اللي يبيك لو تخطي ما يخليك يتصاغر الذنب لو الذنب يا كبرّه .. |
اقتباس:
.. [ يَا أعذَب الحَرف ] الحِكَايَة لم تَنتَهِي بينَ تفَاصِيل الرِكَام لأُعِيد صِيَاغَة الأمَانِي مِن جَديد وَقبَل أن أمسَح الغِبَار مَابينَ فَنجَان قَهوتِي وَفُنجَانَكْ فِي أعمَاق حِلمِي الشفَاف وَالنَظر بِمشَاعركْ إلى أشيَائي المُلهِمَة بِـ .. [ الحُزن الأحمَر ] الذي لم يَندَمِل .. مُذّ زَمن الكِتَابَة بَعد وِلدَ طَلِيقَاً قبل أنّ يُعِيدَنِي إلى الذكريَات وَ إلى السَاكنِين فِي أكوَاخ الإنتِظَارَات [ الشِتَاء الأزرق ] الذي يُشبِهَ فُستَان المَطر دُون إسَتئذَان وَكَأسمَاء البَحر التِي تَأسرنِي فِي صِرَاعٍ مَع الحوَاس بينَ أرض وَأشوَاكْ وَغِيُومٍ بَلا .. أمطَار إلى أن أصبحتُ وَرقَة فِي مَهَبّ الرِيح يَصفعهَا رمَاد القَدر فِي رَبيِع النسيَان [ الحَنـين ] لم يَكُن إلاَ سِوَى طِفلِي الوَحيد المُدَلّل عَلى أكوَاب زَائِير الشَمس المُختَلِفَة والذي لايزَال يَتَمَتّع بِدفء فَيروزيّات الصبَاح وَقِصّة حُب مُختَلِفَة التِي لم تَقتِل مَلل قَهوتِي مُذّ تَارِيخ أول لِقَاء حتَى أدمنتهَا وَادمَنتنِي بَلا نِهَايَة [ النَايف ] الشَاعِر الشِمَالِي إبن سلمِي أجهَل قَهوتِي حِينَاً بِالظلام إلى أن أتَانِي سَلسَبيل نُورك بِحضُور مُوسِيقِي كلاسِيكِي فَاخِر مُحَمّل بِأزَاهِير الدَهشَة وَكُل مَافِيه يَحمل مِن أغَانِي .. وَأمنِيَات فَ هَاء أنَا لازِلتُ أرقُبَ فُنجَان قَهوتَكْ بينَ مقَاعد الحرُوف الّليلِيَة لحظَةً بِلَحظَه الرَاهف صُولجَان تَقدِيرِي |
.
. [ بَعض النِسَاء ] كَوَجه المَاضِي يَخرجنَ مِن بطُون الذَاكِرَة بَلا رِفَاق وَمَا زَالو يَعشقُون حَدّ .. الِلقَاء . . |
•°
أَنيقة كـ كل آلجَمال آلذِي يسّكن تَفآصيلهآ غَير أنهآ أَنثى لا تُجيد آلحُب إلا عَلى بيَآض آلورَق.!♪ … . |
أشتهيٰ عشقاًً
لآيعرف الهروب ولآيرتديٰ الغياب ولآيمنح عينآيٰ الدموع .. ' |
.
. حِين تَتَسَامَى رُوحِي بِأقوَاسٍ كَانت تَرسمهَا أُنُوثَتكِ الطَاغِيَة هِي السعَادة الحَقِيقيَة التِي لايُمكِن أنّ أُخفِيهَا أو أكتَفِي مِنهَا . . |
هرُوب يُتَوّجكِ مَلِكَة .. خَيرٌ مِن هرُوبٍ مُتَأنّق يُتَوّجكِِ [ بِالعَار ] الهَاربِونَ وَسط الظَلام .. عَقِيدَة مَنّ لاعَقِيدَة له . . |
كَانت كُل لَحظَة مِن عُمرِي كَانت تَأتِيكِ مِن أكمَام الحقُول تَزفّ سمَاوَات وَردِيَة لِتَحتَضِن شَمسُكِ الفَرِيدَة فَتنسَاب بَيَاضاً { أحُبكِ .. وَكَفَى . . |
[ لِلأصوَات التِي لنّ تَكتَمِل ] لاتَبحثِي عَن صَقِيع أحلامُكِ بِدَاخلِي فَالحيَاة قَادِرَة عَلى التَحطِيم بِمَا يَكفِي .!. . . |
{ مُجَرّد شَمعَة .. تَحترِق } المَأسَاة الحَقِيقِيَة .. أن تَنتَهِي حيَاتنَا المَأسَوِيَة بِأنّ يَكتُب أحدهَم بِالنهَايَة كِلمَة .. أحبكِ .!. . . |
أمَّا بَعدْ ؛
لن أحبَّ ٲحداً بعدَكِ ، أمَّا قَبلْ ؛ فأنا ٲساساً لم ٲعرفِ الحُبَّ إلا بِك ! ~ |
موجات من الحُزن تُحاول اختراق جدار الأمل وتحطيمه واناأُحاول جاهدةً بكُل ماأُتيت من قوة باالإراده ان يصمد ذاك الأمل موجة الحُزن لم تأتي من تلقاء نفسها الكثيررمن حولي تسببوا في صُنعها ومُساندتها بشتى الطُرق مهدوا لها السُبل كي تصل لكن لن يستطيعوا مهما حاولوا ان يوصلوها لن تقتل الأمل ولاالسعادةِ ولا الفرح فجدار الإرادةِ صلبً صلب لأني لاأُحِب الضُعف فضفضةً عابره زفرات |
ما وحشتك؟
ما وله قلبك علي ؟ ما غزى صوتي سكونك واكسره ؟ ماسألك الليل عني ميت .. حيّ ؟ يوم ليلي لأجل عينك أسهره ؟ ~ |
لا أعرف مسببات السعاده و لكنني على يقين بأن رؤيتك على رأس القائمه... |
ليتني أعرف أيُها الليل
في أي عِتمةٍ منك يُقيم ظلّي ..؟ ~ |
الساعة الآن 04:44 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir