رميت لكَ وردة وطفيت لكَ شمع
وشرعت صدري للغيآب ونصيته " لقيت لكَ بعيوني البآرحه دمع وأقف على بآب الحنين وبكيته |
خذني لك باقي هالليل واسهرني
انا اولى بعيونك من نعاسك والمنام |
هذا الليل ، عاطل عن كل شيء
إلا عن التفكير بك .. ~ |
سآعة العاشق مع خله ... دقيقة
والدقيقة في رجآ الميعآد ساعھ |
ليت الأيام ثلجه ذابت بوسط كاس
........................... كان عودت مع برد العلاقة صغير |
ما بكِيت كنت أقلد كل غيـمَّه
ضاقت و رشتْ مطر مابكيت ~ |
حتى وانا مقفي عيوني تراعيك
ســيرة غــلا مـاتنتهي سـالفتها |
هذا الشيب الذي إكتسى المكان في غيابي يُشعرني بأن الأماكن أيضاً تشتاق لـ حنيني معكَ أنا التي تركت أبجديتي و هجرتها من أجل أنسى ..! ف إذ بي أنسى كل شيء عدا / أنتْ |
من يذكرون النسيان في قصائدهم وأمنياتهم
هم أقوى الناس ذاكرةً وأسوأهم حظًا ! |
نشتاق للشتاء .
. ولرائحة المطر .. ولتلك الاكواب الساخنة . . والنظر من النوافذ .. يزعجنا اصوات الشوارع وايضا ذلك الهدوء نتأمل باحساس الى البعيد كي يقترب . ذلك الساكن في قلب القمر ..! |
'ولو يشبهك بـ الشكل : تسعه وثلاثين
ما يشبهك بإحساسك العذب . واحد |
و دام السعاده منّنا .. وفينا :
نحرم بعضنا من بعضنا ليه ؟ ~ |
|
مآ يهدّي لهفة آلشوق يآ كود آلعنآق
آلسوآلف عبرآلآقمآر مآ توفي غرضنا |
وهكذا تبقى أنفاسگ عطـريً .. لا تبتعد .. فالآن بدآت روحيً تعود وبقربگ أصبحت أعشق حروف الحب فـ گن قريباً منيِ .. |
الساعة الآن 06:52 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010