أرجع و أجي و أروح و أرجع لك !
وأنوي فرآقك و أجي و أغيّر أقوالي
مادري غلاك بصميم القلب يشفع لك
أو إني أصلا ً من إحساس الزعل [ خالي ]

صليت لـ اللَه إستخاره ولا زلت ،
أخاف من فرقاكك لا صار خيره !
.
قمت و توضيت ودعيت الله وقلت ،
( يارب أبي قربه بشرّه وخيره ) !

ما نسيتك اسأل اجواء الاماكن .
كل طاري صد فيني كان تالف

كنت امشي و ابتسم لناس لكن
ابتسامي كان لـ إبعاد السوالف

البعد وظروف الزمن هدت الحيل
و غير الصبر م فيه لَلشخص حيله

اللي بقى شعر و قصيد و سهر ليل
بعض الاماني يَاعرب مستحيله

تعال يمـي وقرب لي الوصـال
ضمتك تشفي جروحن داميــه

تدري ان الصبر في بعدك محال
لمسـة ايدينـك تجيـب العافيه

اشتاق انا لك وكلي شوق يا شوقي
......... يا شوق بالله ترى شوقك نحل حالي

ادور في دنيتي والذهن مسروقي
....... من هو سرق مهجتي يا ناس عزالي

خلـيـت قلـبـي مـعاك والله يصبـرنـي
مبطي وانـا اقـول قلبـي ويـن خليتـه
نسيـت اعلمـك طيفـك جـا يسهرنـي
بس انت ماشفتنـي وشلـون ضميتـه
اشتقـت لـك مابغيتـك عـاد تشكرنـي
تغيـب والـشـوق ماعمري تباطيته

ليه غايب والحنيــــــــن يهب برده
وانت صوتك ي سجين البال دافي

طاح غصـــــــن الغــلا والحـــــب ورده
لايطيح الغصن طيحة الورد كافي

لآتقول آشتقت وآشوفك تغيب ..
خآبر آلمشتآق ، مآيبعد آبد

ضوى الليل والقلب المعنا عذابه جاه
توارد هواجيسه مجاميع و افرادي
ععلى صاحب لو دونه البعد ما ننساه
ملكني هواه و جيت لرضاه منقادي

وش قصتك في داخلي وين ماروح
زاحمت حتى الـدم داخـل عـروقي

تجري مع الشريان وتجدد جروح
ملكت نبضـي باحتـلالك خفـوقي

غنيت بك لـ الهوى .. لو كان ما ودي
العين ما غمضت والنفس ما ارتاحت

اشتقت لك كثر دمع امي على جدي
شف عاد كم دمعة مْن عيونها طاحت !

في مهجتي طفل وبقايـا عزيزيـن
ارواح كانوا يشبهـون السحابـه ..!

ياما امطروني بالغلا لكـن الحيـن
راحو وقلبي جف ماحدن درابـه ..!

هم سْجنوني بذكريـات وعناويـن
وانا سجني العمر من خلـف بابـه

علموه ان الغلا ، باقي محلـه
لا يهـاب البعد عني لا يهـابه
.
والله ان الحب له والشوق كله
ما يغيرني جفاه .. ولا غيابه

لابغيت اوصف غرامك ماتكفيني الحروف
ولابغيت اوصف غلاتك خان باحساسي الكلام

حبي لك يانور عيني فاق بالحب الوصوف
حبي لك اكبر من أني اوصفه بشوق وغرام

ان نسوك الناس انا م نسيتكك
تبقى مثل اسمي دايم اعرفهہ

مشتآق والمشتآق لا سُولف .
يأخذ و يّعطي ، مع دموعهَ

كنت المطـر يـومـك تحبين المطـر
وكنت العطـر والـسـاعـة وتـوقيتها

كـنـت القصيد وقـافـيـة آخـر شطر
وأنـت الحـروف إللي بغنج رصيتها

كنت أكتب أحلامك معك سطرسطر
روعـة مـشـاعر مـذهـلـه وحبيتـهـا

والحين من بعـد أنقضت رحلة عمر
جـيـتي بــ مشاعر عـمـري حسيتها

لـ/ سـرآب آلشِعـر

أحببتك مرغماََ
ليس لأنك الأجمل ،
بل لأنك الأعمق ،
فعاشق الجمال في العادة أحمقْ

خبروه اني نسيته

‏انَا بدَونك علىَ
‏تراب الوطَن كنيِ فقدتَ بلاد
‏واذاَ شفتَك احسَ
‏انيِ غريب وشايف بلاَده .
‏⁧