.،؟
غابت عن عيوني وفي عيوني سؤاال الي حصل منها : جفا ولا دلال |
حسنٌ ، آمنتُ بالغِيابِ صديقاً جاداً ؛ و بِالفقدِ أَكثَر جِديةً وَ وفاءً .! |
..!
نقف في وسط الطريق .. نعشق حضورهم ،. ونخشى غيابهم .، |
الغياب موت بطيئ
|
كل سآعة في غيابك
تمضي من عمري سنه |
جمعتنا حماقات الغياب
متى يجمعنا .. لقاء ! |
..!
معضم الاشواق موجعه ..؟ ولكن اشدها وجعا .. هو ذلك الغياب الذي ياخذنا للإنتظار المرهق ، |
أغلب الغياب لأجل حلم
يمتطي صهوة الألحان على عزف فارس منفرد . |
،،؟
الغياب .. يرهق كل ابتسامات الانتظار ويصلبها على قارعة الشفاة ،،؟ |
أمكث :
بين أمل وألم ... على عتبات المساء أكفكف دمع الرجاء ... وأنا غارق في لجج السؤال عن الاسباب التي حالت بيني وبين اللقاء ... بعدما أتاح الحظ لنا المجال أن نلتقي ونُطفي جمر البعاد ... على : شواطئ الهجرحيث هدير الموج والريح تقصف مركب العزم ... وذاك الحلم ينحت جسده اليأس ... يا : سماء أمطريني أملاً يُخرجني من متاهات الضياع ... واسقيني من ماء الصبر الزلال ... واحيي قلبي بذاك اليقين الذي ينبثق من ذاك الرجاء ... كم : أجنب نفسي أن أصف حبي أن أصله سراب ... جاء من العدم وسيعود للعدم ...وأن البكاء على فقده للوقت ضياع ! |
الحيرة :
تُصيبك عندما يُحمّلونكَ وزر حديثك ... بل ستُرافقك الحيرة عندما ينالك الطعن في النوايا ... إذا ما اخترت يوما الصمت! |
مع :
يقيني بأن خط العودة قد انمحت معالمه ... ومع هذا : لا زلت اتشبث بذاك الخيط الرفيع من الأمل ... الذي اتنفس منه الحياة ... والذي أكاد أن أضيّعه . |
أتذكُرين ؟
كم من ليلة وضحاها كُنت أواسي فيها مُصابك ؟! وأمسح من عينيك دمعة آلامك ... فأين : أنت الآن عني ؟! وقد عجزت عن لملمة بعضي ... بعدما زاد جرحي حينما عُدتُ لا أراكَ ولا أسمعك . |
"
تركت لك في كل حرف بعضا من نبضي.. وايقنت ان غيابك حنين يشتكي جفاك |
بعد أنواع الغياب قصة
من نسيان بعيدة المدى |
الساعة الآن 11:04 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir