وأطويك سراً بين أوراقي
كي لا تكون وجبة شهية للعابثين ،
المتلصصين خلف قلبي ،
خشية أن يعثروا عليك ، فيقيمون على قلبي الحد،
كما حكموا عليك بالهروب المؤبد ...
ذلك لأن حُبك شهي
كغواية تُفاحة ،
يشتهون قطفك من قلبي!
،،،،،،
ذووق الحنآن
أسعدني حقًا وجودك الذي يفيض بالعطر ويزيد
مودتي وأكثر يا جميلة ...