![]() |
مالنا غير بعض حتى لو تزاعلنا
نرجع بدون اعذار مهما ابتعدنا :127: |
الأمان أن تشعر بأحدهم يحميك بقلبه قبل يديه .
|
لم يكن سهلاً
بل كان يستحق كل تلك المحاولات! |
علم عيونك لا ضوى اول الصبحّ
تهجر عيونٌ الناس وتبقى لعيني ..!! |
أنا معك يّ ابعد قريب مهما عن عيوني تغيب ..!
:127: |
وضمنّي يـا دفىء مراسيل الغرام
ومـن شتـات الوقت نحوكَ لمـنيّ خلنـيّ طفــلٍ على صـدركَ ينام غـيـر قـربـكَ يـالغـلا ماهمـنيّ |
ليته يقرأ فيشهد كيف تحوّلت المسافات بيننا إلى وجعٍ مكتوم،
وكيف أصبحت كل كلمة كتبتها نداءً لا يصل، وحلمًا لا يُترجم. |
أحيانا ،
عندما تقرأ ما يكتبه أحدهم، تتمنى لو تمسك به وتقول بلهفة: " أكمل، أنا هنا بين هذه الكلمات.." |
كلما تلتفت إلى الوراء ستجت تلك الطفلة التي تلعب بماضيك وتنتظرك
|
لم يُدفئني نورُ العالَمِ ، بلْ قَولُ أحدِهِم لِي أنّي ، ذاتَ يومٍ، أضأتُ نُوراً في قلبِه ..
|
ليتك تقرأ، حينما يتشابك الحرف مع نبض القلب، فتسكن في وجدانك همسات لا يمكن إيقافها. ليتك تدرك أن هناك أشياء لا تكتبها الكلمات، ولكنها تملأ الفضاء بين السطور، وتظل حية في الذاكرة رغم مرور الوقت. أحياناً، نجد أنفسنا نتمنى أن تكون الكلمات مرآة لما في أعماقنا، لكن الصمت في كثير من الأحيان أصدق وأعمق.
|
في قلب كل منا غرفة مغلقة نخاف طَرق بابها حتى لا نبكي فليس كل هادئ خالي البال، ولا كل صامت لا يبالي …|
لنا حياة داخلنا تختلف تماماً عن الحياة التي يرانا فيها الآخرون فالصمت ليس أن تقبض على لسانك وإنما أن تقبض على قلبك …| |
أيتها الفكرة المتمردة، التي تتسللين بين خيوط عقلي وتغرقين في عمق روحي، كيف لكِ أن تجيئي في وقت لا يناسبني؟ وكيف أتمكن من تهدئة قلبٍ بدأ ينبض على إيقاعك؟ في كل مرة تظنين أنكِ قد اختفيت، تعودين أقوى، تثيرين الفوضى بين سكوني، ولكن، كيف لي أن أكرهك وأنتِ مصدر الإلهام في طريقي المظلم؟
|
الذي نود قوله نحبسه بداخلنا
تائهون فـي حكايات مضـت وأخرى نعيشها مشتتون بين أمنيات نرغب بها وأخرى تاهت منا دون أن ندركها معتادون على كل شـيء حدث ويحدث معنا مقبلون على الحياة دون أنفسنا إلى الأيام القادمة مري علينا بسلام فقلوبنا جداً متعبة ومرهقة أرهقتها الحظوظ وأتعبتها تراكمات الأيام. |
أنظر لعيناي واقرأ لهفتي ستبهرك فترحمها
|
الساعة الآن 11:20 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010