فَقَط .. هِي أمَانِينَا العَارِمَة التِي يَتَدَاولهَا أحسَاسَنَا عَلى سنَام المَجد فَأكتِمُو صَوت الرِيح وَأنّصِتُوا فَلم أخلِفَ لهَا وَعدَاً عَلى مَرّ السنين .. كِبرِيَاء } . . |
مؤلم أن تراقب كتابات من تحب فَ أنت لا تعرف إن كنت المقصود أم غيرك ~ |
بَعض الكِتَابَات ليسَ لهَا إلاّ التَوتّر عِندَ ذوبَان الكَلام فَمنّ يَضمَن لهَا هُدنَة السطُور أثنَاء ضَجيج حُورِيَات الحرُوف ليسَ هُنَاك مكَان لِلقَهوَة .. دُون نَشوَة عنَاقِيد الحَلاوَى حبّات عِشق سَكَاكِر إلى كُل إشتِهَاء تَحتَ نوَاعِير المَطر . . |
يَا قَمح الصبَاح كُلمَا خَجل البَرد وَتَلاشَى الدِفء فِي حَضرَة أنُوثَتكِ رَتّلِي عَلى رَعشَاتِي كَيّ أكُون مُتَحَفّزَاً بِالتجوَال بَينَ عينَيكِ كُلّمَا تَآمَروا أبوَاب الّليل مَع فَحِيح إنتِظَارَاتِي وَأحَاطَتني النَجمَات عَلى صَدر الحَنِين بِلَوعَات الفُقد فَيَا بَلسَم لآنِين جِرَاحِي لو ألبَستُكِ قَمِيصَ حِكَايَاتِي مِن وَجع الحَريرِ وَذِكْرَى ضَمّتهَا الأمَانِي وَهِي تَجُود بِغَنج التضَارِيس بَينَ آللاف الإنَاث سَتَبقَى هِي بِدَاخلْكِ البَاذِخَة بِالمِسكْ لاتَعرِفُ الرَحمَة عَلى خَدر مَلكُوتَكِ كُلمَا أسكَرهَا الشَفَق تَفتن بِحِيرَتكِ حَدّ الإنبِهَار بِكُل مَا أُوتِيَ مِن سِحر السَلاطِين فَمَا عَرفَت هِي مِن المَوت سِوَا طِفلهَا المُدَلّل مِن شِدّة إرتِوَاءه أستبَاحَت دَمّي وَيَتَلذّذ هذَا الكَون مِن فَجِيعَة ظمَاي فَقَد أنْكَسَرتُ هُنَا وَهُنَاكَ صُولاتٍ وَخِيبَات تُتَرجِمَ إحسَاسِي وَتَلِيقَ بِمقَامِي بينَ العَرّابين مُتَحَدّيَاً بُوصَلتِي كُلمَا عَصب الإحسَاس فِي شِغَاف الرُوح فَمَاذَا سَتَقُولِين حِينَ إختَلطَ العِطر وَ أندَحر بَين مَسَامَات أنُوثَتكِ .:[ مَلَكُوت ]:. . . |
' نالت من احساس اللحضة همسات اغتربت في عز اللقاء ... واحتضنت مدامع الفراق كلمه " هلا " ولكن بآآهات كبرياء تحترق ؟! لا تضن بان ذلك الغياب بركان في اعماقي سيكون مجرد بقعة ضوء تحتضر ليس اكثر ليس اكثر ! |
نفقد الرغبه في الحديث حين نتذكر ان كل ما قُلناه سابقا ؛
لم يُحدث اي فرق |
.
. تَأكّد يَاصَاح إنَ كِبرِيَاء الشَمس أكبَر مِن تِلكَ الغَيمَة الفَقِيرَة وَإنّ غَابَت تِلكَ الأجوَاء سَيَكُون هنَاكَ فَصل مُلهِم مِن بَين الفصُول أهلاً كَبِيرَ بِالقَدِير الشَاعر نَايف سِلمِي قَهوَة فَاخِرَة . . |
ليل الرسائل
والذكريات .، عاد يداعب جروحي ويذر الملح عليها ! العذب راهف شكراً لجميل كرمك |
قلبي مُكتظ بَ الغياب وَ كل أصدقائي حاضرون
~ |
حين يسكننا الفرح نحلق ونتحول إلى كتاب عشق يتجول في أسواق الأمنيات يشتهي أنامل حانية ومرود عين تعلقة بنظراتها حتى نضح كؤوس الفجر لكن ماليس يعلمه هذا الكتاب أن الخيبة قد تكون تنتظره على رف عتيق أو في ركن مكتبة تحنط روحه كتمثال شمع صامت الهمس مؤرخ التمني .. |
ما أشقانا عندما نختار قيودنا بأيدينا! والأغرب من ذلك اننا نمتلك مفتاح التحرر من القضبان فنبتلعها رغبة بالبقاء عالقين خلف الأوهام / الأسوار!! |
كيف أمنح الحروف القدرة على شطر المسافات التي تفصلنا عن جمر الغياب .. ؟ - كيف لحروفي أن تجمع كل أوجاع الغياب والإحتراق مع جلال الحضور .. ؟؟ |
تبوح العيون لطاريٍ في الظلام يبين
مجيه بلطف وروحته مني . . بدمعه )' |
.
. مُوقِنْ بِأنّ عُمق المَشَاعِر .. لنّ تَتَكرّر وَلستُ بِحَاجَةٍ إلى حِلمٍ قَاتل بينَ الشَكّ وَاليَقِين غُربَاء إجتَمعنَا .. أنّ لا إتّفَاقَاً .. لا [ تَجَانسَاً ] ! ظِلّ .. مُهمَل . . |
.
. الرُكن يَائِس .. والأشيَاء السَيئَة تُكتَب تَارِيخَيَاً وَلاأحد يَعلم أنّ مِثلكِ تُخلَق وَحِيدَة مِن أصَابع المَطر أهلاً كَبير بِعَودَة الكَاتِبَة // روَاء الرُوح . . |
الساعة الآن 01:51 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir