![]() |
يرحل كل شيء من حولك
وتبقى آثآر الصدآقه وشم لآ ينتهي ولآ يذبل ! |
اول مرة احس اني متعافي الحمدلله
|
بقلب صادق ونفس مطمئنة نتقبل الحياة بكل سعت صدر حتى الخسارة حين تتقبلها تصبح ربح يغنيك عما خسرت.
|
في خاطري الكثير، كأنه بحرٌ متلاطم من الأفكار. هناك كلمات تبحث عن مخرجٍ، وأحيانًا تجدها حبيسة في الزوايا المظلمة للعقل. أحيانًا، أظن أنني أكتب لأفرغ تلك الفوضى، وأحيانًا أخرى، أكتشف أن الكتابة لا تكتفي بما في داخلي. في خاطري صمتٌ أعمق من الكلمات، وصدى لحظاتٍ مضت، وحلمٌ لم يتحقق بعد. وكلما حاولت أن أصفه، أصبح أكثر غموضًا، مثل ليلٍ بعيد، لا أستطيع أن ألمس نجومه.
|
تدرك أن الأمر انتهى
لكنك ما زلت تتمسك بأملٍ غامض..لفرط معزّته في قلبك |
:
وتبقى في الخواطر .. اماكن .. ومقاهي .. لامست فينا بعض الذكريات العابرة ثم مالبست أن تنتهي كما بدأت .. ) |
في خواطرنا كلام…!
ليس للحروف فيه سلطان، ولا للمنطق فيه مكان. هو نبضٌ يكتب نفسه بنفسه، عفويٌ كالعطر حين يتسرب، وعميقٌ كالنظر حين يغرق |
الشعور الذي حملته داخلي كان اصدق من كل شيء
|
قد تُكتب خواطرنا، لكن الكلام فيها يبقى في مكانٍ آخر، أبعد من حدود الحروف، أبعد من أي قلم يمكنه أن يعبر. قد نكتب ما لا نستطيع قوله، وقد نبتسم في الوجوه بينما في دواخلنا أطنان من الحروف التي لا تجد طريقًا للهرب.
وفي النهاية، في خواطرنا كلامٌ قد نحتاج إلى وقت طويل لكي نكتشفه، وقد نكتشفه في لحظاتٍ خاطفة، ولكن الأهم أن يبقى هناك، في الخفاء، محتفظًا بجماله الذي لا يزول |
أيام تحسه يحبك
وَ أيام تحسه ما يدري عنك ..! :127: |
"الامل لا صك بابه في وجيه احلامك
لا تراجع.. علّق آمالك على شبّاكه" |
التعامل مع الأغبياء اشبه بتفكيك لغم ستتحمل إنفجاره انت وحدك
|
لم تكن تبدوا رائعة بشكل طبيعي
كانت تخلق نوعًا من الأرق إذا غابت ونوعًا من الهوس إذا حضرت |
في خاطرك أنت، تظل الكلمات غير قادرة على احتواء هذا الشعور. هو حضورٌ يفوق الكلمات، حيث تكون المسافات محض وهم، والغياب مجرد لحظات مؤجلة. في خاطرك أنت، تلتقي جميع المعاني، ويغرقني الحنين لذكرياتٍ تنبض في قلبي ولا تُفارقني. أنت الحقيقة الوحيدة التي أبحث عنها في كل التفصيلات الصغيرة، في كل نغمة صوت، وفي كل نسمة هواء.
أنت بين السطور، في الفواصل بين الكلمات، في الفراغات التي لا يملؤها شيء سوى اسمك. |
" نحنُ دائمًا بحاجة لمنْ يأتي إلينا منْ تِلقاء قلبهِ ."
|
:
دوما ما تنقدنا مشاعرنا حين نشتاق .. ولكن حين يكون هناك من بستحقها ..؟ |
القمّر مالہ ~ شبيہ في سماه $:
و انت مثلک ما على الدنيا شبيہ |
عندما تكون الناس مرآةً لك ستتشوه ملامحك التي تحمل كل البراءة
|
أنا جزء محذوف من نصَّ فنّان
مردَّك أن طال العمر تستمع له |
نكتب، لا لنُفهم، بل لنُشعر. لأن الخواطر هي مرايا أرواحنا، والصمت الذي يتكلم حين تعجز الشفاه.
هي الكلمات التي نختارها بعنايةٍ لئلا نُجرح، أو نُكشف، ومع ذلك تفضحنا حين نضعها بين يدي من نفكر بهم.. |
الشوق في الفقد .. والتفكير في الحيره .
وتلك الذكريات تقتلنا بالحنين .. المشاعر اصبحت حبر ع ورق . التفها عجاج الضنون والحيره. في البعد لسنا بأقوياء . وفي القرب مجرد روح لاتملك الا الصمت |
عيش لتدرك أن أثقل القيود لم تصنع من الحديد بل من العواطف والتوقعات والأفكار
|
أفكر كيف تمضي الأيام ونحن نحمل في قلوبنا أثقالًا لا نبوح بها. كيف تُشرق الشمس كل صباح، لكن داخلنا غيمٌ لا ينقشع. كيف يمكن لحرفٍ صغير أن يُربك نبضات القلب، ولصمتٍ طويل أن يُحدث ضجيجًا لا ينتهي.
في خاطري أنكِ مثل نغمة تُعزف مرة واحدة، ثم تظل تتردد في الأفق، لا أحد يسمعها سوى من عرف لحنها الأول. كأنكِ فكرة عابرة، لكنها تترك في الروح أثرًا يبقى، ولو حاولت الأيام محوه. أكتب الآن لأني لا أريد لهذا الشعور أن يضيع بين ركام التفاصيل اليومية. أكتب لأن الكتابة تشبه نافذةً أفتحها حين يضيق المكان، وأتنفس من خلالها هواءً نقيًا يشبهكِ. وفي خاطري أيضًا سؤالٌ لا جواب له: هل نكتب لأننا نريد البوح، أم لأننا نخشى أن تُنسى أحاسيسنا لو لم نحولها إلى كلمات؟ في النهاية، ما في خاطري ليس مجرد حديث، بل هو مساحة لا يعرفها سواكِ، أضع فيها كل ما عجزت عن قوله، وأتركه هناك… ينتظرك. |
هل تعلم أحياناً حتى كل شيء لا يكفي
حتى بتُ أتسآءل ما الذي يكفي! |
ليتكم تقرائون
الفرق بين التمني والدعاء أن التمني خيال ترسمه اللحظات ، أما الدعاء فهو واقع تنتظره بلحظات ،فإن تمنيتم فأكثروا الدعاء |
اثر بعض العـرب يـا نـاس يعشـق لو ماينشـاف
ويعشق مع حروف الشعر لو بالعين ماشافي |
اقتباس:
غفوة حلم لله درك |
لماذا بدوتَ كالأبد إن كنت لحظة عابرة؟
|
في خاطري تحدي…!
في تحدٍ لا يرحم، حيث الكلمات لا تُشترى ولا تُستعار، بل تُنسَج من نسيج الروح، أُعلن أنني لا أكتب فقط لأملأ الفراغات أو لتجميل العبارات. أنا هنا لأخلع الكلمات من أعماقي، لأجعلها تلامس الوجود ذاته، تقاتل المسافات بين الأوقات والأماكن، لتغني صمت الكون بأسره.
في سطوري، لا مكان للسطحية. كل كلمة هنا هي شهادة على وحدة العاطفة مع الفكر، وعلاقة الألم بالجمال. أكتب لأرتب الفوضى التي تسكن داخلي، لأبحث عن المعنى في عالم مليء بالتفاصيل التي يُغفل عنها. أخطو في الكلمات خطوة تلو الأخرى، محاولًا أن أجعل كل حرف يُقال أقوى من الذي قبله، أعمق، وأكثر صدقًا. قد يمر الوقت، وقد تمضي اللحظات، لكن إذا كان لي أثرٌ في هذا الكون، فليكن هذا الأثر كلمات تظلّ حية، تنبض في الزمان، لا تُمحى أبدًا. فإن كان هناك شيءٌ في الحياة يستحق أن يُكتب، فهي الحقيقة التي بين أفراحنا وأحزاننا. لذا، لا تطلبي مني أن أكتب كما يكتب الآخرون. فكل حرف، وكل كلمة أطلقها، هي عصارة معركة بين القلب والعقل، بين ما أريد أن أقوله وما لا أستطيع أن أفصح عنه. ومع كل حرف أكتبه، أقترب أكثر من ذاك الشعور الغريب بأنني لا أكتب للماضي، بل للمستقبل، للمكان الذي ربما لم أره بعد، لكنني أعرف أنه ينتظرني. هذا هو التحدي الحقيقي، أن تكتب لشيء لم تراه بعد، أن تتحدى كل قوانين الكتابة وتخلق لها قوانينك الخاصة. وأن تترك ما كتبته هناك، في ذاك الفضاء، ينتظر أن يلتقطه الآخرون كما يلتقطون أنفاسهم بعد الجري، ليجدوا فيه أنفسهم، دون أن يدركوا أنهم كانوا ينتظرونك طوال الوقت. |
مكان جلوسك يحدد من انت
لا طريقة الجلوس انظر دائماً أين انت واختر مكانًا صحيحًا |
أنتِ دائمًا في خاطري، نبض الأمل الذي يسكن روح الكلمات :127:
|
اقرا بخاطرك كل اللـي تبـي قولـه
من دون لاتقولي وش وده الخاطر رمش الدلع لايغـط العيـن بنزولـه يطغى على حمرة الاوجـان ويخاطر قدام تغمض عيونك وصـل مفعوله وانا ليا ادرجت رمش العين مخاطـر! |
لا اعلم ما هو بالضبط لكنه تعب لا اكثر
|
في خاطري لكِ حديثٌ لا ينتهي، حروفه مزهرة بلون الحنين ومطرزة بأجنحة الأمل. أخشى أن تفيض به السطور، فيُباغت الصدق كل حجابٍ بيننا، ويكشف أن ما في الخاطر ليس مجرد كلام، بل نبضٌ يتردد صوته في كل لحظة، وكأنه يقول: أنتِ الحياة حين تُكتب
|
نوب الغباء ينقال نعمه مـن الله
ونوب الذكاء هم(ن)وبلوه لراعيه |
عمر الوفـاء ماطرقوبه علــى السوق
ولاثمنوهـه اهـل النفوس الضعافي |
في خواطرنا كلامٌ لا يُقال، كلمات تهيم بين القلب والروح، تحاول الخروج، لكنها تتردد، خشية أن تلامس العالم فتتحطم.
|
الوقت غيـر ودورة ايامناغيـر
والعلم عند ام الرموش المظاليل |
سأبحث في المرة القادمة، عن شيء يفوق الكلمات ليحدد الشعور الذي داخلي.
|
في خواطرنا كلام…
في خواطرنا كلامٌ لا نجرؤ على قوله، لكنّه ينبض داخلنا بكل قوة، كأسرارٍ دفينة في أعماق البحر. قد يظل صامتًا حينما يُسأل، لكنه يعبر عن نفسه في كل نظرة، في كل إشارة، وفي كل لحظة تجلٍّ. قد يكون هذا الكلام أكثر صدقًا من كل ما يُقال بصوت عالٍ، وأعمق من كل الحروف المنطوقة، لأنه ببساطة يتقاسم الوجود مع من نفكر فيهم دون أن نعرف كيف نكتبهم.
هل تسمعين هذا الكلام الذي لا يُقال؟ إنه حديث العيون، ودندنة الهمسات، وخفقان القلب حين يكون بعيدًا عن الكلام. إنه الجمال الذي ينمو في الصمت، ويكبر في اللحظات التي نعيشها دون أن نحتاج لشرح. :innocent[1]: |
الساعة الآن 08:05 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010