
اشتقت للوقت الطويل .. اشتقت تحكي وَ اسمعك ..! :127: |
،!
جميعها رحل وهذا المهم .؟ اما عن تلك القلوب التي كانت يوماما ارواح تلتقي .. هدها الغياب واكتفت |
كل ما ولهت في غيبتك قلت يارب
يارب لا تقطع رجا كل ولهان :127: |
إنّ الروح إذا إلتقت بـمن يشبهها
ترمّمت ، وتعـافت ، واكتملت |
أنا وَ أنت
لا يمكن أن نكون إلا حُلم الواقع لا يمثل عمقنا ..! :127: |
- تمنيت لو ان الذكريات ترحل مع اصحابهاا..
I miss you |
"من يخرج من حياتك بإرادته
لا تفتح له أبواب قلبك ثانية." |
عطني من أيامك نهار .. وَ باقي العُمر للي تبي ..!
:127: |
كيف أخبره بأني أشتاق إليه؟ |
وَ توحشني .. وَ لا أقدر أفك لــ هالشعور أبواب ..!
:127: |
كن كذلك السحاب الذي
يجلب السعادة حين يحجب اشعة الشمس الحارقة ويجعلني ابتسم |
حتى الليل على هالبُعد وده يعاتبك ..!
:127: |
يؤلمني وجودك الذي يخبرني بأنك ستتلاشى يوماً ما ! |
لك هيبة في الحضور وفي الغياب
|
اذا اردت أن تُعيد انساناً للحياة
فضع في طريقه انساناً يحبه .. انساناً يؤمن به ..! :127: |
لكنها روحي هذه المره .؛
روحي هي التي فقدت رغبتها في المحاولة وَ الاستمرار ..! :127: |
لم تكن عادياً ..وددت لو بقيتَ معي فتره أطول
|
بيني وَ بينه ما هو أعظم من الحُب .. بيننا أُلْفة ، وَ كأنه بجواري منذُ مئة عام ،
أعرفه كَ باطن يدي ، خوفه ، قلقه ، خجله ، وَ ضحكاته ، حتى أفكاره أتنبأ بها معه ، أعرفُه كأنّه منّي ..! :127: |
هدوء الجوري
شكرًا على هذا الموضوع الراقي |
انا مشتاقلك واللّٰه
كلمة اشتقت ما تـكـفـي مع الحلفان ❤ |
أحبك دائماً بطريقه تجعل قلبي قلباً عظيماً بك.
|
عن اللهفة : أنا بَ إنتظار خطوة منك ، لأخطو لك بعدها خمسين خطوة ..!
:127: |
الساعة الآن 09:55 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir