"
"
هَل هُوَ أَنَا حَقَّاً ..؟
"
"
وَدِدتُ دَائِمَاً لَو أَنَّنِي مَفقُود !
لِكَيلا أُصبِحَ كَ حَالِكِ وَمَا يُعَانِي مِنهُ مُعجَبيِكِ وَمُتَتَبِّعِيك
"
"
أَنتِ مَن تَستَحقِّي التَكرِيِم والإِشَادَة
وَلَكِ نُور حَيثُ أَنتِي
وَرَائِحَة عَذبَة تَقبَعُ بِالمَكَان فِي أَيُّ الوِجهَاتِ تَقَعِي يَ مَطَر
"
"
أَنَا مُقِلّ بِمُشَارَكَاتِي وَذَلِكَ تَقصيرٌ مِنِّي
وعُذُرِي الذيِ أَملِكُهُ أَنَّي أَتَتَبَّعُ المُمَيَّزِينَ أَمثَالُكِ
وأقضِي مُعظَمَ تَواجُدِي بِالإِنبِهَارِ مِنكُم
وَوَدَتُ أَن يَكُونَ لِي عُمرٌ آخر
لِكِي أَنهَل مِنكُم أَكثَر مَعرِفَة وَعِلم وَنَقَاء
"
"
لا أَعَلمُ مَا أَقُول وَالعِبَارَات تَلُوذُ عَنِّي وأَنَا مُنَدَفِعٌ نَحوُكِ لأُخَاطِبُك
يَا سَيِّدَة مِن قَبِيِل " الأُوكسِجِين " لاغِنَى عَنهَا :
مِنكِ قَلِيلُ حَرف كَثِيرُ وَقع
وَكَرَمُ التَهنِئَة لِي هُنَا إقَابِلُهَا بِعِنَاق حَرفَاً حَرف
وأَتَشَرَّفَ بِهَا كَونُهَا مِنكِ أَنتِ
"
"
ليسَ هُنَاك مَايُخَالِجُ الرُوح ويُلامِسُ الأَعمَاق
سِوَى حُبّ لِهَذَا المُوقِع الذي جَمَعنِي بِكُم/وَلَكُم
وَخُطَى ثَابِتَة لِطُرُقَاتِكِم وأَحَاسِيس تَربِطُنَا لاَتَنتَهِي
وَسَأَبقَى بِ عُزلَة مُغلَقَة إِن لَم أَكُن مَعَكُم وَبَينِكُم
"
"
شُكرَاً بِشِفَاهِ " طِفل "
وَأَمَانِي بِـ فَرَح لايَذبَل ..
|