ما أروع هذا البيت :
يا من عدا ثم اعتدى ثم أقترف ثم انتهى ثم استحى ثم اعترف، أبشر بقول الله في آياته: (إِن ينتهوا يغفر لهم ما قد سلف). |
|
[align=center][tabletext="width:70%;background-color:limegreen;"][cell="filter:;"][align=center]
ودي صبح هاليـوم معي تدعون : ينفّك حزن اللّي حيآته شقيّه , . . . . ويدوم فرح اللّي حيآته هنّيه . . [/align][/cell][/tabletext][/align] |
(ألا أخبركم بأحبكم إلى الله وأقربكم مني مجلسا يوم القيامة قالوا بلى يا رسول الله قال أحسنكم خلقا)
|
|
|
|
قال الحسن : من علامة إعراض الله عن العبد أن يجعل شغله فيما لا يعنيه .
|
[align=center][tabletext="width:70%;background-color:firebrick;"][cell="filter:;"][align=center]
" الحب " يحتاج منا إرادة قوية ! حتى يتسنى ( لنا ) أ ن ندوسه بأقدامنا !! فهناك فعلا من لا يستحقون ... [/align][/cell][/tabletext][/align] |
اللهم أنت ربّي لا إله إلا أنت
خلقتني وأنا عبدك, وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت أعوذ بك من شر ماصنعت, أبوء لك بنعمتك عليّ وأبوء بذنبي فاغفرلي فإنه لايغفر الذنوب إلا أنت. |
الحزن يضعف القلب
ويوهن العزم ويضر الاراده ولا شيء احب الى الشيطان من حزن المؤمن ابن القيم رحمه الله |
حقيقه غيبت عن اذهان ابناء الامه
ارسل خالد بن الوليد كتابا الى كسرى وقال: اسلم تسلم والا جئتك برجال يحبون الموت كما تحبون انتم الحياه وعندما فجع كتاب خالد كسرى ارسل الى ملك الصين يطلب العون والمدد فقال ملك الصين ياكسرى لا طاقه لي بقوم لو ارادوا خلع الجبال لخلعوها هكذا كنا بالاحرى هكذا نحن فهلا كففتم ألسنتكم يامن تحاولون اقناعنا بانا لا نستطيع اللحاق بكم |
قال عمر رضى اللة عنة 0
لو نادى منادى من ألسماء أيها ألناس إنكم داخلون ألجنة أجمعون - إلا رجل واحد - لخفت أن أكون هو0 ولو نادى منادى من ألسماء أيها ألناس إنكم داخلون ألنار أجمعون - إلا رجل واحد - لرجوت أن أكون هو |
(حمل عمر بن ألخطاب رضى اللة عنة - قربة على عنقة - فقيل لة فى ذالك - فقال - إن نفسى أعجبتنى - فأردت أن أذلها) -
|
( قال عمر - كل يوم يقال - مات فلان وفلان ولا بد من يوم يقال - مات عمر ) - 4
- قال رجل لعمر بن ألخطاب رضى اللة عنة - إن فلان رجل صدق 0 فقال لة عمر - هل سافرت معة - قال لا - هل كانت بينك وبينة معاملة - قال لا - هل أئتمنتة على شىء - قال لا فقال لة عمر - فأنت الذى لا علم لك بة - أراك رأيتة يرفع رأسة ويخفضة فى ألمسجد |
كتب عمر إلى ابنه عبدالله – رضي الله عنهما – في غيبة غابها :
أمّا بعد : فإن من اتقى الله وقاه ، ومن اتكل عليه كفاه ، ومن شكر له زاده ، ومن أقرضه جزاه . فاجعل التقوى عمارة قلبك ، وجلاء بصرك . فإنه لا عمل لمن لا نية له . ولا خير لمن لا خشية له . ولا جديد لمن لا خلق له . |
العزلة
قال عمر رضي الله عنه : إن في العزلة راحة من أخلاط السوء ، أو قال من أخلابتلاء |
قال عمر رضي الله عنه :
بلينا بالضراء فصبرنا ، وبلينا بالسراء فلم نصبر . |
قال عمر رضي الله عنه :
لا خير في قوم ليسوا بناصحين ، ولا خير في قوم لا يحبون الناصحين . |
قال عمر رضي الله عنه :
إذا سمعت الكلمة تؤذيك ، فطأطئ لها حتى تتخطاك . |
قال عمر رضي الله عنه :
إن لله عباداً ، يميتون الباطل بهجره ، ويحيون الحق بذكره ، رغبوا فرغبوا ، ورهبوا فرهبوا ، خافوا فلا يأمنون ، أبصروا من اليقين ما لم يعاينوا فخلطوا بما لم يزايلوا ، أخلصهم الخوف ، فكانوا يهجرون ما ينقطع عنهم ، لما يبقى لهم . الحياة عليهم نعمة ، والموت لهم كرامة . |
قال عمر رضي الله عنه :
من كثر ضحكه قلت هيبته . ومن مزح استخف به . ومن أكثر من شيء عرف به . ومن كثر كلامه كثر سقطه ، ومن كثر سقطه قل حياؤه ، ومن قل حياؤه قل ورعه ، ومن قل ورعه مات قلبه |
قال عمر رضي الله عنه :
من دخل على الملوك ، خرج وهو ساخط على الله . |
الأمور الثلاثة
قال عمر رضي الله عنه : الأمور الثلاثة : أمر استبان رشده فاتبعه 0 وأمر استبان ضره فاجتنبه . وأمر أشكل أمره عليك ، فرده إلى الله فيه. |
عزة المسلمين
كتب عمر رضي الله عنه إلى عماله : لا تتركوا أحداً من الكفار يستخدم أحداً من المسلمين . |
قال عمر رضي الله عنه :
الراحة عقلة ، وإياكم والسمنة فإنها عقلة . |
شر من الحمار
قال عمر رضي الله عنه : إن كان لك دين فإن لك حسباً . وإن كان لك عقل ، فإن لك أصلاً . وإن كان لك خلق ، فلك مروءة . وإلا ، فأنت شر من الحمار |
شر من الحمار
قال عمر رضي الله عنه : إن كان لك دين فإن لك حسباً . وإن كان لك عقل ، فإن لك أصلاً . وإن كان لك خلق ، فلك مروءة . وإلا ، فأنت شر من الحمار |
قال عمر رضي الله عنه :
أخوف ما أخاف عليكم : شح مطاع ، وهوى متبع ، وإعجاب المرء بنفسه |
لما طعن عمر رضي الله عنه قال :
والله لو أن لي طلاع الأرض لافتديت به من عذاب الله من قبل أن أراه . |
قال عمر رضي الله عنه :
لو ماتت شاة على شط الفرات ضائعة لظننت أن الله تعالى سائلي عنها يوم القيامة . |
قال عمر رضي الله عنه :
لأعزلن خالد بن الوليد والمثنى – مثنى بني شيبان – حتى يعلما أن الله إنما كان ينصر عباده ، وليس إياهما كان ينصر |
قال عمر رضي الله عنه :
أجرأ الناس ، من جاد على من لا يرجو ثوابه . وأحلم الناس ، من عفا بعد القدرة . وأبخل الناس ، الذي يبخل بالسلام . وأعجز الناس الذي يعجز عن دعاء الله |
أهل الخليفة والتزام الأوامر
كان عمر رضي الله عنه إذا نهى الناس عن شيء ، أتى أهله وقال لهم : قد سمعتم ما نهيت عنه ، وإني لا أعرف أن أحداً منكم يأتي شيئاً مما نهيت عنه إلا ضاعفت له |
قال عمر رضي الله عنه :
كنتم أذل الناس ، فأعزكم الله برسوله ، فمهما تطلبوا العز بغيره يذلكم الله . |
قال الحسن :
مر عمر رضي الله عنه على موردلة فاحتبس عندها ، فكأن أصحابه تأذوا بها ، فقال : هذه دنياكم التي تحرصون عليها |
قال عمر رضي الله عنه :
وجدنا خير عيشنا الصبر . |
قال عمر رضي الله عنه :
جالسوا التوابين فإنهم أرق شيء أفئدة . |
قال عمر رضي الله عنه :
جالسوا التوابين فإنهم أرق شيء أفئدة . |
علموا أولادكم
كتب عمر رضي الله عنه إلى الأمصار : أمّا بعد : فعلموا أولادكم العوم والفروسية ، ورووهم ما سار من المثل وحسن من الشعر . |
الساعة الآن 01:59 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir